إلَّا الحجَّ، حتى جِئْنا سَرِفَ فطَمِثْتُ، فدخل عليَّ رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم وأنا أبكي
https://dorar.net/feqhia/2995إلَّا الحجَّ، حتى جِئْنا سَرِفَ فطَمِثْتُ، فدخل عليَّ رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم وأنا أبكي
https://dorar.net/feqhia/2995فَاطَّهَّرُوا وَإِنْ كُنْتُمْ مَرْضَى أَوْ عَلَى سَفَرٍ أَوْ جَاءَ أَحَدٌ مِنْكُمْ مِنَ الْغَائِطِ أَوْ
https://dorar.net/feqhia/538أعمالَ القلوب أساسُ النجاةِ مِن النارِ والفوزِ بالجنَّة، كالتوحيد؛ فهو عبادةٌ قلبيَّةٌ محضةٌ، وعليه قيامُ
https://dorar.net/article/1979غرناطة, فعند ذلك أمر أمير غرناطة أبو عبد الله الصغير محمد بن علي بإخلاء مدينة الحمراء فأُخليت دُورها
https://dorar.net/history/event/3537تعالى: فَمَنْ تَابَ مِنْ بَعْدِ ظُلْمِهِ وَأَصْلَحَ فَإِنَّ اللَّهَ يَتُوبُ عَلَيْهِ إِنَّ اللَّهَ
https://dorar.net/tafseer/5/13مِن الدِّرْهَمِ وهو مُعرَّبٌ، ونَقَلَ قَوْلَ أبي عَليٍّ الفارِسيِّ: (إذا قلْتَ: "طابَ
https://dorar.net/arabia/5055كَلِمتَينِ: (شاه) أي: مَلِكٌ، و(ين) للنِّسْبةِ، كأنَّه مَلِكُ الطُّيورِ، ويُطلَقُ على هذا الطَّائِرِ وعلى
https://dorar.net/arabia/5170عليهِ وسلَّمَ، فيما روَى عن اللهِ تبارَك وتعالَى أنَّهُ قال: ((يا عِبادي، إنِّي حرَّمْتُ الظُّلمَ
https://dorar.net/tafseer/3/9عاشور)) (3/264). . 12- في قوله: فَنَجْعَلْ لَعْنَتَ اللَّهِ عَلَى الْكَاذِبِينَ جوازُ الدُّعاء
https://dorar.net/tafseer/3/19مطلقًا ولا تجوزُ عليه، لم يكُنْ لنفيِها فائدةٌ هنا، وعلى هذا فإنَّها تدلُّ على إثباتِ المحبَّةِ لله
https://dorar.net/tafseer/4/13: وقفتُ هذا على فلانٍ ولو كان غنيًّا، المعنى: ولو كان غنيًّا فهو وقْفٌ عليه، وعلى هذا فيكونُ الوقفُ ثابتًا
https://dorar.net/tafseer/4/22وَاخْتَلَفُوا قُدِّم الافتراقُ على الاختلاف؛ للإيذانِ بأنَّ الاختلافَ عِلَّةُ التَّفرُّق، وهذا من المفادات
https://dorar.net/tafseer/3/34، مَعْناها: (سَهْلًا دَمِثًا) [507] يُنظر: ((ظاهرة الغريب في اللُّغة العَربيَّة)) لزيد بن علي
https://dorar.net/arabia/5072عَلَيْكُمْ حَفَظَةً: وَيُرْسِلُ عَطْفٌ عَلَى الْقاهِرُ فيدلُّ على التَّخصيصِ بقَرينةِ المقامِ
https://dorar.net/tafseer/6/16تتشابَهَ دَعَواتهُم، وفي الحديثِ: ((الأنبياءُ أبناءُ عَلَّاتٍ)) [874] أخرجه البخاري (3442
https://dorar.net/tafseer/7/16نَتَوَفَّيَنَّكَ فَإِلَيْنَا مَرْجِعُهُمْ ثُمَّ اللَّهُ شَهِيدٌ عَلَى مَا يَفْعَلُونَ [يونس: 46]، ويقولُ الكُفَّارُ
https://dorar.net/tafseer/7/45- رُوِيَ أنَّ الحارِثَ بنَ حَوطٍ اللَّيثيَّ نَهَض إلى عليِّ بنِ أبي طالِبٍ رَضِيَ اللهُ عنه
https://dorar.net/alakhlaq/3614اللهُ عليه وسلَّم للهِ، وعِندَما تُنتَهكُ حُرُماتُه. - عن عائِشةَ رَضيَ اللهُ عنها قالت: ((دَخَل عليَّ
https://dorar.net/alakhlaq/4592(1/ 398). .- سَمِع عَليُّ بنُ الحُسَينِ رَجُلًا يغتابُ رَجُلًا، فقال: (إيَّاك والغِيبةَ؛ فإنَّها
https://dorar.net/alakhlaq/4650عليٍّ رَضِيَ اللهُ عنه للأشتَرِ عندما ولَّاه مِصرَ: (واعلَمْ أنَّه ليس شيءٌ أدعى إلى حُسنِ ظَنِّ والٍ
https://dorar.net/alakhlaq/1068). .وهو القائِلُ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم: ((لو كان لي مِثلُ أُحُدٍ ذَهَبًا ما يَسُرُّني أن لا يمُرَّ عَلَيَّ ثلاثٌ
https://dorar.net/alakhlaq/952)) للأنصاري (ص: 520، 521)، ((تفسير ابن عاشور)) (25/368). .- وعلى القَولِ بأنَّ المرادَ بـ كِتَابِهَا
https://dorar.net/tafseer/45/7لا يَقدِرُ عليه إلَّا اللهُ. وعلى قِراءةِ وَفُتِحَتِ بتخفيفِ الفوقيَّةِ على أصلِ الفِعلِ؛ فمجرَّدُ تعلُّقِ
https://dorar.net/tafseer/78/3، كما في قَولِه تعالى: أَوْ مَا مَلَكْتُمْ مَفَاتِحَهُ [النور: 61]، وقولِه: إِلَّا عَلَى أَزْوَاجِهِمْ أَوْ مَا
https://dorar.net/tafseer/67/1الشربيني)) (3/422). .2- قولُه تعالَى: إِنَّا أَخْلَصْنَاهُمْ بِخَالِصَةٍ ذِكْرَى الدَّارِ عِلَّةٌ
https://dorar.net/tafseer/38/9). .- وعلى أنَّ المُرادَ مِن الآياتِ في قولِه: وَكَانُوا بِآَيَاتِنَا يُوقِنُونَ هو ما في التَّوراةِ مِن
https://dorar.net/tafseer/32/6: مِنَ الكاملينَ في قِلاكُمْ. والتَّعريفُ في اللَّامِ على الأوَّلِ: للعَهدِ، وعلى الثاني: للجِنسِ
https://dorar.net/tafseer/26/11* أَذَلِكَ خَيْرٌ نُزُلًا أَمْ شَجَرَةُ الزَّقُّومِ [الصافات: 60-62] إلى قَولِه: فَهُمْ عَلَى آَثَارِهِمْ
https://dorar.net/tafseer/37/6والتَّدبيرِ، وعلى صِفاتِ أُلوهِيَّتِه التي مِن مُتَعلِّقاتِها تَعلُّقُ صِفةِ القُدرةِ بآيةِ الشَّمسِ وسَيرِها
https://dorar.net/tafseer/36/6المُشركينَ عن مُساعدتِه عليهِ الصَّلاةُ والسَّلامُ لهم، وإظهارِ أنَّ المنهيَّ عنه في القُبحِ والشَّرِّيةِ
https://dorar.net/tafseer/28/18