عَذَابَ النَّارِ [آل عمران: 191]. وَلِتُجْزَى كُلُّ نَفْسٍ بِمَا كَسَبَتْ.أي: ولِيُثيبَ اللهُ كُلَّ عامِلٍ
https://dorar.net/tafseer/45/5عَذَابَ النَّارِ [آل عمران: 191]. وَلِتُجْزَى كُلُّ نَفْسٍ بِمَا كَسَبَتْ.أي: ولِيُثيبَ اللهُ كُلَّ عامِلٍ
https://dorar.net/tafseer/45/5بالمقصورِ عليه بحسَبِ الحقيقةِ والواقِعِ، بألَّا يتعدَّاه إلى غيرِه أصلًا، مِثلُ: لا إلهَ إلَّا اللهُ
https://dorar.net/tafseer/67/2اللَّهُ الَّذِينَ جَاهَدُوا مِنْكُمْ وَيَعْلَمَ الصَّابِرِينَ [آل عمران: 142].وقال تبارك وتعالى: مَا كَانَ
https://dorar.net/tafseer/29/1القَتامَ -أي: الغُبارَ- والقذَرَ: دَليلٌ على انتفاءِ الإلهيَّةِ عنها. وأمَّا وَصْفُ الْحَمِيدُ فذِكْرُه
https://dorar.net/tafseer/22/22اللهِ بالإلهيَّةِ؛ لأنَّ هذا القُرآنَ سيُتْلى على المشرِكين؛ لِما تُفيدُه المَوصوليَّةُ مِن الإيماءِ
https://dorar.net/tafseer/96/1مِن صَلاةٍ وصيامٍ وحَجٍّ، وتَقديمِ أبي بكرٍ وعُمَرَ وعُثمانَ على عَليِّ بنِ أبي طالبٍ وغَيرِه.وإن
https://dorar.net/frq/2224أحَبُّ إلى اللهِ عزَّ وجَلَّ؟ قال: الصَّلاةُ على وقتِها. قال: ثمَّ أيٌّ؟ قال: بِرُّ الوالِدَينِ. قال
https://dorar.net/alakhlaq/416بِوَادٍ غَيْرِ ذِي زَرْعٍ}، لا نَباتَ فيه {عِنْدَ بَيْتِكَ الْمُحَرَّمِ رَبَّنَا لِيُقِيمُوا الصَّلَاةَ
https://dorar.net/hadith/sharh/150758عليه الصَّلاة والسَّلام إلا بعد الرَّمْيِ والحلْق، ولو كان يتحلَّل قبل الحَلْق، لقالت: ولِحِلِّه قبل أن يحلِقَ
https://dorar.net/feqhia/3080ليلةَ خَرَج، فكان رأيي استعراضَ النَّاسِ لِما رأيتُ من المُنكَرِ والعُدوانِ والفَسادِ في الأرضِ، فقُمتُ
https://dorar.net/frq/1296. وقيل: أُدمِجتِ المبالَغةُ في المطابقةِ؛ لأنَّ انفرادَه بالحَمدِ في الآخِرةِ -وهي الوقتُ الَّذي
https://dorar.net/tafseer/51/2الكَونُ مع الصَّادقينَ، فلا بدَّ مِن وجودِ الصَّادقينَ في كُلِّ وقتٍ، وذلك يمنَعُ من إطباقِ الكُلِّ
https://dorar.net/tafseer/9/43اللَّهَجاتِ، في وقتٍ مُعيَّنٍ، أي: إنَّه يَبحَثُ اللُّغةَ بَحثًا عَرضيًّا لا طُوليًّا، ويَصِفُ ما فيها مِن
https://dorar.net/arabia/2414في وقتِ الخِطابِ، بأن تَكونَ مُقارِنةً لزَمَنِ التَّلَفُّظِ حتَّى تُجعَلَ كالمَلفوظِ بها، وأمَّا العادةُ
https://dorar.net/osolfeqh/1173، وكان أوَّلَ مَن قُتِلَ مِن آلِ بَنِي أبي طالِبٍ يَومئذٍ عَلِيٌّ الأكبرُ ابنُ الحُسينِ، ومكَث الحُسينُ طويلًا
https://dorar.net/history/event/2891926م في الجمعية التشريعية في بنجاب، وعَمِلَ في حزب الرابطة الإسلامية، ورأَسَ المؤتمر السنوي لها في "إله
https://dorar.net/history/event/5102يطرح المؤلف رؤية متكاملة في بناء الذهنية العلمية في الفنون الشرعية, وتقديم الآليات والمعايير التي تقرب
https://dorar.net/article/1195. من ثم تناول المؤلف الآلية التي يعمل بها التسويق الهرمي, مؤكداً أنه وبالنظر في بعض برامجهم الإعلانية المستخدمة
https://dorar.net/article/1442} [آل عمران: 132]. ثمَّ تكلَّم عن أثرِ التلازم بين العقيدة والشريعة مِن جهة الظاهر والباطن
https://dorar.net/article/1784ذلك قَدْحًا في عَقيدتِه، وإنَّما معناه أنَّه كان يُوالي آلَ البَيتِ، ويرى الحقَّ مع عليٍّ في خِلافِه
https://dorar.net/arabia/5200، تَسَمَّعْ إِلَى قَوْلِهِم:لاَ يُخْلِفُ الوَعْدَ وَالوَعِيْدَ وَلَايَبِيْتُ مِنْ ثَأْرِهِ عَلَى فَوْتِفَقَدْ
https://dorar.net/arabia/5221ابن عثيمين- سورة آل عمران)) (1/204). .3- قولُ الله تعالى: وَقَالُوا إِنَّا كَفَرْنَا بِمَا
https://dorar.net/tafseer/14/3إلينا وإلى أبينا بأخْذِ أحدِنا، وترْكِ أخينا يرجِعُ إلى أبيه [927] يُنظر: ((تفسير ابن جرير
https://dorar.net/tafseer/12/17). . 7- أنَّ المرجِعَ إلى اللهِ تبارك وتعالى شَرْعًا وقدَرًا؛ لقولِه: إِلَى اللَّهِ مَرْجِعُكُمْ
https://dorar.net/tafseer/5/17[267] يُنظر: ((المعرَّب)) للجواليقي (ص: 422، 423). .الصَّنْجُ: أصْلُها: چـنگ، وهي آلةٌ للطَّرَبِ
https://dorar.net/arabia/5022فإنَّه منهيٌّ عنه؛ لقوله تعالى: وَلَا تُلْقُوا بِأَيْدِيكُمْ إِلَى التَّهْلُكَةِ [1772] يُنظر
https://dorar.net/tafseer/2/33ابن عثيمين- سورة آل عمران)) (1/179) ((قواعد التفسير)) لخالد السبت (2/702). .- وتكريرُ الاسمِ
https://dorar.net/tafseer/3/12إلهٌ واحد، فكلُّ ما أضيفَ إلى الله عزَّ وجلَّ من ضمائرِ الجمع، فالمراد بها التَّعظيمُ
https://dorar.net/tafseer/4/21إِلَى اللَّهِ وَاللَّهُ يَسْمَعُ تَحَاوُرَكُمَا إِنَّ اللَّهَ سَمِيعٌ بَصِيرٌ [المجادلة: 1]. فقولُه
https://dorar.net/frq/469). .في قَولِه تعالى: إِنَّ رَحْمَتَ اللَّهِ قَرِيبٌ مِنَ الْمُحْسِنِينَ أنَّه إذا كانت الرَّحمةُ الإلهيَّةُ
https://dorar.net/tafseer/7/13