أنَّ الكُلَّ يحصُلُ بحَلْقِه الترفُّه، والتنظُّف، وهو ينافي الإحرامَ؛ لكون المُحْرِم أشعَثَ أغبَرَ
https://dorar.net/feqhia/2955أنَّ الكُلَّ يحصُلُ بحَلْقِه الترفُّه، والتنظُّف، وهو ينافي الإحرامَ؛ لكون المُحْرِم أشعَثَ أغبَرَ
https://dorar.net/feqhia/2955يَمُرُّونَ على المؤمِنينَ، ويَحصُلُ العَكسُ، وفي كلٍّ يَتغامَزُ المجرِمونَ بالمؤمنينَ. يُنظر: ((تفسير ابن
https://dorar.net/tafseer/83/4الآمِرةَ بالتَّخفيفِ منسوخةٌ بآيةِ السَّيفِ، وأنَّها ليست كذلك فـ: (كلُّ أمرٍ ورد يجبُ امتِثالُه
https://dorar.net/tafseer/73/2: إِنَّ الَّذِينَ يُلْحِدُونَ فِي آيَاتِنَا لَا يَخْفَوْنَ عَلَيْنَا أَفَمَنْ يُلْقَى فِي النَّارِ خَيْرٌ
https://dorar.net/arabia/1654بشأنِه أو ادَّعاه المقصودُ بالكلامِ، أو إزالةُ شكِّه وترَدُّدِه، إذا كان الكلامُ كلُّه منحصرًا
https://dorar.net/tafseer/88/4هذا، وما في سورةِ الأعرافِ حكايةٌ لِمَا قيل في شأنِ قومٍ أُدخِلوا النَّارَ، وظهَر عِقابُهم، فلا غرَضَ لحِكايةِ
https://dorar.net/tafseer/11/6شَيئًا فقد أضاعه كُلَّه، والتَّقييدُ بالبَعضِ يُفهِمُ أنَّهم لا يُطيعونَهم في البَعضِ الآخَرِ
https://dorar.net/tafseer/47/7طَرَفَيِ الاستِفهامِ، فالاستِفتاءُ في مَعنى الاستِفهامِ، فهو يُستعمَلُ في كُلِّ ما يُستعمَلُ
https://dorar.net/tafseer/37/2والثَّقيلةِ، وإطلاقِ النَّارِ بكثافةٍ في تَحَدٍّ واضِحٍ للدَّولةِ اليمَنيَّةِ، وانتَقَل إحياءُ هذه المُناسَبةِ
https://dorar.net/frq/1995شُهَدَاءُ إِلَّا أَنْفُسُهُمْ فَشَهَادَةُ أَحَدِهِمْ...} [النور: 6] الآيةَ كلَّها، فسُرِّي عن رسولِ اللهِ
https://dorar.net/h/wr6t31caأكَبُّوا على كلِّ عَظْمٍ وحجَرٍ ومَدَرٍ فضرَّجونى بدَمِي فأتَيْتُ البيتَ فدخَلْتُ بَيْنَ السُّتورِ
https://dorar.net/h/yj1UuQ1Oذلك كله فرضي الكامل، فامتنع الفرنج، وقالوا: لا بد أن تعطونا خمسمائة ألف دينار، لنعمر بها ما خربتم من أسوار
https://dorar.net/history/event/2429من كلية لنكولن. وعاش في لندن في الأيام الأخيرة للأحرارِ على مذهب غلادستون، وأظهر في هذه الأثناء اهتمامًا
https://dorar.net/history/event/5190بانسحاب القوات المصرية من اليمن في عام 1840م، وانفردت بريطانيا وحدها بمقَدَّرات جنوب اليمن كُلِّه، وبدأت
https://dorar.net/history/event/4532إلى ما بعده أو جمع الرمي كله في آخر يوم وهل على من فعله دم وذكر ثلاثة أقوال للعلماء قول بجواز الجمع والتأخير
https://dorar.net/article/128يُهْدَى بيانُ أنَّ الذي يَهدي إلى الحَقِّ مُطلقًا هو اللهُ، والذي لا يَهدِي إلَّا أن يُهدَى صفةُ كلِّ
https://dorar.net/tafseer/10/14كُلِّ مَن فَعَله، ولا يجوزُ استبقاؤُه وهو لم يُستتَبْ مِن هذا الكُفرِ [520] يُنظر: ((الصارم
https://dorar.net/tafseer/8/12: ((تفسير ابن عاشور)) (10/66). ، وفيها وَعْدٌ كريمٌ منه تعالى بتَغليبِ كلِّ جماعةٍ من المؤمنِينَ
https://dorar.net/tafseer/8/20به، فإنَّه لو كان كلُّ ما ورَد في الكتاب معقولًا واضحًا، لَمَا كان في الإيمان شيءٌ من معنى الخضوعِ لأمرِ الله
https://dorar.net/tafseer/3/2، فوجد منهم غَفلةً، فأخذ دُوَاجَ [1948] ثوبٌ واسِعٌ يُغَطي الجَسَد كُلَّه. يُنظر: ((المعجم
https://dorar.net/alakhlaq/693؛ فأعطْ كُلَّ ذي حَقٍّ حَقَّه. فأتى أبو الدَّرداءِ النَّبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم، فذكر ذلك له، فقال
https://dorar.net/alakhlaq/1096الإِبِلِ «غُرَّ الذُّرى» جَمْع أغَرَّ، والأغَرُّ: الأبيَض، والذُّرى: جَمْع ذُرْوةٍ، وَذُرْوةُ كُلِّ شَيْءٍ
https://dorar.net/hadith/sharh/219على الجَهميَّةِ فيما يَنفُونَ عن اللهِ تعالى مِن كُلِّ صِفةٍ يُشارِكُه فيها خَلْقُه؛ إذ قد أخبَرَ تعالى عن نَفْسِه
https://dorar.net/tafseer/43/10: أَلَا يَعْلَمُ مَنْ خَلَقَ أنَّ كُلَّ مخلوقٍ للهِ فهو مَعلومٌ له [234] يُنظر: ((تفسير ابن
https://dorar.net/tafseer/67/3ضروراتِ البدنِ، ورقِّ شهواتِ النَّفسِ، فالصيامُ هو عتقُ النَّفسِ الإنسانيةِ مِن كلِّ رقٍّ [42
https://dorar.net/tafseer/58/1وسائرِ الضَّروريَّاتِ، فعبَّرَ عن جُملةِ هذه الأقسامِ بلَفظِ المَنافِعِ؛ ليتناولَ الكُلَّ [91
https://dorar.net/tafseer/16/2جاءَكم! كلُّ هذا مِن بابِ التَّنَزُّلِ مع هؤلاء؛ وإشعارِهم بأنَّه واحدٌ منهم [483] يُنظر
https://dorar.net/tafseer/40/9] والمثبت من ا واللسان والهروي ) قام كلُّ واحِد منهما إلى صاحبه عند شَجَرة عُمْريَّة يَلُوذ بها] هي العظيمة
https://dorar.net/ghreeb/2564: كلُّ ما كان من هذا الباب فهو مُعْوِلٌ بالتَّخفيف فأمَّا التشديد فهو مِن الاسْتِعانة يقال : عَوّلْتُ
https://dorar.net/ghreeb/2604، والزَّكاةُ، والصِّيامُ، والحَجُّ، والاغتِسالُ مِن الجنابةِ؛ وذلك لأنَّ النَّهيَ دائِمٌ في كُلِّ الأزمانِ
https://dorar.net/tafseer/60/5