بالمَسائِلِ التي يَحتاجُها عامَّةُ الناسِ. 6- الحِرصُ على تَيسيرِ المَعلومةِ؛ مع حُسنِ العَرضِ والتَّرتيبِ
https://dorar.net/article/2019بالمَسائِلِ التي يَحتاجُها عامَّةُ الناسِ. 6- الحِرصُ على تَيسيرِ المَعلومةِ؛ مع حُسنِ العَرضِ والتَّرتيبِ
https://dorar.net/article/2019والدَّخيل)) لسعدي ضناوي (ص: 58). .بأج:يُرْوى قَوْلُ عُمَرَ: ((لأجْعَلَنَّ النَّاسَ بأجًا واحِدًا
https://dorar.net/arabia/5107[النساء: 92]؛ فإنَّ الإنسانَ لا يُحَرِّرُ الرَّقَبةَ وحْدَها، بل يُحَرِّرُ كُلَّ العَبدِ [1044
https://dorar.net/tafseer/33/16السَّمَواتِ والأرضِ ورَبَّ العَرشِ جَديرٌ بالتَّنزيهِ عن الوَلَدِ، وعن كُلِّ ما لا يَليقُ بكَمالِه وجَلالِه
https://dorar.net/tafseer/43/14؛ كالثِّيابِ الفاخرةِ، والمراكبِ الرَّائقةِ، والدُّورِ المجصَّصةِ، والأطعمةِ الملبَّقةِ (اللَّيِّنةِ)، وحذَفَه
https://dorar.net/tafseer/28/13مُشيرةً إلى البراءةِ مِن كُلِّ مُشرِكٍ، فوقَعَ التَّصريحُ بعدها بما أشارَت إليه [1939] يُنظر
https://dorar.net/tafseer/9/42)، ((تفسير أبي حيان)) (8/224). ؛ فـ غَيْرَ بَعِيدٍ، أي: قريبٌ قُربًا يُوصَفُ بضِدِّ البُعدِ، أي: يُوشِكُ
https://dorar.net/tafseer/27/4وهو ما يهواه من آلهةٍ، ولم يقُلْ: إنَّ هواه نفْسُ إلهِه، فليس كلُّ مَن يهوى شيئًا يَعبُده؛ فإنَّ الهوى
https://dorar.net/tafseer/25/10كان بسبَبِ ما دخَلَ قَريتَهم مِن اختلافِ الكَلِمةِ، وافتِتانِ النَّاسِ، وهذا على نحوِ تطيُّرِ قُرَيشٍ
https://dorar.net/tafseer/36/2كلَّ ما الشَّأنُ أنْ يُقسَمَ به مِن الأمورِ العظيمةِ مِن صِفاتِ اللهِ تَعالى، ومِن مَخلوقاتِه
https://dorar.net/tafseer/69/6التعريفُ بموضوع ِالكتاب اختلف النَّاسُ في مَسألةِ تَكفيرِ المُعَيَّنِ بينَ غُلُوٍّ وجَفاءٍ
https://dorar.net/article/1959إلى اللهِ تعالى، الذي رَزَقَ الناسَ الأنعامَ التي يَتقرَّبون إليه منها؛ فلا يَحِقُّ أنْ يُجعَلَ لغيرِ اللهِ
https://dorar.net/tafseer/22/12في ذلك الخبَرِ، أو في كلِّ كلامٍ؛ فيكونُ كالدَّليلِ على صِدْقِهم فيه، وعلى الأوَّلِ تأكيدٌ إثْرَ تأكيدٍ
https://dorar.net/tafseer/15/8من السَّلام : التحية . وأهل اليمن يُسمُّون الركنَ الأسودَ المُحَيّا : أي أنَّ الناس يُحَيُّونه بالسَّلام
https://dorar.net/ghreeb/1828فهو قَولُ أهلِ السُّنَّةِ وأئمَّةِ النَّاس ِفي الفِقهِ والحديثِ، على ما بَيَّنَّاه، وكُلُّه قَولُ مالكٍ
https://dorar.net/aqeeda/897، يترُكُ المُلك محلًّا ضائِع، بنُوه فِي مُلكِهِ كالمُشوَّهِ جائِع، عِند ذلِك يطمعُ فِي المُلكِ كُلُّ عُريان
https://dorar.net/h/F5rdiYDCعليه السَّلامُ أنَّهم إنَّما هم في قَبضتِه تعالى؛ زاد في بيانِ عَظَمتِه، وأنَّ إرادتَه تضمحِلُّ معها كلُّ إرادةٍ
https://dorar.net/tafseer/11/8به عليه، ويكونُ له فيه العواقبُ الحميدةُ والغاياتُ المطلوبةُ؛ فإنَّ كونَه على صراطٍ مُستقيمٍ يأبى ذلك كلَّه
https://dorar.net/tafseer/11/12). .وفي الاصْطِلاحِ: يُطلَقُ لَفْظُ الدَّخيلِ على كلِّ كَلِمةٍ دَخَلَتِ اللُّغةَ العَربيَّةَ مِن الكَلامِ الأعْجَميِّ
https://dorar.net/arabia/5001أنَّ مشيئة الله تعالى كما نَفَذتْ في هذا الأمر الخاصِّ- وهو اقتتال هؤلاء- فهي نافذةٌ في كلِّ فِعْل
https://dorar.net/tafseer/2/42وجَميلِ بنِ مَعمَرٍ وكُثَيِّرِ عَزَّةَ، فأتَوْه، فقالَ: لِيُنْشِدْني كلُّ واحِدٍ مِنكم ثَلاثةَ أبْياتٍ
https://dorar.net/arabia/6061(ص: 210). .ومعَ هذا كُلِّه لم تلقَ القَبولَ لدى المُعتَزِلةِ معَ عِلمِهم بها واطِّلاعِهم
https://dorar.net/frq/847ذَكرٍ وأنثى. وجوابُنا: أنَّا لم نوجِبْ فيما طريقُه العادةُ أن يختلِفَ الحالُ على كُلِّ وَجهٍ، بل
https://dorar.net/frq/709يدَك عليه، وأوقِفْه قُدَّامَ العازِرِ الكاهنِ، وقُدَّامَ كُلِّ الجَماعةِ، وأوصِه أمامَ أعيُنِهم
https://dorar.net/frq/1887حيان)) (9/426- 427). قال الألوسيُّ: (ويَحتمِلُ اتِّحاد قائلِ ذاك وقائلِ هذا، إلَّا أنَّ كلَّ
https://dorar.net/tafseer/45/8الارتعاشيَّةَ لَيستْ كالحركةِ الاختياريَّةِ- وأثْبَتوا أنَّ اللهَ خالِقُ كلِّ شَيءٍ؛ فهو خالِقُ العبْدِ، وخالِقُ
https://dorar.net/tafseer/91/1من الاستشفاءِ للأبدانِ، فخَصَّ كلَّ آيةٍ بما اقتضاهُ صَدْرُ الكلامِ وتَعريضُ أيُّوبَ عليه السَّلامُ بالسُّؤالِ
https://dorar.net/tafseer/21/16يتَّصِلُ بها من شُؤونِ آلِ بيتِ مريمَ وكافِلِها؛ لأنَّ في تلك الأحوالِ كلِّها تذكيرًا برحمةِ اللهِ تعالى
https://dorar.net/tafseer/19/1حتَّى أقّرُّوا بِرُبُوبيَّتِه وهَدَى كُلَّ مَخْلُوق إلى ما لا بُدَّ له منه في بقائِه وَدَوامِ وجودِه
https://dorar.net/ghreeb/4188