المادة وقليلة الأهمية، وإن كانت تَمتازُ بأنها أقرَبُ لَهَجاتِ العَرَبيَّةِ الفانية إلى الفُصحى، وتتفرد
https://dorar.net/arabia/2127المادة وقليلة الأهمية، وإن كانت تَمتازُ بأنها أقرَبُ لَهَجاتِ العَرَبيَّةِ الفانية إلى الفُصحى، وتتفرد
https://dorar.net/arabia/2127على وجهٍ يُخالِفُ الإجماعَ، كمَن تَزَوَّجَ بغَيرِ صَداقٍ ولا وليٍّ ولا شُهودٍ، فإنَّ هذه الصُّورةَ لَم
https://dorar.net/osolfeqh/1609الخروج إلى الاستسقاء إلَّا أبا حنيفة، فإنَّه قال: ليس من سُنَّة الصَّلاة) ((بداية المجتهد)) (1/214). وقال
https://dorar.net/feqhia/1844/18)، وينظر: ((الكافي)) لابن قدامة (1/238)، الحنابلة قالوا: ينتهي وقتُها بفعل المكتوبة، فإنْ فاتته
https://dorar.net/feqhia/1215أن يَبيعَ على بَيعِه ولا يَسومَ على سومِه، وأنَّه والمُسلِمَ في ذلك سَواءٌ، إلَّا الأوزاعيَّ؛ فإنَّه قال
https://dorar.net/feqhia/7048ولم يُسلَّطْ عليه بعْدَ قتْلِه إيَّاهُ. قال: فإنَّ نبيَّ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، قال: فأخَذَ بيَدَيْه
https://dorar.net/h/UJIXSFu8أربَعةَ أشهُرٍ وعَشرًا" إلَّا على زَوجِها المُتوَفَّى عنها؛ فإنَّها تَمكُثُ مُدَّةَ العِدَّةِ في إحدادٍ
https://dorar.net/hadith/sharh/150013الرَّاحةِ، كما جعَل الشَّارعُ لها ذلك، حيث قال: "فإنَّ لنَفسِك عليك حقًّا"، فينبَغي إعطاءُ كلِّ ذي حقٍّ
https://dorar.net/hadith/sharh/32819نِحْلَةً [النساء: 4] وَجهُ الدَّلالةِ: الإطلاقُ في قَولِه تعالى: صَدُقَاتِهِنَّ ؛ فإنَّه يَشمَلُ
https://dorar.net/feqhia/4306تَيميَّةَ: (وأمَّا الوارِثُ كالأبِ وغَيرِه إذا قَتَل مُوَرِّثَه عَمدًا، فإنَّه لا يَرِثُ شَيئًا مِن مالِه
https://dorar.net/feqhia/12110العِلمِ عنهم بمَثابةِ الحَملِ، فإذا عَلمَ وأرادَ التَّعليمَ فإنَّ ذلك يكونُ بمَثابةِ الوضعِ!وبَعدَ
https://dorar.net/frq/2269بعلومهم, ورضَع من لبان مناهجم، حتى صار لا يستطيع منها فطامًا، ولا عنها انفصالًا, بل تعدَّى الأمر أكثرَ
https://dorar.net/article/1729أمرٌ غَيرُ هذا؟) [47] يُنظر: (( السنة)) لعبد الله بن أحمد (1/ 329). .وعن
https://dorar.net/frq/1391دينَ اللهِ الَّذي جاء به عيسى عليه السَّلامُ؛ فإنَّ عيسى لم يجاهِدْ مَن عانَدوه
https://dorar.net/tafseer/61/5[415] الخُلَيَّطَى: اختِلاطُ الأمرِ. ينظر: ((لسان العرب)) لابن منظور (7/ 292). .مَفْعِلَّى
https://dorar.net/arabia/923في مُزاحِك؛ فإنَّ الإفراطَ فيه يُذهِبُ البهاءَ، ويُجرِّئُ عليك السُّفهاءَ، وإنَّ التَّقصيرَ فيه يفُضُّ عنك
https://dorar.net/alakhlaq/859إذا قال ما يقتضي الكُفرَ جاهِلًا بذلك، ثمَّ نُبِّه فانتَبَه وتاب في الحالِ، فإنَّ ذلك لا يَضُرُّه؛ لأنَّه
https://dorar.net/aqeeda/2767البيتِ، وقد ألَّف عُلَماءُ كُلِّ فريقٍ منهما في الرَّدِّ على الفريقِ الآخَرِ، حتى وصَل الأمرُ إلى تكفيرِ
https://dorar.net/frq/1587لا يُصلِحُ أعمالَ الذين يَسعَونَ في أرضِ اللهِ بما يَكرَهُه كالسَّحَرةِ، فلا يُتِمُّها لهم فينتَفِعونَ
https://dorar.net/tafseer/10/27)) [7125] أخرجه البخاري (6066) مطولًا باختلاف يسير، ومسلم (2563) واللفظ له. .فلا يَحِلُّ التَّباغُضُ
https://dorar.net/alakhlaq/5106بالمراد هاهنا، ومنه الحديثُ في الصحيح: «أمَّا أنا، فلا آكُلُ مُتَّكِئًا» فيه القولان). ((تفسير ابن كثير
https://dorar.net/tafseer/18/9تَفصيلٌ لِمَا أُجْمِلَ في قولِه تعالى: فَمَنْ يَعْمَلْ مِنَ الصَّالِحَاتِ وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَلَا كُفْرَانَ
https://dorar.net/tafseer/21/21بالوَحدانيَّةِ في ذاتِه وصِفاتِه، فلا نَظيرَ له ولا شَريكَ [26] يُنظر: ((تفسير ابن جرير)) (24/729
https://dorar.net/tafseer/112/1وكُتُبِها ومِجَلاتِها ومَكتَباتِها الرَّسميَّةِ، فلا يَجوزُ أن يَشِذَّ التَّعليمُ العالي عن كُلِّ هذا.3
https://dorar.net/arabia/2287لم يخرُج من محلِّه المُعتاد ((الفواكه الدواني)) للنفراوي (1/336). ثانيًا: أنَّه اختلاجٌ لا رِيحٌ، فلا
https://dorar.net/feqhia/399