، حتى إنَّ الرَّسولَ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم رمى وهو على بعيرِه قبل أن يذهَبَ إلى رَحْلِه، وينزِلَ رَحلَه
https://dorar.net/feqhia/3067، حتى إنَّ الرَّسولَ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم رمى وهو على بعيرِه قبل أن يذهَبَ إلى رَحْلِه، وينزِلَ رَحلَه
https://dorar.net/feqhia/3067: (وأمَّا حَلْقُ بعضِه وتركُ بعضِه فهو مراتِبُ: أشدُّها أنْ يحلقَ وسطَه ويتركَ جوانِبَه، كما تفعلُ
https://dorar.net/feqhia/3246يُؤذِنوني به، وأحَبُّوا لو أنِّي أبصَرْتُه، والتَفَتُّ فأبصَرْتُه فقُمتُ إلى الفَرَسِ، فأسرَجْتُه ثمَّ
https://dorar.net/feqhia/3443الحنفيَّة والمالكيَّة والشافعيَّة على أنَّ لحمَ الإبِلِ أساسًا لا ينقُضُ الوضوءَ، ويدخل فيه أجزاؤه، وفرَّقَ
https://dorar.net/feqhia/448على قولين: القول الأوَّل: أنَّ الردَّةَ تنقُضُ الوضوءَ، وهو مذهَبُ المالكيَّة ((حاشية الدسوقي)) (1/122
https://dorar.net/feqhia/452الأولُ: يصِحُّ أنْ يَزيدَ الموصِي في الموصَى به على الثُّلُثِ عندَ عدَمِ وُجودِ الوارثِ، وهو مَذهبُ
https://dorar.net/feqhia/6289: ((لا يَحِلُّ للرَّجُلِ أنْ يُعطِيَ عَطيَّةً ثمَّ يَرجِعَ فيها، إلَّا الوالِدَ فيما يُعطِي وَلَدَه...)) [426
https://dorar.net/feqhia/67041- مِن حِكمةِ التَّشريعِ للحُدودِ أنَّها كَفَّارةٌ وتَطهيرٌ للمُذنِبالأدِلَّة:ِأوَّلًا: مِنَ
https://dorar.net/feqhia/12466: مِنَ السُّنَّةِعن عليِّ بنِ أبي طالبٍ رَضِيَ اللهُ عنه، قال: لَقَد عَلِمتَ أنَّ رَسولَ اللهِ صلَّى
https://dorar.net/feqhia/12850عليه اللَّفظُ، لا في مَحَلِّ النُّطقِ، بَل في مَحَلِّ السُّكوتِ، أي: أنَّه يَكونُ حُكمًا لغَيرِ المَذكورِ وحالًا
https://dorar.net/osolfeqh/981، ويُشرِّعَ ما يَرى أنَّه يَحتاجُ لتَشريعٍ. وفي هذا الحديثِ يَرْوي أبو بَرْزةَ نَضْلةُ بنُ عُبَيدٍ الأسلميُّ
https://dorar.net/hadith/sharh/152426مُناسبةُ هذا الحديثِ هي أنَّ النَّبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم كان في السُّوقِ، فقالَ رجُلٌ: يا أبا
https://dorar.net/hadith/sharh/9323)، ((كشاف القناع)) للبهوتي (5/128). الأدِلَّةُ مِنَ السُّنَّةِ: 1- عن عائِشةَ رَضِيَ اللهُ عنها، أنَّ
https://dorar.net/feqhia/4163] ((تفسير السعدي)) (ص: 173). ثانيًا: مِنَ السُّنَّةِ عن عُروةَ عن عائِشةَ رَضِيَ اللهُ عنها: ((أنَّها
https://dorar.net/feqhia/5109وَأَوْحَيْنَا إِلَى مُوسَى أَنْ أَلْقِ عَصَاكَ فَإِذَا هِيَ تَلْقَفُ مَا يَأْفِكُونَ (117
https://dorar.net/tafseer/7/25إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ (14).مُناسَبةُ الآيةِ لِمَا قَبْلَها:لَمَّا أمَرَ اللهُ سُبحانه بإجلالِ
https://dorar.net/tafseer/49/5- في قَولِه تعالى: قُلِ الْحَمْدُ لِلَّهِ أنَّ اللهَ سبحانه وتعالى له أنْ يَتمدَّحَ بنَفْسِه ويدعوَ النَّاسَ
https://dorar.net/tafseer/27/9الإيمانُ بالقَدَرِ أحدُ أُصولِ الإيمانِ، وقد بيَّنَ الرَّسولُ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ أنَّ العملَ
https://dorar.net/hadith/sharh/23583لِأَبِيهِ يَا أَبَتِ إِنِّي رَأَيْتُ أَحَدَ عَشَرَ كَوْكَبًا وَالشَّمْسَ وَالْقَمَرَ رَأَيْتُهُمْ لِي
https://dorar.net/tafseer/26/1أتيْتُ رسولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، فَبايعْتُه على الإسلامِ، فأُخْبِرْتُ أنَّه بعَثَ
https://dorar.net/h/NLTBW51jما ذُكِرَتْ فيه الزِّيادةُ: إنَّه على الثَّباتِ والدَّوامِ عليه، لا أنَّه يزيدُ ويَنقُصُ) [219
https://dorar.net/frq/374لتَسخيرِه، والَّذي يحصُلُ للكاهِنِ كذلك، والمَآلُ أنَّ الكاهِنَ يُخْبِرُ به، فيَؤُولُ إلى مَسموعٍ
https://dorar.net/tafseer/15/4عندَ عَرضِ رأيِ المُعتَزِلةِ في الصَّلاحِ والأصلَحِ جاء أنَّ المُعتَزِلةَ يرَونَ وُجوبَ الصَّلاحِ
https://dorar.net/frq/750هذه المُؤثِّراتِ بصورةٍ إجْماليَّةٍ ما يأتي: 1- الطَّبْعُ والمَوْهِبةُ: إنَّ أوَّلَ آلاتِ العَمَلِ الأدَبيِّ وأهمَّ
https://dorar.net/arabia/58231- إنَّما قال إبراهيمُ عليه السلامُ: عَدُوٌّ لِي؛ تصويرًا للمسألةِ في نفْسِه، وأَراهُم بذلك أنَّها
https://dorar.net/tafseer/26/6رَحِيمٌ الغالبُ في القُرآنِ العَظيمِ أنَّ الَّذين آمَنوا لقَبٌ للمُؤمنينَ بمحمَّدٍ صلَّى اللهُ
https://dorar.net/tafseer/57/8: بَلْ تُؤْثِرُونَ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا (بَلْ) هنا عاطفةٌ جُملةً عطْفًا صُوريًّا؛ فيَجوزُ أنْ تكونَ
https://dorar.net/tafseer/87/3[1158] يُنظر: ((تفسير أبي السعود)) (6/302). . وتَوجيهُ الأمْرِ بالذِّكرِ إلى الوقتِ -مع أنَّ
https://dorar.net/tafseer/27/13