، وعليه أنْ يَنظُرَ فيه لِيعرفَ مِقدارَ صِدْقِ قائلِه، فيَقبلَه أو يَرُدَّه بعْدَ النَّظرِ والتَّأمُّلِ
https://dorar.net/tafseer/27/4، وعليه أنْ يَنظُرَ فيه لِيعرفَ مِقدارَ صِدْقِ قائلِه، فيَقبلَه أو يَرُدَّه بعْدَ النَّظرِ والتَّأمُّلِ
https://dorar.net/tafseer/27/4وَأُدْخِلَ الْجَنَّةَ فَقَدْ فَازَ [آل عمران: 185].لَوْ أَنْزَلْنَا هَذَا الْقُرْآَنَ عَلَى جَبَلٍ
https://dorar.net/tafseer/59/6معلومٌ قبلَ مجيءِ الرَّسولِ، لكنَّ العقوبةَ إنَّما تُستحَقُّ بمجيءِ الرَّسولِ، وعلى هذا عامةُ السَّلفِ
https://dorar.net/tafseer/37/8: وَالَّذِينَ هُمْ لِفُرُوجِهِمْ حَافِظُونَ * إِلَّا عَلَى أَزْوَاجِهِمْ أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُمْ
https://dorar.net/tafseer/23/1على مَن أُرسِلوا إليهم، وعلى هذا فيكونُ عَطفُ «سلطان» على «آيات» مِن بابِ عَطْفِ الشَّيءِ على نَفسِه
https://dorar.net/tafseer/40/8تعالَى: فَإِذَا نُقِرَ فِي النَّاقُورِ * فَذَلِكَ يَوْمَئِذٍ يَوْمٌ عَسِيرٌ * عَلَى الْكَافِرِينَ غَيْرُ
https://dorar.net/tafseer/74/1؛ فقد كفر باللهِ العَظيمِ، وجَحَد بالقرآنِ، وعلى إمامِ المسلمين أن يَستتيبه، فإن تاب ورجَع عن مقالتِه
https://dorar.net/aqeeda/809إلى هؤلاءِ الستةِ الذين توفى رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ وهو عنهم راضٍ عثمانُ بنُ عفانَ وعليُّ بنُ
https://dorar.net/h/QrYO9yC9عليِّ بنِ أَسَدِ بنِ شارِدَةَ ويُقالُ سادِرَةُ بنُ تزيدَ بنِ جُشَمِ بنِ الخزرجِ شَهِدَ بدرًا وقتلَ أبا
https://dorar.net/h/dLtrRtA4المال الشرعية، وعلى فرض ما فيه من الترف ونحوه، فإنَّ ما حاولوه من القضاء على ثروة المثرين سبب لشرور
https://dorar.net/article/777لكنو سنة (1911) م, وعلى الوجه الآخر (اللهم يا من يسجد له العالم الإسلامي خمس مرات في اليوم بخشوع انظر
https://dorar.net/adyan/769- القاهرة (1967) م. - أضواء على الاستشراق، د. محمد عبد الفتاح عليان - ط1 - دار البحوث العلمية -الكويت
https://dorar.net/adyan/902ابنُ قدامةَ عن المرتدِّ: (يَفسُدُ صَومُه، وعليه قضاءُ ذلك اليومِ إذا عاد إلى الإسلامِ. سواءٌ أسلم
https://dorar.net/aqeeda/2716، المَلِكِ الحَقِّ المُبِينِ، الوَحيدِ الفَريدِ، العَلِيِّ المَجيدِ، الأزَليِّ بلا ابتِداءٍ، الأبَدِيِّ بلا
https://dorar.net/arabia/2869; [48] القائِلُ بالصَّرْفة بعضُ المعتَزِلةِ، وعلى رأسِهم النَّظَّامُ، ومعنى الصَّرْفةِ: أنَّ
https://dorar.net/arabia/1639، وعلى بيانِ رَسولِ اللهِ وما أُوتيَ من جوامِعِ الكَلِمِ، يلتَمِسون الفَهمَ والتَّفسيرَ والإفادةَ
https://dorar.net/arabia/2358) تمثِّلُ صعوبةً أمامَ الإنجليزيِّ حينَ يتعَلَّمُ العربيَّةَ. 2- وعلى المُستوى التَّركيبيِّ نجِدُ أنَّ
https://dorar.net/arabia/2418الطَّالقانيِّ (تُوفِّي: 385 هـ).المُحكَمُ والمُحيطُ الأعظَمُ في اللُّغةِ؛ للإمامِ أبي الحَسَنِ عليِّ بنِ
https://dorar.net/arabia/2468ضَعُفَ أحدُكم أوْ عَجَزَ، فلا يُغْلَبَنَّ علَى السَّبْعِ البواقِي)) رواه مسلم (1165) (2
https://dorar.net/article/1636هذه الاختلافاتِ من الأهمِّيَّةِ بمكانٍ، ويجِبُ الاعتناءُ بها، وعلى الباحثينَ والدَّارِسين ضبطُ هذه المسائِلِ
https://dorar.net/article/2095إذا هو برجُلينِ في آخِرِ القومِ لم يُصلِّيَا معه قال: عليَّ بهما، فأُتِيَ بهما ترعَدُ فرائصُهما، فقال: ما مَنعكما
https://dorar.net/feqhia/1365، حيث لا عِلَّة للسفر إلا الفطر، فأمَّا الفطر فلعدمِ العُذر المبيح، وهو السَّفر المباح، وأمَّا السفر فلأنَّه
https://dorar.net/feqhia/1446المقيم، وعليه الإتمام) ((التمهيد)) (16/315). وقال النوويُّ: (... ولأَنَّ العلماءَ أجمَعوا على أنَّ
https://dorar.net/feqhia/1472الصَّدَقَاتُ لِلْفُقَرَاءِ وَالْمَسَاكِينِ وَالْعَامِلِينَ عَلَيْهَا). ((مجموع فتاوى ابن باز)) (14/266). وابنُ
https://dorar.net/feqhia/2469، وعلى رسولِ اللهِ صلَّى الله عليه وسلَّم ثوبٌ قد أظَلَّ به فأدخَلَ رأسَه، فإذا رسولُ اللهِ صلَّى الله
https://dorar.net/feqhia/2959عَلَيْهِ مِنَ السِّحْرِ يدُلُّ على أنَّه أكرهَهم عليه، مع أنَّه قد يُفهَمُ من آياتٍ أُخَرَ أنَّهم فعلوه
https://dorar.net/tafseer/20/8بسبب حادثٍ، أو حمْلِ شيءٍ، أو سقوطٍ مِن شيء ونحوه، فهذا ليس بحيضٍ، وإنَّما هو دمُ عِرقٍ، وعلى هذا فلا
https://dorar.net/feqhia/595عند متأخري الأصوليِّين، وبه قال مِن أصحابنا: أبو علي بن خيران، والقفال، والشاشي، وغيرهما) ((المجموع)) (3/397
https://dorar.net/feqhia/903