بما يَحصُلُ لهم مِن التَّغابُنِ يومَ يَجمَعُ اللهُ النَّاسَ يومَ الحسابِ. ويُشبِهُ أنْ يكونَ استئنافًا
https://dorar.net/tafseer/64/4بما يَحصُلُ لهم مِن التَّغابُنِ يومَ يَجمَعُ اللهُ النَّاسَ يومَ الحسابِ. ويُشبِهُ أنْ يكونَ استئنافًا
https://dorar.net/tafseer/64/4اللاتي تحت ولايتكم، العدلَ معهنَّ والقيامَ بحُقوقهنَّ يُنظر: ((تفسير ابن كثير)) (2/208
https://dorar.net/tafseer/4/2). ((فتح الباري)) (9/618). ؛ وما أُبيحَ أكلُه، فهو طاهِرٌ. ثالثًا: من الآثار جاء عن طائفةٍ مِنَ
https://dorar.net/feqhia/182عليه وسلَّمَ عن أصحابِه شيءٌ، فخَطَب فقال: عُرِضَتْ عليَّ الجَنَّةُ والنار، فلمْ أرَ كاليومِ في الخيرِ والشرِّ
https://dorar.net/tafseer/5/31الذِّكريِّ فقط دونَ إرادةِ ترتيبِ الصِّفاتِ أو المَوصوفاتِ: أسلوبٌ عَربيٌّ مَعروفٌ جاء في القُرآنِ
https://dorar.net/tafseer/37/1[لقمان: 29]، فعبَّرَ بـ (إلى) ولا ثانِيَ له؛ وذلك لأنَّه يُقالُ في الزَّمانِ: جَرَى ليومِ كذا، وإلى يومِ
https://dorar.net/tafseer/13/1به عذابًا في الدُّنيا توعَّدهم اللهُ به على لسانِه، ويجوزُ أن يريدَ به عذابَ يومِ القيامةِ). ((تفسير ابن
https://dorar.net/tafseer/26/9إنَّ الاجتراءَ على تكفيرِ أحَدٍ يدَّعي الإسلامَ بذنبٍ من الذُّنوبِ لا يجوزُ، إلَّا إذا جاء بما
https://dorar.net/frq/1257] يُنظر: ((تفسير أبي السعود)) (7/129). .- وجاء نظْمُ الكلامِ في قوله: فَجَعَلْنَاهُمْ أَحَادِيثَ
https://dorar.net/tafseer/34/6] يُنظر: ((تفسير الشربيني)) (2/331). . وأيضًا فإنَّ الآيةَ عَطفٌ على جُملةِ وَقُلْ جَاءَ
https://dorar.net/tafseer/17/20ابنُ جُزَي: (وليس في الآيةِ عَدَدُ الاستِئذانِ، وجاء في الحَديثِ أن يَستأذِنَ ثلاثَ مَرَّاتٍ
https://dorar.net/tafseer/24/7، وهو الجائِزُ الذَّاتيُّ، كقُدومِ زَيدٍ يَومَ الجُمُعةِ وعَدَمِه. يُنظر: ((مذكرة أصول الفقه)) لمحمد الأمين
https://dorar.net/osolfeqh/146) وأخَواتِه هي الأصلُ في المَوصولاتِ؛ فهي مَوضوعةٌ مِن أصلِ الوضعِ للدَّلالةِ على مَن يُعيَّنُ بحالةٍ مَعروفةٍ
https://dorar.net/tafseer/42/4سهل عليه الأخذ من حلها، ووضعها في محلها، ويسرت له أموره غاية التيسير. وأما من استعمل هذه النعم
https://dorar.net/article/1034إلى يومِ الدين، وبعدُ: فإنَّ قضيةَ التمذهُبِ والالتزامِ بمذاهِبِ الأئمَّة الأربعةِ وعدم الخروجِ عنها
https://dorar.net/article/1966: وَهُوَ الَّذِي يُرْسِلُ الرِّيَاحَ بُشْرًا بَيْنَ يَدَيْ رَحْمَتِهِ [الأعراف: 57].وَلِيُذِيقَكُمْ مِنْ
https://dorar.net/tafseer/30/11أنْ أرُدَّ على الأمير رَددْتُ، وإنْ شئتُ أنْ أَلْقى الرَّئيسَ كلَّ يومٍ لَقِيتُه، فليس كلُّ إنْسانٍ
https://dorar.net/arabia/1678لـه أنَّ الدُّفَّ أبيحَ استثناءً للجُويرياتِ في يومِ العيدِ، بل إنَّ رَسولَ الله صلَّى اللهُ
https://dorar.net/article/282المراد منه غيرُه، بغرضه ألَّا يميل إلى مخاطبتهم ومتابعتهم أحدٌ من الأمَّة، وإنما جاء الخطاب له على سبيل
https://dorar.net/tafseer/2/24، وبه جاء الخبرُ عن جماعةٍ مِن أصحابِ رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم، وعليه مضى أهلُ الدِّينِ
https://dorar.net/frq/1463مباشرةً بِصِدْقِ ما جاء به الرَّسولُ، أو جمَعْناها لهم فوجًا فوجًا، وجماعةً جماعةً؛ لتُخْبِرَهم بذلك
https://dorar.net/tafseer/6/29العَيَّاشيِّ رَحِمَه اللهُ، وهو الكِتابُ القَيِّمُ الذي يُقدِّمُه النَّاشِرُ اليومَ إلى القُرَّاءِ الكِرامِ
https://dorar.net/frq/1929إلى البَعْثِ بعدَ الموتِ، والمعنى: إنَّ ما أخبَرْتُكم به مِن قُدْرتي على إحيائِكم في اليَومِ الَّذي تُبْلَى
https://dorar.net/tafseer/86/2اللَّهَ تعالى يَقولُ: وَمَا كَانَ لِمُؤْمِنٍ وَلَا مُؤْمِنَةٍ إِذَا قَضَى اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَمْرًا أَنْ
https://dorar.net/osolfeqh/338أَلَيْسَ اللَّهُ بِعَزِيزٍ ذِي انْتِقَامٍ [الزمر: 36، 37]، وقال في حم المؤمن: يَوْمَ تُوَلُّونَ مُدْبِرِينَ
https://dorar.net/aqeeda/2505وُجوبَ وُجودِه وقِدَمِه وبَقائِه، ومُخالَفتِه للحَوادِثِ، وقِيامِه بنَفْسِه وتَنْزيهِه عن النَّقائِصِ
https://dorar.net/frq/227فإنَّهم تركوه وبه رَمَقٌ فارْتَثَّ من بينِ القتلى فعاشَ حتى قُتِلَ يومَ الخندقِ وكان في السَّرْحِ عمرو بنُ
https://dorar.net/h/XhIABmXMفي النَّارِ إذا مات ولم يتُبْ منه، ولا تنفَعُه شفاعةُ الشَّافعين يومَ القيامةِ.قال اللهُ سُبحانَه وتعالى
https://dorar.net/aqeeda/2651الذَّهَبَ وَالْفِضَّةَ وَلَا يُنْفِقُونَهَا فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَبَشِّرْهُمْ بِعَذَابٍ أَلِيمٍ يَوْمَ
https://dorar.net/feqhia/2129