الله تعالى: وَآتُواْ حَقَّهُ يَوْمَ حَصَادِهِ [الأنعام: 141]وجْهُ الدَّلالةِ: أنَّ الآيةَ تدلُّ
https://dorar.net/feqhia/2428الله تعالى: وَآتُواْ حَقَّهُ يَوْمَ حَصَادِهِ [الأنعام: 141]وجْهُ الدَّلالةِ: أنَّ الآيةَ تدلُّ
https://dorar.net/feqhia/2428جِرابٌ مِن شَحمٍ يومَ خَيبرَ، قال: فأتيتُه فالتزَمْتُه، قال: ثمَّ قُلتُ: لا أُعطي مِن هذا أحدًا اليومَ
https://dorar.net/feqhia/3669يُبْدِلونَها كافًا؛ مِثلُ: كَرْد، وهو العُنُقُ، أصْلُها: گردن [137] يُنظر: ((جمهرة اللُّغة)) لابن
https://dorar.net/arabia/5007ذلك أمرًا معتادًا مألوفًا، فلم يكن ذلك من آياتِ الله، وأمَّا إذا حمَلْنا الآيةَ على هذا الوجهِ الثاني
https://dorar.net/tafseer/18/5ابن جرير)) (12/456)، ((تفسير السعدي)) (ص: 385). فَلَمَّا جَاء أَمْرُنَا نَجَّيْنَا صَالِحًا
https://dorar.net/tafseer/11/131- قولُه تعالى: فَجُمِعَ السَّحَرَةُ لِمِيقَاتِ يَوْمٍ مَعْلُومٍ- دلَّتِ الفاءُ على أنَّ جَمْعَ
https://dorar.net/tafseer/26/4المعرفة)) للميداني (ص: 45)، ((المعجم الوسيط)) (1/511). هو يومُ الغاشيةِ، ويكونُ تَنكيرُ وُجُوهٌ
https://dorar.net/tafseer/88/1بنُ حُنَيفٍ يومَ صِفِّينَ، فقال: أيُّها النَّاسُ، اتَّهِموا أنفُسَكم! لقد كُنَّا مع رسولِ اللهِ صلَّى
https://dorar.net/alakhlaq/3756)) (10/28). :أَزِفَتِ الْآَزِفَةُ (57).أي: قَرُبَت ودَنَت القيامةُ القَريبةُ مِنكم، أيُّها النَّاسُ
https://dorar.net/tafseer/53/5التَّفسيرِ: الرَّوحُ والرَّيحانُ في القَبرِ، وجَنَّةُ نَعيمٍ يومَ القيامةِ). ((تفسير السمعاني)) (5/362
https://dorar.net/tafseer/56/8السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ قَدْ يَعْلَمُ مَا أَنْتُمْ عَلَيْهِ وَيَوْمَ يُرْجَعُونَ إِلَيْهِ فَيُنَبِّئُهُمْ
https://dorar.net/tafseer/24/19الأرواحِ عندَ مُفارَقةِ الأجسادِ، ونُزولِ الأرواحِ لِتُرَدَّ إلى الأجسادِ الَّتي تُعادُ يومَ القيامةِ؛ فكان
https://dorar.net/tafseer/34/2أثمانًا وقِيمًا، ونفعُهما واحدٌ، فمنهما قِيَمٌ المُتلَفَاتِ، وأُرُوشُ الجِناياتِ، ويُتَّخَذان للتحلِّي
https://dorar.net/feqhia/2155للأُمَّةِ مُنذُ مُبايعةِ أبي بكرٍ رَضيَ اللهُ عنه وإلى اليومِ، وجَعَل تَفسيرَ الصَّحابةِ والعُلماءِ لهذه
https://dorar.net/frq/2006بمُناسَبةِ ذِكرِ يومِ القِيامةِ، وهو تَعريضٌ بالتَّهديدِ للمُطفِّفين بأنْ يَكونَ عَملُهم موجِبًا كَتْبَه
https://dorar.net/tafseer/83/2به النَّدبُ؛ فإنَّه يَكونُ أمرًا حَقيقةً. وهذا القَولُ نَقَله أبو الطَّيِّبِ الطَّبَريُّ عن نَصِّ الشَّافِعيِّ
https://dorar.net/osolfeqh/95: وَامْرَأةً مُؤْمِنَةً إِنْ وَهَبَتْ نَفْسَهَا لِلنَّبيِّ [الأحزاب: 50]، وإذا جازَ انعِقادُ نِكاحِ النَّبيِّ
https://dorar.net/osolfeqh/991: ((تفسير ابن عاشور)) (26/242). .- وفي قولِه: وَأَقْسِطُوا أمَرَ المسلمينَ بالعدْلِ أمرًا عامًّا
https://dorar.net/tafseer/49/3لأجلِهم، وليس في الشَّريعةِ المطهَّرةِ ما يقتضي منعَ الرِّجالِ مِن التَّحلِّي باللُّؤلُؤِ والمَرجانِ
https://dorar.net/tafseer/16/3سَيِّئَاتِكُمْ وَلأَدْخِلَنَّكُمْ، وهو شاهدٌ لِمَا اشْتَهَرَ عند العُلماءِ أنَّ التَّخْلِيَةَ قَبل التَّحْلِيَة
https://dorar.net/tafseer/5/6والتَّثْقيفِ والتَّحلِّي بمَكارِمِ الأخْلاقِ، وكان الجانِبُ المَعنويُّ للكَلِمةِ أكْثَرَ ذُيوعًا وانْتِشارًا
https://dorar.net/arabia/5793المُنكَرِ فلم يفعَلْ، تحِلُّ عليه لعنةُ اللَّهِ وغَضَبُه.ب- على المجتَمَعِ:1- تؤدِّي إلى حُلولِ العُقوباتِ
https://dorar.net/alakhlaq/4911). ؛ ففيه تَحْليَةُ هذه الجملةِ بفُنونِ التَّأكيدِ؛ لِتَحقيقِ ما تتَضمَّنُه مِن الوعيدِ [1245
https://dorar.net/tafseer/16/23الوداعِ، قالت حَفصةُ: فقُلتُ: ما يَمنَعُك أن تَحِلَّ؟ قال: ((إنِّي لَبَّدتُ رَأسي، وقَلَّدتُ هَدْيي؛ فلا
https://dorar.net/osolfeqh/1041طَوافَ القُدومِ، ثُمَّ لا تَحِلَّانِ مِن إحرامِهما بمُجرَّدِ الطَّوافِ، «وقدْ أخبَرَتْني أُمِّي أنَّها
https://dorar.net/hadith/sharh/23012لا تَحِلُّ الذَّبيحةُ إلَّا إذا ذُكِرَ اسمُ اللهِ تعالى عليها؛ لقَولِه: ((ذُكِرَ اسمُ اللهِ عليه))؛ لأنَّ
https://dorar.net/qfiqhia/724الله عليه وسلَّم قال: ((يا قَبِيصَةُ، إنَّ المسألةَ لا تحِلُّ إلَّا لأحدِ ثلاثةٍ: رَجُلٍ تحمَّلَ
https://dorar.net/feqhia/2558الفجر وقتٌ للوتر، واختلفوا فيما بعد ذلك إلى أن يُصلَّى الفجر). ((مختصر قيام الليل)) (ص: 277). وقال ابن
https://dorar.net/feqhia/1239: فَسَوْفَ يَكُونُ لِزَامًا يعني: يومَ القيامةِ. ولا مُنافاةَ بَينَهما). ((تفسير ابن كثير)) (6/134
https://dorar.net/tafseer/25/15