وُجُوهَكُمْ قِبَلَ الْمَشْرِقِ وَالْمَغْرِبِ وَلَكِنَّ الْبِرَّ مَنْ آمَنَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ
https://dorar.net/aqeeda/2633وُجُوهَكُمْ قِبَلَ الْمَشْرِقِ وَالْمَغْرِبِ وَلَكِنَّ الْبِرَّ مَنْ آمَنَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ
https://dorar.net/aqeeda/2633بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ وَارْتَابَتْ قُلُوبُهُمْ فَهُمْ فِي رَيْبِهِمْ يَتَرَدَّدُونَ [التَّوبة: 45
https://dorar.net/aqeeda/2842مِنْ يَوْمِ الْجُمُعَةِ فَاسْعَوْا إِلَى ذِكْرِ اللَّهِ وَذَرُوا الْبَيْعَ [الجمعة: 9]، وكان مَعنى
https://dorar.net/osolfeqh/513نُقصانِ السِّنِّ أو لنُقصانِ القَدرِ، بأن يَكونَ دونَ يَومٍ وليلةٍ، وقد يَتَّصِلُ بالحَيضِ دَمُ
https://dorar.net/qfiqhia/515عليه وسلَّم في حُجرَتِها، وقَولِها: كُنتُ أُريدُه لنَفسي ولَأوثِرَنَّ به اليَومَ على نَفسي [6296
https://dorar.net/qfiqhia/1872بالسُّنَّةِ:فعَن أبي سَعيدٍ الخُدريِّ رَضِيَ اللهُ عنه، قال: حُبِسنا يَومَ الخَندَقِ عَنِ الصَّلاةِ، حَتَّى
https://dorar.net/qfiqhia/1878). ، وصيغةِ: "هَلِ المُعتَبَرُ في الكَفَّارةِ يَومُ الوُجوبِ أوِ الأداءِ؟" [6585] يُنظر
https://dorar.net/qfiqhia/1909لَا يَدْخُلَنَّهَا الْيَوْمَ عَلَيْكُمْ مِسْكِينٌ وَغَدَوْا عَلَى حَرْدٍ قَادِرِينَ فَلَمَّا رَأَوْهَا
https://dorar.net/feqhia/2454قبْلَها؛ وهو أنَّ الوليدَ بنَ المُغيرةِ نصَحَ قُريشًا أنْ يَقولوا عن النَّبيِّ والقرآنِ: ساحِرٌ جاء بقولٍ
https://dorar.net/tafseer/74/2يومَ القيامةِ. وهذا قَولُ الحَسَنِ. والمُنَجِّمونَ يُكَذِّبونَ بهذا ولا يُقِرُّونَ به. والثَّاني
https://dorar.net/tafseer/56/7), وقاعدة: أنَّ الله قد أثبت في القرآنِ إسلامًا بلا إيمان. وغيرها. ثم جاء الباب الثالث؛ ليتحدَّث
https://dorar.net/article/1758الصَّادِقِينَ جاء نشْرُ الجَوابَينِ على عكْسِ لَفِّ المَقالَينِ [85] اللَّف والنَّشْر: هو ذكرُ
https://dorar.net/tafseer/15/2اتَّفقَ الأدباءُ على شرفِه في أنواعِ البلاغةِ، وأنَّه إذا جاء في أعقابِ المعاني أفادَها كمالًا، وكساها
https://dorar.net/tafseer/15/3الإيمانَ المعرفةُ باللهِ، والإقرارُ باللهِ، والمعرفةُ بالرَّسولِ، والإقرارُ بما جاء مِن عندِ اللهِ
https://dorar.net/frq/1391بالظَّرفِ فقِيل: إِذَا وَقَبَ وإِذَا حَسَدَ، ولم يقَعْ تَقييدٌ في الاستعاذةِ مِن شرِّ السَّحَرةِ، وجاء كلٌّ
https://dorar.net/tafseer/113/1مصطَلَحِ الحديثِ، لكِنَّه ومَن جاء بعده من الشِّيعةِ جعلوا مصطَلَحَ الحديثِ يوافقُ المَذهَبَ الشِّيعيَّ
https://dorar.net/frq/1607بَديعِ النَّظْمِ أنْ جاءَ النَّفْيُ هنا في قولِه: وَلَقَدْ مَكَّنَّاهُمْ فِيمَا إِنْ مَكَّنَّاكُمْ فِيهِ
https://dorar.net/tafseer/46/10جاء السَّلامُ مجرَّدًا عن التَّاءِ؛ إيذانًا بحُصولِ المسمَّى التَّامِّ؛ إذ لا يَحصُلُ المقصودُ إلَّا
https://dorar.net/tafseer/59/7وَجَدْنَا عَلَيْهِ آَبَاءَنَا جاء بِناءُ الفِعلِ قِيلَ لِمَا لم يُسَمَّ فاعلُه؛ لأنَّه أخصَرُ؛ فلو ذُكِر
https://dorar.net/tafseer/31/7: ((تفسير أبي السعود)) (7/61)، ((تفسير الألوسي)) (11/42). . وقيل: جاء هنا فَرِيقٌ؛ لأنَّ قولَه
https://dorar.net/tafseer/30/8أَجَلٌ فَإِذَا جَاءَ أَجَلُهُمْ لَا يَسْتَأْخِرُونَ سَاعَةً وَلَا يَسْتَقْدِمُونَ [الأعراف: 34].وقال
https://dorar.net/tafseer/23/5أَحَدٌ يردِّدُها، فلمَّا أصبَح جاء إلى رسولِ الله صلَّى الله عليه وسلَّم فذكَر ذلك له، وكأنَّ الرَّجلَ
https://dorar.net/tafseer/112الَّذين صدَّقوا الرَّسولَ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ فيما جاء به القرآنُ، وخاصَّةً إذ كان السَّامِعونَ
https://dorar.net/tafseer/52/3يَجِبُ عليه أن يَعرِضَ ذلك جَميعَه على ما جاءَ به مُحَمَّدٌ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم، فإنْ وافَقَه قَبِلَه
https://dorar.net/aqeeda/1634التي جاء بها النَّحوُ التوليديُّ وتميَّز بها. ويُقصَدُ به القدرةُ على الإنتاجِ غَيرِ المحدودِ للجُمَلِ
https://dorar.net/arabia/2436النبي صلى الله عليه وسلم)) (3/ 1055). ، وأفتت به اللَّجنةُ الدَّائمةُ [9] جاء
https://dorar.net/feqhia/923جاءَ فصَلَّى بهم)) [1824] أخرجه البخاري (6292)، ومسلم (376) واللفظ له. .قال ابنُ
https://dorar.net/osolfeqh/1159