الرَّجُلِ مِن نِسوةٍ شَتَّى... و«قَولُه: ودينُهم واحِدٌ» أي: في توحيدِهم، وأصولِ أديانِهم، وطاعتِهم للهِ
https://dorar.net/aqeeda/1357الرَّجُلِ مِن نِسوةٍ شَتَّى... و«قَولُه: ودينُهم واحِدٌ» أي: في توحيدِهم، وأصولِ أديانِهم، وطاعتِهم للهِ
https://dorar.net/aqeeda/1357له في حُكمِ الأصلِ، وهو الرَّجُلُ؛ لأنَّ الرَّجُلَ يُقتَلُ بالكُفرِ الأصليِّ، وإن لم يَكُنْ كُفرًا بَعدَ
https://dorar.net/osolfeqh/565المُعتَرِضُ: لا يَتَعَيَّنُ أن يَكونَ تَبديلُ الدِّينِ هو عِلَّةَ القَتلِ، بَل هناكَ مَعنًى آخَرُ في الرَّجُلِ
https://dorar.net/osolfeqh/561: فيه دليلٌ على أنَّ للزوج مَنْعَهنَّ من ذلك، وأنْ لا خُروجَ لهنَّ إلَّا بإذنه، ولو لم يكُن للرجل منْعُ
https://dorar.net/feqhia/1333العُقوبةِ بالمُشرِكين والعُصاةِ، كذلك كتَبْنا لهم النَّجاةَ في الدَّارِ الآخِرةِ أيضًا، والجنَّةُ خَيرٌ لهم
https://dorar.net/tafseer/12/23، ومَعرِفتِه أنَّ اشتِغالَ فِكرِه فيها مِن بابِ العَبَثِ والمُحالِ، وأنَّ ذلك حُمقٌ وجُنونٌ، فيُجاهِدُ قَلبَه
https://dorar.net/alakhlaq/5213الشياطين كونُهم قرناءهم في الدنيا وفي النار في الآخرةِ، وتدُلُّ هذه الأُخوَّةُ على أنَّ التبذيرَ
https://dorar.net/tafseer/17/7من الصحابة رضي الله عنهم أن النبي صلى الله عليه وسلم دخله أو وقف أمامه هو أو أحد ممن معه أو قال: نزل الوحي
https://dorar.net/article/827الحليفةِ يدخلُ في الآيةِ، ولو كان محلًّا ووصَل إلى مكَّة إلى حدودِ الحَرَم، فإذا دخل هذه الحدودَ فقد صار
https://dorar.net/tafseer/5/29قِتالَ القاصدين إلى بيتِ الله تعالى الحرامِ، الذي مَن دخَلَه كان آمنًا، والحالُ أنَّهم طالبونَ فَضلَ الله
https://dorar.net/tafseer/5/1وهم ينظُرونَ، وأنَّ لها فصيلًا حين عَقَروها، رغى ثلاثَ رَغَياتٍ، وانفلَقَ له الجَبَلُ ودخل
https://dorar.net/tafseer/7/17كان بسبَبِ ما دخَلَ قَريتَهم مِن اختلافِ الكَلِمةِ، وافتِتانِ النَّاسِ، وهذا على نحوِ تطيُّرِ قُرَيشٍ
https://dorar.net/tafseer/36/2(قد) -الذي إذا دخَلَ على الفِعلِ الماضي أفادَ التَّحقيقَ، أي: التوكيدَ-: أنَّ المُؤمِنين كانوا مُؤمِّلينَ مِثلَ
https://dorar.net/tafseer/23/1في اعتقاده قبل دخوله فيه، فلما دخل في الإسلام صار غير حرٍّ في خروجه منه؛ لقيام معارض الحرية؛ لأن الارتداد
https://dorar.net/article/786عن ابنِ عبَّاسٍ، قال: ((لَمَّا دخَل النبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم البيتَ، دعا في نواحيه كلِّها
https://dorar.net/feqhia/859، وإنَّه صلَّى العصرَ، ثم دخَلَ عليَّ وعندي نِسوةٌ من بَني حرام من الأنصار، فصلَّاهما، فأرسلتُ إليه الخادمَ
https://dorar.net/feqhia/1229لَأَمْلَأَنَّ جَهَنَّمَ مِنَ الْجِنَّةِ وَالنَّاسِ أَجْمَعِينَ [السجدة: 13]، وقال في سورةِ الملائكةِ: أَفَمَنْ
https://dorar.net/aqeeda/2505الغالِبُ، وأقوامٌ منهم يَعبُدونَ الجِنَّ؛ قال تعالى: بَلْ كَانُوا يَعْبُدُونَ الْجِنَّ [سبأ: 41
https://dorar.net/tafseer/43/4، ولم نكتمك شيئا فممن الرجل ؟ قال أبو بكر : أنا من قريش ، فقال الفتى : بخ بخ أهل الشرف والرياسة ، فمن
https://dorar.net/h/qTm4pwpc، يا هذا قد سألتنا فأخبرناك ، ولم نكتمك شيئا فممن الرجل ؟ قال أبو بكر : أنا من قريش ، فقال الفتى : بخ
https://dorar.net/h/dE0txXauمن المربوع ، وأقصر من المشذب ، عظيم الهامة ، رجل الشعر ، إن انفرقت عقيقته فرق - وفي رواية العلوي : إن انفرقت
https://dorar.net/h/TBx6mAKmغيرَ رجلٍ واحدٍ ، فسلمتُ عليهِ فردّ علي السلام فرحبَ بي ولم يضحكْ إليّ ، قال : يا محمدُ ، ذاكَ مالكٌ
https://dorar.net/h/oStnde2Oلأنَّه فارَقَهم رِجالًا، وهم لم يعرفوه؛ لأنَّهم فارَقوه صَبِيًّا، وهو الآنَ رجلٌ عليه أُبَّهَةُ
https://dorar.net/tafseer/12/13اللهُ عليه وسلَّم للرَّجُلَينِ مِن الأنصارِ اللَّذينِ لَقِياه ليلًا وهو يُشَيِّعُ زوجَه أمَّ
https://dorar.net/tafseer/12/2). .شِبْذارةٌ:الشِّبْذارةُ: الرَّجُلُ يكونُ شَديدَ الغَيْرةِ.وهو مُعرَّبٌ مِن الفارِسيَّةِ: (شپ) أي: سُرْعةٌ، و(دار
https://dorar.net/arabia/5170عليه وسلَّمَ، ويَأمُرُهم باتِّباعه، لجَعَلْناه على هَيئةِ رجُلٍ مِن البَشرِ؛ لِتُفْهَم مُخاطبتُه، ويَحصُل
https://dorar.net/tafseer/6/3رجُلَينِ اختلَفا في آيةٍ، فخرَج علينا رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم يُعرَفُ في وَجهِه الغَضبُ، فقال
https://dorar.net/frq/54الرجُل: هل أنت كافٍ عنا؟ بمعنى: اكففْ عنَّا. ينظر: ((تفسير ابن جرير)) (5/287). وأمَّا المعنى الآخَر
https://dorar.net/tafseer/3/7الرَّاكِبُ على البعيرِ رِجْلَه فيه ويعتَمِدُ به عليه عِندَ رُكوبِه. يُنظَر: ((تفسير غريب ما في الصحيحين
https://dorar.net/alakhlaq/4078