عِمْرَانَ عَلَى الْعَالَمِينَ [آل عمران: 33]، وقولِه تعالى: إِلَّا آَلَ لُوطٍ نَجَّيْنَاهُمْ بِسَحَرٍ
https://dorar.net/tafseer/26/2عِمْرَانَ عَلَى الْعَالَمِينَ [آل عمران: 33]، وقولِه تعالى: إِلَّا آَلَ لُوطٍ نَجَّيْنَاهُمْ بِسَحَرٍ
https://dorar.net/tafseer/26/2مُشبَّهةً بالمَطرِ، وقد سُمِّيَت مَطَرًا في قولِه تعالى: وَلَقَدْ أَتَوْا عَلَى الْقَرْيَةِ الَّتِي
https://dorar.net/tafseer/51/5وَفِي أَنْفُسِهِمْ حَتَّى يَتَبَيَّنَ لَهُمْ أَنَّهُ الْحَقُّ أَوَلَمْ يَكْفِ بِرَبِّكَ أَنَّهُ عَلَى
https://dorar.net/tafseer/41/10الرحمن)) للأنصاري (ص: 369). .3- قوله تعالى: فَاصْبِرْ عَلَى مَا يَقُولُونَ وَسَبِّحْ بِحَمْدِ
https://dorar.net/tafseer/20/19لقيامِه بالحقِّ، فلا بُدَّ أنْ تكونَ العاقبةُ له؛ لأنَّ قولَه: وَنُرِيدُ أَنْ نَمُنَّ عَلَى الَّذِينَ
https://dorar.net/tafseer/28/1، ثمَّ بكَونِه ليس معه ملَكٌ يُؤيِّدُه- ردَّ ذلك بقَولِه مُخاطِبًا لأشرَفِ خَلقِه صلَّى اللهُ عليه وعلى
https://dorar.net/tafseer/16/11عليه وسَلَّم على ذلك، وقال تعالى: قَالَ الَّذِينَ غَلَبُوا عَلَى أَمْرِهِمْ لَنَتَّخِذَنَّ عَلَيْهِمْ
https://dorar.net/tafseer/18/7اهْتَدَى فَإِنَّمَا يَهْتَدِي لِنَفْسِهِ وَمَنْ ضَلَّ فَإِنَّمَا يَضِلُّ عَلَيْهَا وَلَا تَزِرُ وَازِرَةٌ
https://dorar.net/tafseer/17/4الْأَنْفُسَ حِينَ مَوْتِهَا وَالَّتِي لَمْ تَمُتْ فِي مَنَامِهَا فَيُمْسِكُ الَّتِي قَضَى عَلَيْهَا الْمَوْتَ
https://dorar.net/tafseer/39/12لَوْلَا نُزِّلَ هَذَا الْقُرْءانُ عَلَى رَجُلٍ مِنَ الْقَرْيَتَيْنِ عَظِيمٍ [الزخرف: 31]، وهُما صِفتانِ
https://dorar.net/tafseer/40/1عنهما بكَى بكاءً شديدًا حتَّى أُغمِيَ عليهِ، ثمَّ أفاقَ، فقال: رحِمَ اللهُ رجُلًا لم تأْخُذْهُ في اللهِ
https://dorar.net/fake-hadith/1191: وَإِذَا قِيلَ لَهُمُ اتَّبِعُوا ما أنزَلَ اللّهُ قَالُواْ بَلْ نَتَّبِعُ مَا أَلْفَيْنَا عَلَيْهِ آبَاءنَا
https://dorar.net/adyan/657ذلك بعد أن رَكَّبَ فيهم عقولًا، وذلك قَولُه: وَأَشْهَدَهُمْ عَلَى أَنْفُسِهِمْ أَلَسْتُ بِرَبِّكُمْ أي: قال: أَلَسْتُ
https://dorar.net/aqeeda/523كانت العَينُ حرفَ عِلَّةٍ، وأُعِلَّتْ في الفِعل، فتُقلَبُ في المَصدَرِ ألِفًا، فتَلتقي ألِفانِ، فتُحَذْفُ
https://dorar.net/arabia/1120أنْ يَضرِبَ هذا الأصلَ بمُجرَّدِ فَهْمٍ عارِضٍ طرَأَ عليهِ؟! وحتَّى لو جَهِلَ الباحِثُ عن الحقِّ
https://dorar.net/article/1152بالعَربيَّةِ، وعلى هذا فنقولُ: الصَّوابُ أنَّ الأقراءَ هي الحِيَضُ، فيكونُ معنى قَولِه تعالى: ثَلَاثَةَ قُرُوءٍ
https://dorar.net/feqhia/4988)) (5/34). وقيل: هذا عامٌّ في جميعِ العُلومِ المناقِضةِ لدِينِ الرُّسُلِ. وممَّن ذهَب
https://dorar.net/tafseer/40/20اللهُ أخاكَ المسلمَ في سببِكَ) [464] يُنظر: ((سير أعلام النبلاء)) للذهبي (11/261
https://dorar.net/tafseer/24/5أن نتصوَّر ما يمكن أن يُقال فيمَن يقول بقوله من المعاصِرين ممَّن هو أقلُّ هيبةً وحرمةً عند الناس من مِثل ابن
https://dorar.net/article/1823) [2312] يُنظر: ((المفهم)) (7/ 249). قال عمر الأشقر: (ذهب العلماء إلى أن هذه المدينة
https://dorar.net/aqeeda/1860). . كما قال تعالى: أُولَئِكَ الَّذِينَ طَبَعَ اللَّهُ عَلَى قُلُوبِهِمْ وَسَمْعِهِمْ وَأَبْصَارِهِمْ
https://dorar.net/tafseer/7/43أُمَّتِه، وسادٌّ مَسَدَّهم [113] يُنظر: ((فتح الرحمن)) للأنصاري (ص: 569). . وقيل
https://dorar.net/tafseer/65/1) للعاقلِ.والثاني: أنَّ (ما) أعمُّ مِن (مَن)، وذلك أنَّها تقعُ على ما لا يعقِلُ وعلى صفاتِ مَن يعقِلُ، فقد شاركت
https://dorar.net/tafseer/62/1ابن أبي حاتم)) (10/3179). وذهَب ابنُ عاشور إلى أنَّه شبَّه الكُفرَ بالحَرور، وشبَّه الإيمانَ
https://dorar.net/tafseer/35/6ابن عاشور)) (11/46). .كما قال تعالى: فَلَمَّا ذَهَبَ عَنْ إِبْرَاهِيمَ الرَّوْعُ وَجَاءَتْهُ
https://dorar.net/tafseer/9/42الفريد، وثمرات الأوراق، والمستطرف، والكشكول، والمخلاة، ومقامات الحريري، وبعض الدواوين)! أرأيتَ
https://dorar.net/article/1496اللَّهُ علَيهِ وسلَّمَ فاغتَمزتُها
https://dorar.net/h/2w0yKkP9