لأنَّه فارَقَهم رِجالًا، وهم لم يعرفوه؛ لأنَّهم فارَقوه صَبِيًّا، وهو الآنَ رجلٌ عليه أُبَّهَةُ
https://dorar.net/tafseer/12/13لأنَّه فارَقَهم رِجالًا، وهم لم يعرفوه؛ لأنَّهم فارَقوه صَبِيًّا، وهو الآنَ رجلٌ عليه أُبَّهَةُ
https://dorar.net/tafseer/12/131- أنَّ مَن تَعامَل بالرِّبا فإنه يُصاب بالنَّهْمة العظيمة في طلَبِه كما في قوله: الَّذِينَ
https://dorar.net/tafseer/2/47يُشير إلى أنَّ التَّقوى من مقتضيات الإيمان؛ لأنَّه إذا نُودي الإنسانُ بوصْف، فإنَّه يزدادُ وصْفُه
https://dorar.net/tafseer/3/34. ومناسبةُ هذا الاستئنافِ هي التعرُّضُ لتوقُّعِ اقترابِ أجَلِهم في قَولِه: وَأَنْ عَسَى أَنْ يَكُونَ قَدِ
https://dorar.net/tafseer/7/45به، وجَرَتِ العادةُ في القرآنِ أنَّ اللهَ يَخُصُّ المنتفعين، كما قال: إِنَّمَا تُنْذِرُ مَنِ اتَّبَعَ
https://dorar.net/tafseer/7/35، وأنَّه أكمَلُ العُلومِ؛ لأنَّ أَعْلَمُ اسمُ تفضيلٍ؛ فيقتضي أنْ يكونَ أفضلَ العُلومِ [1146
https://dorar.net/tafseer/28/18أَبْصَارِهِمْ وَيَحْفَظُوا فُرُوجَهُمْ ذَلِكَ أَزْكَى لَهُمْ إِنَّ اللَّهَ خَبِيرٌ بِمَا يَصْنَعُونَ في غَضِّ
https://dorar.net/tafseer/24/8، ويَرْعَوا حاجتي في بَنِي مالِكٍ، وأخبِرْهم أنَّ العَوسَجَ قد أورَقَ، وأنَّ النِّساءَ قد تشكَّت، ولْيَعْصوا
https://dorar.net/arabia/2848في النِّحَلِ، كما أنَّ المُسلِمينَ وَسَطٌ في المِلَلِ) [54] يُنظر: ((مفتاح دار السعادة)) (2/243
https://dorar.net/aqeeda/63ابن رجب)) (ص: 25). الأدِلَّة: أدِلَّةُ أنَّ طَوافَ القُدوم ِيكونُ عند أوَّلِ القُدومِ إلى مكَّة
https://dorar.net/feqhia/2995اختَلَفوا في هذه المَسألةِ، والرَّاجِحُ: أنَّ الأمرَ المُعَلَّقَ بالشَّرطِ أوِ الصِّفةِ لا يَتَكَرَّرُ
https://dorar.net/osolfeqh/1024؛ بيَّنَ فيه المؤلِّفُ أنَّ المُكلَّف لا يَدخُل في الإسلامِ إلَّا أن يؤمن موقِنًا بحقيقةِ معنى الشَّهادتين
https://dorar.net/article/1865السعدي)) (ص: 205). .4- أَنَّ في هاتينِ الآيتينِ لَيْسَ بِأَمَانِيِّكُمْ ووَمَنْ يَعْمَلْ مِنَ
https://dorar.net/tafseer/4/331- قول الله تعالى: يَسْأَلُكَ أَهْلُ الْكِتَابِ أَن تُنَزِّلَ عَلَيْهِمْ كِتَابًا مِّنَ السَّمَاءِ
https://dorar.net/tafseer/4/41وَالَّذِينَ آتَيْنَاهُمُ الْكِتَابَ يَعْلَمُونَ أَنَّهُ مُنَزَّلٌ مِّن رَّبِّكَ بِالْحَقِّ فَلاَ تَكُونَنَّ
https://dorar.net/tafseer/6/30). ، ولَمَّا حَمِدَهم على هذه الصِّفاتِ كان هذا دَليلًا على أنَّ ضِدَّ هذه الصِّفاتِ ليْس مَحمودًا، بل مَذمومٌ
https://dorar.net/tafseer/42/9إليهم -لقُربِهم منه- أنَّهم على أثَرِه، جائينَ للموعدِ، وذلك على ما كان عهِدَ إليهم أنْ يَجِيئوا للموعدِ
https://dorar.net/tafseer/20/11أَلَمْ تَعْلَمْ أَنَّ اللَّهَ يَعْلَمُ مَا فِي السَّمَاءِ وَالْأَرْضِ إِنَّ ذَلِكَ فِي كِتَابٍ
https://dorar.net/tafseer/22/231- في قولِه تعالى: وَمَا كَانَ الْمُؤْمِنُونَ لِيَنْفِرُوا كَافَّةً حجةٌ في أنَّ النفيرَ والنفقةَ
https://dorar.net/tafseer/9/45، ورمْز، وإيماء؛ فالتَّعريضُ اصطِلاحًا: هو أنْ يُطلَقَ الكلامُ ويُشارَ به إلى معنًى آخَرَ يُفهَمُ مِن
https://dorar.net/tafseer/76/3الأولى)) (1/341). .واتَّفَق عُلَماءُ أهلِ السُّنَّةِ على أنَّ مُرتكِبَ الشِّرْكِ الأصغَرِ غيرُ
https://dorar.net/aqeeda/3019عليه وسلَّم والمسلمين معه لفَتحِ مكَّةَ، لم يَعذِرْه الرَّسولُ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم، حتى إنَّ عُمَرَ رَضِيَ
https://dorar.net/aqeeda/2825، فقال: (اختلف أهلُ الإسلامِ في القولِ بالمكانِ؛ فمنهم من زَعَم أنَّه يوصَفُ بأنَّه على العرشِ مستوٍ
https://dorar.net/frq/368المُخاطَبينَ؛ فيتعيَّنُ أنْ يكونَ ردًّا على فريقٍ مِن المُشركينَ قالوا: هلَّا أُنْزِلَ القُرآنُ بِلُغةِ
https://dorar.net/tafseer/14/2لَقَدْ كَفَرَ الَّذِينَ قَالُوا إِنَّ اللهَ هُوَ الْمَسِيحُ ابْنُ مَرْيَمَ قُلْ فَمَنْ يَمْلِكُ
https://dorar.net/tafseer/5/8قُلْ أَرَأَيْتُمْ إِنْ أَخَذَ اللّهُ سَمْعَكُمْ وَأَبْصَارَكُمْ وَخَتَمَ عَلَى قُلُوبِكُم مَّنْ
https://dorar.net/tafseer/6/13؛ فمِنهم مَن حَكَمَ بكُفرِه وقَتلِه، ومِنهم مَن شَكَّ في فِكرِه وعَقلِه ورَأى أنَّه مَعتوهٌ مَجنونٌ
https://dorar.net/frq/2346أَرْبَعِينَ سَنَةً قَالَ رَبِّ أَوْزِعْنِي أَنْ أَشْكُرَ نِعْمَتَكَ الَّتِي أَنْعَمْتَ عَلَيَّ وَعَلَى
https://dorar.net/tafseer/46/71- قولُه تعالى: فَجُمِعَ السَّحَرَةُ لِمِيقَاتِ يَوْمٍ مَعْلُومٍ- دلَّتِ الفاءُ على أنَّ جَمْعَ
https://dorar.net/tafseer/26/4