ذلك إلى المحرم، فاستوت السفينة على الجودي يوم عاشوراء، فصام نوح وأمَر جميعَ من معه من الوحش والدواب فصاموا شكرًا
https://dorar.net/fake-hadith/179ذلك إلى المحرم، فاستوت السفينة على الجودي يوم عاشوراء، فصام نوح وأمَر جميعَ من معه من الوحش والدواب فصاموا شكرًا
https://dorar.net/fake-hadith/179صِغَرِ همَّتِه فهو تارِكٌ لِما يستَحِقُّ ومُقَصِّرٌ عَمَّا يجِبُ له. وفضلُ ما بَيْنَ الأمرَينِ ظاهرٌ
https://dorar.net/alakhlaq/4876[5939] بَخْ: هي كَلِمةٌ تقالُ عِندَ المدحِ، معناها تعظيمُ الأمرِ وتفخيمُه. يُنظَر: ((كشف المشكل
https://dorar.net/alakhlaq/1877والسَّلامُ صِهْرَه، وتَسليةُ أمرِه من عتابِه [740] ((شرح البخاري)) لابن بطال (2/ 93
https://dorar.net/alakhlaq/268. والغرَضُ الثَّاني: أنْ يُدَّعى أنَّ كَونَ القُرآنِ تَنزيلًا أمْرٌ لا يُختلَفُ فيه؛ فالَّذين خالَفوا
https://dorar.net/tafseer/46/1فكُلُّ واحدٍ مأمورٌ، ويجوزُ أن يقالَ: أُمِرَ موسى أوَّلًا، ثمَّ لَمَّا قال: وَاجْعَلْ لِي وَزِيرًا مِنْ
https://dorar.net/tafseer/25/9إلى ما يُقابِلُه في المثالِ مِن أسبابِ الحياةِ، وهو الرُّوحُ؛ لقولِه: قُلِ الرُّوحُ مِنْ أَمْرِ رَبِّي
https://dorar.net/tafseer/51/1قَوْمُ نُوحٍ الْمُرْسَلِينَ [الشعراء: 105]، وإنَّما جاءهم رَسولٌ واحِدٌ، فهم في نفْسِ الأمرِ لو جاءهم
https://dorar.net/tafseer/50/3لِقلَّةِ وُقوعِها في نفسِ الأمرِ، ونُدْرةِ وُصولِ خبَرِها إلى الأذهانِ؛ ولذلك رُوعِيَت تلك النُّكتةُ
https://dorar.net/tafseer/18/20)) (8/293). [الحج: 23].الثَّالثُ: أنَّه لا مُنافاةَ بيْن الأمْرَينِ؛ فلَعلَّهم يُسَوَّرونَ
https://dorar.net/tafseer/76/4، وقيل: المزَّمِّلُ: الَّذي زُمِّلَ أمْرًا عظيمًا هو أمرُ النُّبوَّةِ، أي: حُمِّلَه، والزِّمْلُ: الحِمْلُ
https://dorar.net/tafseer/73/1لا يراد بها وقُع الأمر كما بقال تَرِبَتْ يداك وقاتلكَ اللّه وإنما تذكر في معرض التَّعَجُّب
https://dorar.net/ghreeb/58عليكم الأمرُ بل عليكم جَزَاءٌ واحدٌ - وفي كتابه صلى اللّه عليه وسلم لوفد هَمْدَان [على أنَّ لهمْ
https://dorar.net/ghreeb/2463فلانٌ ما يَدْرِي قِبَالَ الأمرِ من دِبَارِه : أي ما أوّلُه من آخِره . والمراد أنه يأتي الصلاةَ حين
https://dorar.net/ghreeb/1148خمرًا، فأراد بالدُّعاءِ له شُكْرَه، "فرُفِع له" بصيغةِ المَفعولِ، أي: فرَفَع اللهُ له أو أمَر الملائكةَ
https://dorar.net/hadith/sharh/36257كَثيرٌ، وكلُّ ذلك ستَراه واضِحًا أمرُه مُبيَّنًا عُذرُه في مَوضِعِه إن شاء اللهُ) [29
https://dorar.net/arabia/2974النوويُّ في ((الخلاصة)) (2/788). ثانيًا: أنَّ ذلك معونةٌ له على ما يُريده من أمْره، فليفعل مِن
https://dorar.net/feqhia/1647الخَمرِ فَهِموا من الأمرِ باجتنابِ الخَمرِ تحريمَ كُلِّ مُسكِرٍ، ولم يفَرِّقوا بين ما يُتَّخَذُ مِن
https://dorar.net/feqhia/3364المرام)) (122)، وصحَّحه الألباني في ((صحيح الترمذي)) (605). ثانيًا: أنَّ الأمر بالاغتسالِ قد ورد
https://dorar.net/feqhia/479[534] قالَ ابنُ حَزْمٍ: (كُلُّ ما فَعَلَ ممَّا أمَرَه به المُوَكِّلُ مِن حينِ عَزْلِه إلى حينِ بُلوغِ
https://dorar.net/feqhia/8526عليه وسلَّمَ، فقالت -مُتعجِّبةً أو مُنكِرةً-: وما رَسولُ اللهِ؟! قال عِمْرانُ: فلمْ نُملِّكْها مِن أمْرِها
https://dorar.net/hadith/sharh/150511القَيِّمِ [102] قال ابنُ القيم: (في أمرِه صلَّى اللهُ عليه وسلَّم المختَلِعةَ أن تعتَدَّ بحَيضةٍ واحدةٍ
https://dorar.net/feqhia/4703الصَّبرِ على طاعةِ اللهِ، وعلى أقدارِه المؤلِمةِ، وعن معاصيه؛ وكُلُّ كثيرِ الشُّكرِ للهِ على نِعَمِه
https://dorar.net/tafseer/31/10معانيَ كثيرةً؛ ولذلك فإنه يُعْتَنى بصياغتها عنايةً فائِقَةً. - الاقتصار على أهَمِّ المعلومات، ويكون
https://dorar.net/article/1852)، ((تفسير القرطبي)) (13/295)، ((مراح لبيد)) للجاوي (2/200). !فَإِنْ لَمْ يَسْتَجِيبُوا لَكَ فَاعْلَمْ
https://dorar.net/tafseer/28/10بتربةِ الأرض خاصَّة؛ فإنَّه لو كانت الطَّهوريَّة عامَّةً كعمومِ المساجد، لم يحتَجْ إلى ذلك ((فتح الباري
https://dorar.net/feqhia/558قال: ((يا عبادِي، إنِّي حرَّمتُ الظُّلمَ على نفسي، وجعلتُهُ بينكم مُحرَّمًا، فلا تظَالَموا
https://dorar.net/tafseer/8/17بالتَّجدُّدِ في الجُملةِ الأُولى: أنَّ التَّوحيدَ أمْرٌ مُحْدَثٌ مُخترَعٌ، وبالثَّباتِ في الثَّانيةِ: أنَّه
https://dorar.net/tafseer/21/10المُسلِمينَ على الحقيقةِ؛ فاحذَرْهم -يا محمَّدُ-، فلا تَثِقْ بأقوالِهم، ولا تَغتَرَّ بصُوَرِهم، ولا تَركَنْ
https://dorar.net/tafseer/63/2). ويُنظر: ((المغني)) لابن قدامة (2/347). وذلك اعتبارًا بالحيِّ؛ فإنَّه يَجعَلُ أحسَنَ ثيابِه وأوسَعَها
https://dorar.net/feqhia/1941