هو المُستحِقُّ للعِبادةِ وَحْدَه، فتُخلِصونَ له، وتَعلَمونَ قُدْرتَه على بَعثِ خَلقِه أحياءً يومَ القيامةِ
https://dorar.net/tafseer/23/13هو المُستحِقُّ للعِبادةِ وَحْدَه، فتُخلِصونَ له، وتَعلَمونَ قُدْرتَه على بَعثِ خَلقِه أحياءً يومَ القيامةِ
https://dorar.net/tafseer/23/13اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم قال: ((إذا كان يومُ القيامةِ أذَّنَ مُؤذِّنٌ: لِيَتْبَعْ كُلُّ أمَّةٍ
https://dorar.net/tafseer/9/12المثلينِ فلا). ((تفسير أبي حيان)) (7/189). . وأيضًا فإنَّه لَمَّا ذكَرَ الله تعالى يومَ
https://dorar.net/tafseer/18/15الأرضِ يَومَ القيامةِ للحِسابِ والجَزاءِ، فتَخرُجونَ مِن قُبورِكم أحياءً [115] يُنظر: ((تفسير
https://dorar.net/tafseer/71/3البَعثِ والجَزاءِ، على أنَّ ما جاء بعْدَه مِن وصْفِ يومِ الجَزاءِ وحالِ أهْلِه قدِ اقتَضَتْه مُناسَباتٌ
https://dorar.net/tafseer/52/5). - التيسيرُ في الأحكامِ الفِقهيَّةِ. - القيامُ بالأمرِ بالمعروف والنهي عن المنكر. - الاتباعُ للسَّلَفِ
https://dorar.net/article/2017سبحانه بعِبادِه؛ يُستفادُ ذلك من وجوهٍ في هذه الآية: أوَّلًا: مِن جِهة القيامِ بحقِّ الوالدينِ والقَرابات
https://dorar.net/tafseer/4/13: (الشُّكرُ هو القيامُ بطاعةِ المنعِمِ؛ اعتِرافًا بالقَلبِ، وثَناءً باللِّسانِ، وطاعةً بالأركانِ
https://dorar.net/tafseer/31/4له هلاكَهم وقيامَ الحُجَّةِ لهم بأن يقولوا: لو أمهَلْتَنا ورزَقْتَنا لبَقِينا أحياءً فآمَنَّا، ولأنَّهم لو
https://dorar.net/tafseer/17/5بالدِّينِ مِن بعدي حَقَّ القيامِ [26] يُنظر: ((تفسير ابن جرير)) (15/457)، ((تفسير ابن جزي)) (1
https://dorar.net/tafseer/19/1على القُدرةِ والاختيارِ بما لها مِنَ التَّجَدُّدِ والاختِلافِ، قال: لِقَوْمٍ، أي: فيهم أهليَّةُ القيامِ بما
https://dorar.net/tafseer/45/1مِن قِبَلِ الحاكِمِ إذا عَلِمَ مِن نَفْسِه ضَعفًا، أو عَدَمَ القِيامِ بحَقِّ الوِلايةِ. وفيه: بَيانُ
https://dorar.net/hadith/sharh/23365إذا كان المَآلُ مَقطوعًا بوُجودِه، كالقيامةِ لا بُدَّ منها، والمَوتِ لا بُدَّ مِن نُزولِه.والفرقُ بَينَ
https://dorar.net/osolfeqh/877الصِّيامِ في النَّهارِ، «قوَّامًا» أي: كثيرَ القيامِ في اللَّيلِ، «وَصُولًا»، أي: مُبالِغًا في صِلةِ
https://dorar.net/hadith/sharh/152402تَعذِرُه ولا يُؤاخَذُ عليها؛ لأنَّ النِّسيانَ يَرفَعُ الإثمَ في هذه الحالةِ، أمَّا إذا نَسيَ القيامَ بشَيءٍ
https://dorar.net/qfiqhia/1783أمرًا إذا هَمَّ بشيءٍ مِثلَ التَّثبُّتِ؛ فإنَّه متى عَمِل بواقعةٍ من غيرِ تأمُّلٍ للعواقِبِ
https://dorar.net/alakhlaq/2980] قال الماوردي: (إذا ماتت امرأةٌ وفي جَوفِها ولدٌ حَيٌّ؛ فليس للشافعيِّ فيه نصٌّ، لكن قال أبو العباس بن
https://dorar.net/feqhia/1920إلى صفةِ "الربوبيَّةِ الخالقيَّةِ الصَّانعيَّةِ"؛ لأنَّ تفسيرَ صفةٍ بأُخرى -كتفسيرِ "اليد
https://dorar.net/frq/394حُروفِ التَّشريكِ يَجوزُ جَزْمُه على العطْفِ، ويَجوزُ رَفْعُه على الاسْتِئنافِ. وقد جاء في هذه الآيةِ
https://dorar.net/tafseer/47/10؛ وقد جاءَ هنا على الأصلِ [744] يُنظر: ((بصائر ذوي التمييز)) للفيروزابادي (1/200، 388
https://dorar.net/tafseer/35/10نَباتِها، فهو جاءَ منها بواسِطةٍ، وهذا إدْماجٌ [350] سبق تعريفه (ص: 55). للامتِنانِ
https://dorar.net/tafseer/36/5ذلك، أي: تَصديقَهم لِمَا جاء به؛ فالاستِعجالُ المُبادَرةُ، والباءُ للمُلابَسةِ، ومَفعولُ تَسْتَعْجِلُونَ مَحذوفٌ
https://dorar.net/tafseer/27/7أَفَلَا تَتَّقُونَ [ يونس: 31]، وإنَّما جاء أُسلوبُ هذا الاستِدلالِ مُخالِفًا لأُسلوبِ الَّذي قبْلَه
https://dorar.net/tafseer/29/18، ولا تُخَمِّرُوا رأْسَهُ؛ فإنَّهُ يُبْعَثُ يومَ القيامةِ مُلَبِّيًا)) [7839] أخرجه البخاري (1851) ومسلم (1206
https://dorar.net/feqhia/1937تعالى عليكُم؛ فإنَّ ذِكرَها داعٍ إلى القيامِ بشُكرِه عليها، وداعٍ إلى محبَّتِه عزَّ وجلَّ، ومُعِينٌ
https://dorar.net/tafseer/5/9لا يكونُ أمْرًا بالقولِ الطَّيِّبِ؛ لا جرمَ أرْدَفَه بأَنْ أمرَه بالقولِ الحسنِ والكلامِ الطَّيِّبِ
https://dorar.net/tafseer/17/6يديهِ يمينٌ- الذين يَعدِلونَ في حُكمهِم وأَهليهِم وما وَلُوا [825] وَمَا وَلُوا- بفَتْح
https://dorar.net/tafseer/5/14أشدُّ مِنَ اللَّمسِ باليَدِ أو بالجِلدِ، والمعنى: أحَسُّوا العذابَ في الدُّنيا إحساسًا مَكينًا
https://dorar.net/tafseer/64/2