، وفي هذا التَّحميدِ بَراعةُ استِهلالٍ، وللتَّنبيهِ على أنَّ السُّورةَ تَتضمَّنُ مِن دَلائلِ تَفرُّدِه بالإلهيَّةِ
https://dorar.net/tafseer/34/1، وفي هذا التَّحميدِ بَراعةُ استِهلالٍ، وللتَّنبيهِ على أنَّ السُّورةَ تَتضمَّنُ مِن دَلائلِ تَفرُّدِه بالإلهيَّةِ
https://dorar.net/tafseer/34/1يَعْبُدُونَ (40).مُناسَبةُ الآيةِ لِما قَبْلَها:لَمَّا بيَّن أنَّ حالَ النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وآلِه وسلَّم
https://dorar.net/tafseer/34/11: وَقَدِمْنَا إِلَى مَا عَمِلُوا مِنْ عَمَلٍ فَجَعَلْنَاهُ هَبَاءً مَنْثُورًا [الفرقان: 23].وقال عزَّ وجلَّ
https://dorar.net/tafseer/18/26لَيَمنَعونَهم مِن طَريقِ الحَقِّ الموصِلِ إلى اللهِ تعالى وإلى جنَّتِه، ويَصرِفونَهم عنه [420] يُنظر
https://dorar.net/tafseer/43/7بتركِ إرادتِهما ومَيلِ القلوبِ إليهما، كما قال تعالى: وَلَا تَرْكَنُوا إِلَى الَّذِينَ ظَلَمُوا [هود
https://dorar.net/tafseer/28/17)، ((أضواء البيان)) للشنقيطي (4/289). .كما قال تعالى: خُذُوهُ فَاعْتِلُوهُ إِلَى سَوَاءِ الْجَحِيمِ
https://dorar.net/tafseer/22/8آلِه وسَلَّم؛ لكَونِه أفهَمَهم عنه، مع أنَّه أجَلُّ مَن توكَّلَ وصبَرَ، عائدًا إلى مَظهَرِ الجَلالِ
https://dorar.net/tafseer/16/11قُرونًا كثيرةً، فذلك أدَلُّ وأظهَرُ في سَعةِ القُدرةِ الإلهيَّةِ، وأدخَلُ في إبطالِ شُبْهَتِهم؛ إذ
https://dorar.net/tafseer/23/16ابن عطية)) (4/199). .كما قال تعالى: ذَلِكُمُ اللَّهُ رَبُّكُمْ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ خَالِقُ
https://dorar.net/tafseer/25/1بكَمالِ حُسنِه كما في قولِه سبحانه: وَحُسْنَ ثَوَابِ الْآخِرَةِ [آل عمران: 148]، لا لإفادةِ قَصْرِ الجزاءِ
https://dorar.net/tafseer/16/21الْكَاذِبُونَ؛ فاقتضَى التَّوكيدَ البالِغَ والحصْرَ بلفظِ الإشارةِ، والتَّأكيدَ بلَفظِ هُمُ، وإدخالِ (أل
https://dorar.net/tafseer/16/24* مَتَاعٌ قَلِيلٌ ثُمَّ مَأْوَاهُمْ جَهَنَّمُ وَبِئْسَ الْمِهَادُ [آل عمران: 196، 197].كَذَّبَتْ قَبْلَهُمْ
https://dorar.net/tafseer/40/2عاشور)) (29/332). .كما قال الله تعالى: إِنَّ هَذِهِ تَذْكِرَةٌ فَمَنْ شَاءَ اتَّخَذَ إِلَى رَبِّهِ
https://dorar.net/tafseer/74/6اليدَيْنِ والرِّجلَيْنِ على طريقِ التَّأكيدِ، مِثلُ قَولِه تعالى: ذَلِكَ بِمَا قَدَّمَتْ أَيْدِيكُمْ [آل
https://dorar.net/tafseer/60/5لِلْمُخَلَّفينَ مِنَ الأَعْرابِ سَتُدْعَوْنَ إِلَى قَوْمٍ أُولِي بَأْسٍ شَدِيدٍ تُقَاتِلُونَهُمْ أَوْ يُسْلِمُونَ
https://dorar.net/aqeeda/1399في عُرى الإسلامِ كُلِّها، وأخذ بمجامِعِ الخَيرِ كُلِّه، وهو الإيمانُ باللهِ، وهو أنَّه لا إلهَ إلَّا
https://dorar.net/aqeeda/1066وَنُوحًا وَآلَ إِبْرَاهِيمَ وَآلَ عِمْرَانَ عَلَى الْعَالَمِينَ [آل عمران: 33].قال ابنُ تَيمِيَّةَ
https://dorar.net/aqeeda/1225، كما ذكَر سِيبَوَيهِ، وإلى هذا ذهَب المُبرِّدُ [1899] يُنظر: ((المقتضب)) للمبرد (1/ 116)، قال
https://dorar.net/arabia/1375بالغةً مِثلَ ما ناله البحثُ والتَّحَرِّي عن الكتابةِ وتاريخِها وأصلِها عُمومًا، وإلى الآنَ لم يَزَلِ
https://dorar.net/arabia/2308). .الأدِلَّةُ:أوَّلًا: مِنَ القُرآنِ1- عُمومُ قَولِ اللهِ تعالى: كُنْتُمْ خَيْرَ أُمَّةٍ أُخْرِجَتْ لِلنَّاسِ [آل عمران
https://dorar.net/osolfeqh/610مِنْكُمْ وَيَذَرُونَ أَزْوَاجًا وَصِيَّةً لِأَزْوَاجِهِمْ مَتَاعًا إِلَى الْحَوْلِ غَيْرَ إِخْرَاجٍ [البقرة
https://dorar.net/osolfeqh/1446فَيَتَّبِعُونَ مَا تَشَابَهَ مِنْهُ ابْتِغَاءَ الْفِتْنَةِ وَابْتِغَاءَ تَأْوِيلِهِ} [آل عمران: 7].  
https://dorar.net/article/1152عَبَّاسٍ، فكَتَبَ إليَّ أنَّ النَّبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم قَضى أنَّ اليَمينَ على المُدَّعى
https://dorar.net/osolfeqh/1126أمْوالَهم، "فقالت: آللهِ؟" أي: تَستَحلِفُه عائشةُ باللهِ هل حَدَثَ منهم ذلك؟ "قُلتُ: آللهِ الذي لا إلهَ
https://dorar.net/hadith/sharh/92624: يُحتَمَل أن يكون المرادُ هو محمدًا عليه الصَّلاةُ والسَّلامُ؛ وذلك لأنَّه حَكَم على اليهوديَّيْنِ بالرَّجم
https://dorar.net/tafseer/5/15به مصالحُ دِينهم، من صلاةٍ وحجٍّ وعمرةٍ، وغير ذلك، وتقومُ به أيضًا مصالحُ دُنياهم؛ بما يُجبَى إليها
https://dorar.net/tafseer/5/30: والإيمانُ الذي يتعقَّبُه الكُفرُ، فيموتُ صاحِبُه كافِرًا؛ ليس بإيمانٍ، كالصَّلاةِ التي يُفسِدُها صاحِبُها
https://dorar.net/frq/1472فيه التِفات من الغَيبة إلى الخِطاب لرَسوله عليه الصلاة والسلام في قوله: وَلَقَدْ أَنْزَلْنَا إِلَيْكَ؛ إشعارًا
https://dorar.net/tafseer/2/18