1- قوله: قُلْ أَنَدْعُو مِنْ دُونِ اللَّهِ مَا لَا يَنْفَعُنَا وَلَا يَضُرُّنَا وَنُرَدُّ عَلَى
https://dorar.net/tafseer/6/191- قوله: قُلْ أَنَدْعُو مِنْ دُونِ اللَّهِ مَا لَا يَنْفَعُنَا وَلَا يَضُرُّنَا وَنُرَدُّ عَلَى
https://dorar.net/tafseer/6/19كانت مَعطوفةً- هو موقِعُ التذييلِ للجُمَلِ المقصودِ منها إبطالُ الشِّرْكِ، وإقامَةُ الحُجَجِ على فَسادِه، وعلى
https://dorar.net/tafseer/6/22عَلَى أَدْبَارِكُمْ فَتَنْقَلِبُوا خَاسِرِينَ * قَالُوا يَا مُوسَى إِنَّ فِيهَا قَوْمًا جَبَّارِينَ
https://dorar.net/tafseer/7/38تَكرَّرَ في الآياتِ الكريمةِ ما يدُلُّ على ذلك، كقَولِه تعالى: أَفَلَا يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ أَمْ عَلَى
https://dorar.net/frq/1920تعالى: وَقَالَ الَّذِينَ كَفَرُوا لَوْلَا نُزِّلَ عَلَيْهِ الْقُرْآنُ جُمْلَةً وَاحِدَةً كَذَلِكَ
https://dorar.net/alakhlaq/2370: فَمَنْ خَافَ مِنْ مُوصٍ جَنَفًا أَوْ إِثْمَا فَأَصْلَحَ بَيْنَهُمْ فَلَا إِثْمَ عَلَيْهِ إِنَّ اللَّهَ
https://dorar.net/alakhlaq/135)) للنويري (6/58). .- وقال عليُّ بنُ أبي طالِبٍ رَضِيَ اللَّهُ عنه: (إذا قدَرْتَ على عَدُوِّك فاجعَلِ
https://dorar.net/alakhlaq/2105بنفسِك وامشِ في خفيةٍ؛ لئلَّا يَنفِروا منك ويُقبِلوا علَيَّ. يُنظَر: ((النهاية في غريب الحديث)) لابن
https://dorar.net/alakhlaq/998قُلْ مَا أَسْأَلُكُمْ عَلَيْهِ مِنْ أَجْرٍ وَمَا أَنَا مِنَ الْمُتَكَلِّفِينَ (86).مُناسَبةُ الآيةِ
https://dorar.net/tafseer/38/14مَقَامِكَ وَإِنِّي عَلَيْهِ لَقَوِيٌّ أَمِينٌ أنَّه يجوزُ للإنسانِ أنْ يَصِفَ نفْسَه بما اتَّصفَ به مِن
https://dorar.net/tafseer/27/6أَرْضَهُمْ وَدِيَارَهُمْ وَأَمْوَالَهُمْ وَأَرْضًا لَمْ تَطَئُوهَا وَكَانَ اللَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ
https://dorar.net/tafseer/33/8الْمَلَائِكَةَ بِالرُّوحِ مِنْ أَمْرِهِ عَلَى مَنْ يَشَاءُ مِنْ عِبَادِهِ [النحل: 2]، وقال تعالى: وَمَا كَانَ
https://dorar.net/tafseer/35/1عَلَيَّ فَلَنْ أَكُونَ ظَهِيرًا لِلْمُجْرِمِينَ [القصص: 17]؛ فكان الإخلاصُ في أداءِ أمانةِ اللهِ تعالى
https://dorar.net/tafseer/19/9دَابَّةٍ وَهُوَ عَلَى جَمْعِهِمْ إِذَا يَشَاءُ قَدِيرٌ فيه سُؤالٌ: كيف يَجوزُ إطلاقُ لَفظِ (الدَّابَّةِ
https://dorar.net/tafseer/42/8تُرْجَعُونَ تَعليلٌ للأمْرِ بعِبادتِه وشُكْرِه، أي: لأنَّه الَّذي يُجازي على ذلك ثَوابًا، وعلى ضِدِّه عِقابًا
https://dorar.net/tafseer/29/6عِلَّةَ الأمرِ لهم بالهِجرةِ هي تمكينُهم مِن إظهارِ التَّوحيدِ، وإقامةِ الدِّينِ، وهذا هو المعيارُ
https://dorar.net/tafseer/29/17إلَّا إذا قامَتْ قرينةٌ، كقولِه: أَأَنْتُمْ أَضْلَلْتُمْ عِبَادِي هَؤُلَاءِ [الفرقان: 17]؛ وعليه فالوصفُ
https://dorar.net/tafseer/29/17تَزِرُ وَازِرَةٌ وِزْرَ أُخْرَى، ويقولُ جلَّ وعلا: وَلَا تَكْسِبُ كُلُّ نَفْسٍ إِلَّا عَلَيْهَا، ويقولُ
https://dorar.net/tafseer/16/4/148)، ((تفسير أبي السعود)) (5/210). .2- قوله تعالى: وَرَبَطْنَا عَلَى قُلُوبِهِمْ
https://dorar.net/tafseer/18/4السعود)) (4/93). ؛ فالجُملةُ علَّةٌ للنَّهيِ عَن الاعتِذارِ؛ لأنَّ غرَضَ المعتَذِرِ أن يُصدَّقَ
https://dorar.net/tafseer/9/34تعالى: وَنَبِّئْهُمْ عَنْ ضَيْفِ إِبْرَاهِيمَ * إِذْ دَخَلُوا عَلَيْهِ فَقَالُوا سَلَامًا قَالَ إِنَّا
https://dorar.net/tafseer/19/4اللَّهِ نَتْلُوهَا عَلَيْكَ بِالْحَقِّ [البقرة: 252]؛ لأنَّها عَلاماتٌ ودَلالاتٌ على اللهِ، وعلى ما أراد
https://dorar.net/tafseer/45/1عَلَيْكَ وَعَلَى أُمَمٍ مِمَّنْ مَعَكَ [هود: 48]، يَا مُوسَى * إِنِّي أَنَا رَبُّكَ [طه: 11، 12]، يَا
https://dorar.net/tafseer/73/1( في ا : [أنا أخبر . . . وهو يخبر] ) عن رَأْيه] - ومنه حديث علي [من يَعْذِرُني من هؤلاء الضَّياطِرَة] ومنه حديثه
https://dorar.net/ghreeb/2433حتى بلغتُ تلك المنزلة التي تراها، وبيني وبين علي ما تعلم، من الشأو البعيد والمدى الشاسع؛ فهل يسرك، وقد طلبت
https://dorar.net/article/888، ثم يبعث حيًّا، كما قال تعالى على لسان عيسى: وَالسَّلامُ عَلَيَّ يَوْمَ وُلِدْتُ وَيَوْمَ أَمُوتُ وَيَوْمَ
https://dorar.net/adyan/590مَسعودٍ، وأنسٌ، وابنُ عَبَّاسٍ، وابنُ عُمَرَ، وحُذيفةُ، وعَليٌّ، وجُبَيرُ بنُ مُطعِمٍ، وغَيرُهم. ورَوى
https://dorar.net/aqeeda/1772لم يَعْترفوا بكِتابِ العَينِ فيَذكُرُ لنا السُّيوطيُّ بعضًا منهم؛ مِثلُ أبي عليٍّ القالي، وأسْتاذِه أبي
https://dorar.net/arabia/3014حرْفِ العلَّةِ من آخِرِ الفِعلِ، كما في قولِه تعالى: وَالْفَجْرِ * وَلَيَالٍ عَشْرٍ * وَالشَّفْعِ
https://dorar.net/arabia/1672