هذا تواطُؤٌ منهم لا أنَّ ما جاء به حقٌّ. والثَّاني: أنَّ ذلك طَلَبٌ منهم للمُلْكِ [1395] يُنظر
https://dorar.net/tafseer/7/25هذا تواطُؤٌ منهم لا أنَّ ما جاء به حقٌّ. والثَّاني: أنَّ ذلك طَلَبٌ منهم للمُلْكِ [1395] يُنظر
https://dorar.net/tafseer/7/25لأولادهما، ولم يذكُرِ الزوجةَ؛ لأنَّها تبعٌ لآدمَ، وجاء الإهباطُ بالإفرادِ في قولِه تعالى لإبليسَ: قَالَ
https://dorar.net/tafseer/7/4: ادْعُوا رَبَّكُمْ تَضَرُّعًا وَخُفْيَةً إِنَّهُ لَا يُحِبُّ الْمُعْتَدِينَ استئنافٌ جاءَ مُعترِضًا
https://dorar.net/tafseer/7/13هذا يكونُ الكِبْرُ والعَظَمةُ اسمين لمسمًّى واحدٍ.وقد جاء في الحديثِ ما يُشعِرُ بالفَرْقِ بَيْنَهما؛ وذلك
https://dorar.net/alakhlaq/4735، عن النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم أنَّه قال: ((كانت امرأتانِ معهما ابناهما، جاء الذِّئبُ فذهب بابنِ إحداهما
https://dorar.net/alakhlaq/1658بتِبْنٍ أكَلَتْه الدَّوابُّ وَراثَتْه، ولكنَّه جاء على ما عليه آدابُ القرآنِ، كقولِه: كَانَا يَأْكُلَانِ
https://dorar.net/tafseer/105/1المُبتدَأ والخَبر)؛ إيماءً إلى أنَّ ما جاء به هو مِن ظُلمِ نفْسِه [217] يُنظر: ((تفسير ابن
https://dorar.net/tafseer/28/3والفُرقانَ جاء لأسلافِهم، وليس لهم [795] يُنظر: ((تفسير ابن عثيمين- سورة النمل)) (ص: 323
https://dorar.net/tafseer/27/8والسَّلامُ القُرآنَ؛ فكيف يُنكِرونَ إيتاءَ القُرآنِ وهم يَعْلمون أنَّ مُوسى عليه السَّلامُ ما جاء إلَّا
https://dorar.net/tafseer/21/9تابعيْنِ لمَشيئةِ اللهِ، جاء بصِيغَةِ الأمْرِ، حتَّى كأنَّه تحتَّمَ وُقوعُه، مأمورٌ به، مطلوبٌ
https://dorar.net/tafseer/18/8، ويَمتنعُ اجتماعُ مُرادَيْهما؛ للتَّضادِّ، وما جاء هذا المُحالُ إلَّا مِن فرضِ التَّعدُّدِ، فيكونُ مُحالًا
https://dorar.net/tafseer/23/13: ((أنَّ أعرابيًّا جاء إلى رَسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم ثائِرَ الرَّأسِ، فقال: يا رَسولَ اللهِ
https://dorar.net/aqeeda/2604مَعرفةُ ما جاء به الرَّسولُ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم إجمالًا، والتصديقُ والانقيادُ له، وتواطؤُ القَلبِ
https://dorar.net/aqeeda/2637؛ لعِلْمِه بأنَّهم لم يتبَيَّن لهم أنَّهم مكَذِّبون للرَّسولِ، ولا جاحِدون لِما جاء به، ولكن تأوَّلوا
https://dorar.net/aqeeda/2814: ((مَن أنفَقَ زَوجينِ مِن شيءٍ مِنَ الأشياءِ))، قَد جاءَ في بَعضِ الرِّواياتِ: أنَّه قيلَ لِرَسُولِ الله
https://dorar.net/aqeeda/2276- المتابَعةُ فيها، أي: أن تكونَ وَفْقَ ما جاء به الرَّسولُ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم.قال محمَّدُ بنُ إبراهيمَ آل
https://dorar.net/aqeeda/281في القُرآنِ والحَديثِ مِثلُه، كما جاء في كَلامِ الفُصَحاءِ العَربِ، كقُسٍّ وسَحبانَ وغيرِهما، والنَّبيُّ صلَّى
https://dorar.net/arabia/2014على مَنكِبِه الأيسَرِ، والذي على مَنكِبِه الأيسَرِ على مَنكِبِه الأيمَنِ، فيَكونُ قد جاءَ بما أرادَ رَسولُ
https://dorar.net/osolfeqh/309القاعِديَّةِ العامَّةِ.ومِمَّا يَشهَدُ لهذه العَلاقةِ بَينَ القاعِدةِ والعُمومِ ما جاءَ عَن أبي هرَيرةَ رَضيَ
https://dorar.net/qfiqhia/51، وجاءَه بدينارٍ وشاةٍ، فدَعا له بالبَرَكةِ في بَيعِه، وكان لوِ اشتَرى التُّرابَ لرَبحَ
https://dorar.net/qfiqhia/495الَّتي جاءَ فيها نُصوصٌ خاصَّةٌ هيَ داخِلةٌ في النَّهيِ عَن بيعِ الغَرَرِ، ولَكِن أُفرِدَت بِالذِّكرِ
https://dorar.net/feqhia/7014وعلومِها، ووضْعِ خُطَّة ومنهجٍ مُقتَرَح لتكوينِ مَلَكة لُغويَّة متينةٍ ومؤصَّلة. وقد جعلَ المؤلِّفُ
https://dorar.net/article/1948والتأليفُ، وكانت حياتُه في زمن الخلافة العباسيَّةِ، وفي وَضعٍ سياسيٍّ غيرِ مستقِرٍّ، وأنَّه عاش في زمنٍ
https://dorar.net/article/2050مُشارَكتَه له، ومُنازَعتَه في قُوتِه، وإذا رأى ذا هيئةٍ حَسَنةٍ، وثيابٍ جَميلةٍ ورياسةٍ، وضَعَ له خَطْمَه
https://dorar.net/tafseer/7/42ظَلَمُوا أَهْوَاءَهُمْ بِغَيْرِ عِلْمٍ وَضْعُ المَوصولِ مَوضِعَ ضَميرِهم؛ للتَّسجيلِ عليهم بأنَّهم
https://dorar.net/tafseer/30/6تَجاوزٌ عن الحدِّ، ووضْعٌ للشَّيءِ في غيرِ مَوضعِه. وأُوثِرَت صِيغَةُ الماضي في قولِه: أَحَاطَ؛ للدَّلالةِ
https://dorar.net/tafseer/18/8الذي أحياكَ لَنا، وأحيانَا لَكَ)) مَعناه: خَلقَكَ لَنا وخَلَقنا لَكَ، وُضِعَ أحيا مَوضِعَ خَلقَ إشعارًا
https://dorar.net/aqeeda/2261