: (أيُّها النَّاسُ: نحن آلُ إبْراهيمَ، وذُرِّيَّةُ إسْماعيلَ، وبَنو النَّضْرِ بنِ كِنانةَ، وبَنو قُصَيِّ بنِ
https://dorar.net/arabia/5935: (أيُّها النَّاسُ: نحن آلُ إبْراهيمَ، وذُرِّيَّةُ إسْماعيلَ، وبَنو النَّضْرِ بنِ كِنانةَ، وبَنو قُصَيِّ بنِ
https://dorar.net/arabia/5935، ولا يكونُ هذا التَّصْديقُ صَحيحًا إلَّا بمَعْرفتِه، والكُفْرُ عنْدَه هو التَّكْذيبُ، وإلى هذا القَوْلِ
https://dorar.net/frq/2901- قولُه تعالى: قَالَتْ يَا أَيُّهَا الْمَلَأُ إِنِّي أُلْقِيَ إِلَيَّ كِتَابٌ كَرِيمٌ جُملةٌ
https://dorar.net/tafseer/27/5رُسُلًا إِلَى قَوْمِهِمْ فَجَاءُوهُمْ بِالْبَيِّنَاتِ فَانْتَقَمْنَا مِنَ الَّذِينَ أَجْرَمُوا [الروم: 47
https://dorar.net/tafseer/43/4: ((تفسير ابن عاشور)) (27/386). [آل عمران: 168].- والمَقصودُ مِن الغايةِ بقولِه: حَتَّى جَاءَ أَمْرُ
https://dorar.net/tafseer/57/3عَنْهُمْ يَوْمَ يَدْعُ الدَّاعِ إِلَى شَيْءٍ نُكُرٍ * خُشَّعًا أَبْصَارُهُمْ يَخْرُجُونَ مِنَ الْأَجْدَاثِ
https://dorar.net/tafseer/20/15يُرِيَهم عِظَمَ الجِنايةِ في ذَهابِ الذَّاهبِ عن مَجلِسِ رسولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عليه وآله وسلَّمَ بغيرِ
https://dorar.net/tafseer/24/19قُلْ مَا يَكُونُ لِي أَنْ أُبَدِّلَهُ مِنْ تِلْقَاءِ نَفْسِي إِنْ أَتَّبِعُ إِلَّا مَا يُوحَى إِلَيَّ
https://dorar.net/tafseer/39/5، وثَبَت أنَّه لا إلهَ إلَّا اللهُ الواحِدُ الأحَدُ الحَقُّ؛ ثَبَت أنَّ الحَمْدَ له لا لِغَيرِه
https://dorar.net/tafseer/39/9للمُلابَسةِ، أي: جادَلوا مُلابِسينَ للباطِلِ، أو الباءُ للآلةِ، بتَنزيلِ الباطِلِ مَنزِلةَ الآلةِ لجِدالِهم
https://dorar.net/tafseer/40/2[الأحزاب: 33] أي: اثبُتْنَ، ومعناه: لا تُثبِتونَ وحدانيَّةَ اللهِ، وأنَّه إلهُكم الَّذي لا إلهَ لكم سِواه
https://dorar.net/tafseer/71/3]، رَبَّنَا تَقَبَّلْ مِنَّا [البَقَرة: 127]، رَبِّ إِنِّي نَذَرْتُ لَكَ مَا فِي بَطْنِي [آل عِمْران: 35
https://dorar.net/arabia/1662العالَميَّةِ إلى العربيَّةِ؛ رَغبةً منها في رفْدِ الثقافةِ الشرقِ أوسطيَّةِ. تهتَمُّ "مَداركُ
https://dorar.net/article/1492العالَميَّةِ إلى العربيَّةِ؛ رَغبةً منها في رفْدِ الثقافةِ الشرقِ أوسطيَّةِ. تهتَمُّ "مَداركُ
https://dorar.net/article/1492الحمدُ للهِ ربِّ العالَمينَ، والصلاةُ والسلامُ على خاتَمِ الأنبياءِ والمرسَلينَ
https://dorar.net/article/1340لا إلى محمَّدٍ -عليهما الصَّلاةُ والسَّلامُ. قال بعضُ العلماء: ومُرادُهم بالاستفهامِ تَفضيلُ مَعبوداتِهم
https://dorar.net/tafseer/43/11، جَوادًا مُمَدَّحًا، له شَأنٌ عَجيبٌ، ونَبَأٌ غَريبٌ، كان فِرعَونَ زَمانِه، يَختَرِعُ كُلَّ وقتٍ أحكامًا
https://dorar.net/frq/2092أباحَ الإتيانَ فيه إلَّا في وقتِ الحَيضِ، و أَنَّى شِئْتُمْ مِن أينَ شِئتُم. وإباحةُ الإتيانِ في مَوضِعِ
https://dorar.net/frq/1913لا يُدرَى وَقتُ حُلولِهِ [763] يُنظر: ((تفسير ابن عاشور)) (25/251). . - والاستِفهامُ
https://dorar.net/tafseer/43/12في كُلِّ جُزءٍ مِن أجزاءِ ذلك الوَقتِ المَديدِ، أو عِندَ وُقوعِ داهِيةٍ مِن تلك الدَّواهي، بل عندَ نَشْرِ
https://dorar.net/tafseer/81/1-وهي الوقتُ الَّذي لا يُحمَدُ فيه سِواهُ- مُبالَغةٌ في الوَصفِ بالانفِرادِ بالحَمْدِ. يُنظر: ((تحرير
https://dorar.net/tafseer/83/3إلى الأفئدةِ فتُحرِقُها في وَقتِ حَرْقِ ظاهرِ الجسَدِ [51] يُنظر: ((تفسير ابن عاشور)) (30/541
https://dorar.net/tafseer/104/1مِنْ أَهْلِهَا.أي: ودخَل موسى مدينةً في مِصرَ في وقتٍ لا يَشعُرُ فيه أهلُها بدُخولِه [171
https://dorar.net/tafseer/28/3بإيمانٍ، كالصَّلاةِ الَّتي يُفسِدُها صاحِبُها قَبْلَ الكَمالِ، وكالصِّيامِ الَّذي يُفطِرُ صاحِبُه قَبْلَ
https://dorar.net/frq/288إليَّ لقدْ أعجَلْتُهم به"، أي: أسرَعْتُ بالهُجومِ عليهم، قال: "وكان النُّعمانُ رجُلًا بكَّاءً، فقال
https://dorar.net/hadith/sharh/89250بَيِّنَاتٌ [آل عمران: 97] [2601] يُنظر: ((الأصول في النحو)) لابن السراج (1/412)، ((أصول الشاشي
https://dorar.net/osolfeqh/1313لِي فِيمَنْ هو أَحَبُّ إِلَيَّ مِنْكُمْ أُسْوَةً فقال لَهُ الوَلِيدُ إِنْ شِئْتَ أَجَرْتُكَ
https://dorar.net/h/g9ahJ13fقَومٌ ظُهورُهم كصياصي البَقَرِ، يُريدونَ السُّجودَ فلا يَستَطيعونَ، {وَقَدْ كَانُوا يُدْعَوْنَ إِلَى
https://dorar.net/h/PBvJI3Mnثمرات الحضارة، ولكن نعود إلى المثل العليا، وإلى الفضائل التي لا تفقد قيمتها بمرور الزمن؛ فكما أن الذهب
https://dorar.net/article/1211