، وقد جمع في هذا الكتابِ علومًا كثيرةً، وبحثَ مسائِلَ متعدِّدةً، ودخل في تخصُّصاتٍ مختَلِفةٍ. ولمَّا
https://dorar.net/article/2090، وقد جمع في هذا الكتابِ علومًا كثيرةً، وبحثَ مسائِلَ متعدِّدةً، ودخل في تخصُّصاتٍ مختَلِفةٍ. ولمَّا
https://dorar.net/article/2090، فَلَمَّا مَضَتْ تِسْعٌ وعِشْرُونَ لَيْلَةً دَخَلَ علَى عَائِشَةَ فَبَدَأَ بهَا، فَقالَتْ له عَائِشَةُ: يا
https://dorar.net/h/hRZAFsAGراجَعَ الأمرَ بالمَعْروفِ، وهو الدُّخولُ فيما دخَلَ النَّاسُ فيه مِنَ المُبايَعةِ على خِلافةِ أبي بَكرٍ
https://dorar.net/hadith/sharh/150378عليه إذا دَخَلَ وقتُها). ((المقدمات الممهدات)) (1/148). .3- الإجماعُ على عَدَمِ جَوازِ الأُضحيَّةِ قَبلَ
https://dorar.net/qfiqhia/1092؛ فقَبضُه نَقلُه بالكَيلِ أوِ الوزنِ، وإن قَبضَه جُزافًا كان فاسِدًا، غَيرَ أنَّه دَخَلَ في ضَمانِه
https://dorar.net/qfiqhia/1690الرازي: (اختلفوا في أقَلِّ الطَّائفةِ؛ على أقوالٍ: أحَدُها: أنَّه رجُلٌ واحِدٌ. وهو قَولُ
https://dorar.net/tafseer/24/1معلومٌ أنَّه دخَل في الإسلامِ طوائِفُ مِن المجوسِ واليهودِ والنَّصارى وغَيرِهم، ورُؤوسُهم مُمتلِئةٌ
https://dorar.net/frq/535الْمَلَائِكَةُ أَلَّا تَخَافُوا وَلَا تَحْزَنُوا وَأَبْشِرُوا بِالْجَنَّةِ الَّتِي كُنْتُمْ تُوعَدُونَ بَعدَ
https://dorar.net/tafseer/41/6إلى توحيدِه وطاعتِه. الثَّاني: عندَ إلقائِه في النَّارِ. يُنظر: ((تفسير القرطبي)) (15/91). ويُنظر أيضًا
https://dorar.net/tafseer/37/8وَافقَ هَذَا قَوْلَه تَعَالَى: وَنَادَى أَصْحَابُ الْجَنَّةِ أَصْحَابَ النَّارِ أَنْ قَدْ وَجَدْنَا مَا
https://dorar.net/arabia/5221، وتُذِلُّ بالفَقرِ. وقيل: بالجنَّةِ والرُّؤيةِ، وتُذِلُّ بالحِجابِ والنَّارِ، قاله الحَسَنُ بنُ الفَضلِ
https://dorar.net/alakhlaq/4076على وجْهِه: مَن يُحشَرُ على وجْهِه إلى النَّارِ، ومَن يَمشي سَوِيًّا: مَن يُحشَرُ على قدَمَيْه إلى الجنَّةِ
https://dorar.net/tafseer/67/5). عن قيامِهم بهذا العَهدِ المؤكَّدِ، فيُثيبَهم الجنَّةَ [181] يُنظر: ((تفسير ابن جرير)) (19/24
https://dorar.net/tafseer/33/3زَمَنُه، فيُعَجَّلُ به إلى الجَنَّةِ، وذلك إذا كانت أعمالُه صالحةً؛ فالحِسابُ اليَسيرُ كِنايةٌ عن عدَمِ
https://dorar.net/tafseer/84/2، أي: بُشِّروا بفَوزِهم بالجنَّةِ، وبكَينونةِ العذابِ الأليمِ لأعدائِهم الكُفَّارِ؛ فالتَّبشيرُ هنا بمعناه
https://dorar.net/tafseer/17/3اللهِ تعالى: وَنَادَى أَصْحَابُ النَّارِ أَصْحَابَ الْجَنَّةِ أَنْ أَفِيضُوا عَلَيْنَا مِنَ الْمَاءِ
https://dorar.net/qfiqhia/789خُصُوصيَّةَ الرُّجْلةِ بالنِّسبة إلى المفعولِ به؛ إذ يصيرُ في غيرِ المنزلةِ التي وَضَعه اللهُ فيها بخِلْقَتِه
https://dorar.net/tafseer/7/18يَعكُفُ عليه القَلبُ، ثمَّ يَعِدُه ويُمَنِّيه، ويوقِدُ على القَلبِ نارَ الشَّهوةِ، ويُلقي عليها حطَبَ
https://dorar.net/tafseer/24/8والخُلودَ في ناري حقًّا، فاستيقِنوا ذلك) [392] يُنظر: ((تفسير ابن جرير)) (7/ 634). .ومِنَ
https://dorar.net/aqeeda/1429ما هو الإسلام. 2- إما رجل مستخفٌّ بالأديان لا يبغي غير الحصول على قوته، وقد اشتدَّ به الفقر، وعزَّت عليه لقمة
https://dorar.net/adyan/836في هذا الرَّجُلِ، حتى شَلَّت يمينُه، فلم يرفَعْها لفيه بعد ذلك اليومِ) [1004] يُنظر: ((المفهم)) (5/297
https://dorar.net/aqeeda/1584يومَ القِيامَة بلِجامٍ من نارٍ)) [31] أخرجه أبو داود (3658)، والترمذي (2649)، وابن ماجه
https://dorar.net/tafseer/2/26عثيمين- سورة النمل)) (ص: 53). .5- يُستفادُ مِن قَولِه تعالى: بُورِكَ مَنْ فِي النَّارِ وَمَنْ
https://dorar.net/tafseer/27/2للمُشرِكينَ حينَ طَلبوا الخُروجَ مِنَ النَّارِ، والرَّجعةَ إلى الدُّنيا، فقالوا: فَهَلْ إِلَى خُرُوجٍ مِنْ
https://dorar.net/frq/1759آَمِنُونَ يعني: أمَّا مَن جاء بالسَّيِّئةِ فإنَّه لا يأمنُ؛ ولهذا تُكَبُّ وُجوهُهم في النارِ
https://dorar.net/tafseer/27/15الْحُسْنَى وَزِيَادَةٌ وَلَا يَرْهَقُ وُجُوهَهُمْ قَتَرٌ وَلَا ذِلَّةٌ أُولَئِكَ أَصْحَابُ الْجَنَّةِ هُمْ
https://dorar.net/alakhlaq/4090وَمَا بَيْنَهُمَا بَاطِلًا ذَلِكَ ظَنُّ الَّذِينَ كَفَرُوا فَوَيْلٌ لِلَّذِينَ كَفَرُوا مِنَ النَّارِ
https://dorar.net/tafseer/38/6