تحتَه أيضًا كونُه شارِحًا لمراتبِ الثَّوابِ والعقابِ والجنَّةِ والنَّارِ، ثمَّ أردفَه بكونِه مُبِينًا
https://dorar.net/tafseer/15/10تحتَه أيضًا كونُه شارِحًا لمراتبِ الثَّوابِ والعقابِ والجنَّةِ والنَّارِ، ثمَّ أردفَه بكونِه مُبِينًا
https://dorar.net/tafseer/15/10عن مِثقال فإنَّه لا يَدخُل النار، وغيرها من المسائل التي انتقدَها المؤلِّف على الغزالي. ثم ذكَر المؤلف
https://dorar.net/article/1805الرَّاجعِ إلى اللهِ، فناسَب أن يُرتَّبَ عليه حالُ الدُّنيا، والتَّوبةُ هي المنجِّيةُ من النَّارِ، والَّتي
https://dorar.net/tafseer/11/1إلَّا مع عَدَمِه، ويُقِرُّونَ من الأمورِ بما يُكَذِّبُ به صريحُ العَقلِ، ويَمدَحونَ السُّكرَ والجُنونَ
https://dorar.net/frq/157وَالَّذِينَ هُمْ عَنْ آيَاتِنَا غَافِلُونَ * أُولَئِكَ مَأْوَاهُمُ النَّارُ بِمَا كَانُوا يَكْسِبُونَ [يونس: 7
https://dorar.net/tafseer/13/7: يَحْذَرُ الْآَخِرَةَ وَيَرْجُو رَحْمَةَ رَبِّهِ الرَّدُّ على مَن ذَمَّ العباداتِ خَوفًا مِن النَّارِ
https://dorar.net/tafseer/39/4القيامةِ، وجَزاؤُها العذابُ في النَّارِ. ثمَّ أمَرَ النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ النَّاسَ بالجِهادِ
https://dorar.net/hadith/sharh/151522، ضَلَّ وشَقِيَ في الدُّنيا، والنَّارُ مَوعِدُه يومَ القيامةِ) [1773] يُنظر: ((تفسير ابن
https://dorar.net/aqeeda/2840مُقرَّر؛ أنَّ الرجل يُطعِم أهلَه، وهذا لا شكَّ فيه؛ أنَّه يجب على الرجلِ أن يُنفقَ على أهلِه؛ قال الله
https://dorar.net/tafseer/5/27السُّنَّةِ، وحدَّثَنا عن رَفْعِها، قال: يَنامُ الرَّجُلُ النَّومةَ فتُقبَضُ الأمانةُ مِن قَلْبِه، فيَظَلُّ
https://dorar.net/tafseer/33/22، وهو مِن بابِ إطلاقِ المصدرِ على الفاعِلِ لِكَونِه غالبًا عليه، مُكرَّرًا منه، كقولِهم: رجُلٌ صَومٌ
https://dorar.net/tafseer/59/7)، وللنِّساءِ (افعَلنَ)، وفى خِطابِ الفردِ للرَّجُلِ: (افعَلْ)، وللمَرأةِ (افعَلي)، وإذا اختَلَفتِ الصِّيغةُ
https://dorar.net/osolfeqh/1130: فَإِنْ لَمْ يَكُونَا رَجُلَيْنِ فَرَجُلٌ وَامْرَأَتَانِ مِمَّنْ تَرْضَوْنَ مِنَ الشُّهَدَاءِ أَنْ تَضِلَّ
https://dorar.net/qfiqhia/1096: «ما أراكَ إلَّا خَصمًا، وما شَهدَ مَعَكَ إلَّا رَجُلٌ» فقال الجارودُ: إنِّي أنشُدُكَ اللَّهَ، فقال عُمَرُ
https://dorar.net/qfiqhia/1288رجلٌ إلى رسولِ الله صلَّى اللهُ عليه وسلَّم من أهلِ نجدٍ، ثائر الرأس، نَسمَع دويَّ صوته ولا نَفْقَهُ
https://dorar.net/feqhia/1703في شهادةِ شَوَّال في الفِطرِ إلا رجلانِ عَدلانِ) ((التمهيد)) (14/354). قال ابنُ قدامة: (وجملةُ ذلك أنَّه
https://dorar.net/feqhia/2673، وإخمادِ نارِ فِتنتِهم، وإماتةِ بِدعَتِهم؛ وذلك بالرَّدِّ عليهم، وتَبيينِ ضَلالِهم وانحِرافاتِهم عن مَنهَجِ
https://dorar.net/article/2022/218). . وأيضًا لَمَّا ذكَرَ الله عَجَبَ النَّاسِ مِن إيحائِه تعالى إلى رَجُلٍ منهم، وكان فيما
https://dorar.net/tafseer/10/5الأنصارَ والمهاجرينَ عندهم، فقُلْتُ: المهاجرون خيرٌ من الأنصارِ، قال فأخَذَ رجلٌ أحدَ لَحْيَيِ الرَّأْسِ
https://dorar.net/tafseer/5/28). .قُمْقُمٌ:جاءَ في الحَديثِ عنِ النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ: ((إنَّ أهْوَنَ أهْلِ النَّارِ عَذابًا يَوْمَ
https://dorar.net/arabia/5133وطَهورًا، وأيُّما رجلٍ مِن أمَّتي أدركَتْه الصَّلاةُ فلْيُصَلِّ، وأُحِلَّت لي الغنائِمُ، وكان النبيُّ
https://dorar.net/tafseer/7/36بِالْوَادِ الْمُقَدَّسِ طُوًى [النازعات: 16]، نُودِيَ أَنْ بُورِكَ مَنْ فِي النَّارِ وَمَنْ حَوْلَهَا [النمل
https://dorar.net/tafseer/19/9، فقال: لا والذي اصطَفى موسى على البَشَرِ، فسَمِعَه رَجُلٌ من الأنصارِ، فقامَ فلَطمَ وَجْهَه، وقال
https://dorar.net/aqeeda/2029يومَ القيامةِ؛ الإنسَ والجِنَّ، والمُؤمِنينَ والكافرينَ، والعابدينَ والمَعبودينَ [424
https://dorar.net/tafseer/10/12وَقِهِمْ عَذَابَ الْجَحِيمِ * رَبَّنَا وَأَدْخِلْهُمْ جَنَّاتِ عَدْنٍ الَّتِي وَعَدْتَهُمْ وَمَنْ صَلَحَ
https://dorar.net/tafseer/33/13وعَماهم؛ بحيث يتَّبِعون مَن يَدْعوهم إلى النَّارِ، وهذا ذمٌّ لهم [374] يُنظر: ((تفسير
https://dorar.net/tafseer/31/7، ولكنَّ هذا القولَ على إطلاقِه فيه نظرٌ، والصوابُ أنَّ الإسلامَ إذا أُفرِدَ دخَل فيه الإيمانُ، وإذا ذُكِرَ
https://dorar.net/tafseer/5/34] ((معالم التنزيل)) للبغوي (3/ 94). .وقال ابنُ عطيَّةَ: (الدَّخَلُ: الدَّغَلُ بعَينِه
https://dorar.net/alakhlaq/4504