الفَرعُ الأوَّلُ: كونُ المُسْلَمِ فيه دَينًا مَوصوفًا في الذِّمَّةِ المعنى: أنَّه لا يجوزُ
https://dorar.net/feqhia/7542الفَرعُ الأوَّلُ: كونُ المُسْلَمِ فيه دَينًا مَوصوفًا في الذِّمَّةِ المعنى: أنَّه لا يجوزُ
https://dorar.net/feqhia/75421- قال طالِبُ بنُ أبي طالبٍ:ألَا إنَّ كَعبًا في الحروبِ تخاذَلوا فأرْدَتْهم [3093
https://dorar.net/alakhlaq/3969أنَّه خرَج وافدًا إلى رسولِ اللهِ صلَّى اللَّهُ عليه وسلَّم ومعه صاحبٌ له يُقالُ له نَهِيكُ بنُ
https://dorar.net/h/7CCRe91kعليه وسلَّم أنَّه كان يقولُ: ((اللَّهمَّ إنِّي أعوذُ بك مِن العَجزِ والكَسَلِ)) [6282] البخاري
https://dorar.net/alakhlaq/48221- قولُه تعالَى: إِذْ قَالَ رَبُّكَ لِلْمَلَائِكَةِ إِنِّي خَالِقٌ بَشَرًا مِنْ طِينٍ لَمَّا أمَرَ
https://dorar.net/tafseer/38/13، أي: في السَّفرِ يُنظر: ((تفسير السعدي)) (ص: 197). ، إلى قوله تعالى: إِنَّ اللَّهَ أَعَدَّ
https://dorar.net/tafseer/4/29قال ابنُ تيميَّةَ: (العُقلاءُ متَّفِقونَ على أنَّ كونَ بعضِ الأفعالِ مُلائِمًا للإنسانِ وبعضَها
https://dorar.net/frq/3101- قولُه: فَمَا كَانَ جَوَابَ قَوْمِهِ إِلَّا أَنْ قَالُوا اقْتُلُوهُ أَوْ حَرِّقُوهُ فَأَنْجَاهُ
https://dorar.net/tafseer/29/8العنكبوت)) (ص: 242). .2- قال الله تعالى: وَأَقِمِ الصَّلَاةَ إِنَّ الصَّلَاةَ تَنْهَى عَنِ
https://dorar.net/tafseer/29/14سُبحانَه: أَلَا لَهُ الْخَلْقُ وَالْأَمْرُ [الأعراف:54].فأخبر تعالى أنَّ الخَلْقَ غَيرُ الأمرِ، وأنَّ
https://dorar.net/aqeeda/1369اللهُ تعالَى لها أوْقاتًا مَعلومةً تُؤدَّى فيها، ومَن فاتَه الوقتُ فعليه أنْ يَقْضيَها ولا يَترُكَها
https://dorar.net/hadith/sharh/12851مَا بَالُ النِّسْوَةِ اللاَّتِي قَطَّعْنَ أَيْدِيَهُنَّ إِنَّ رَبِّي بِكَيْدِهِنَّ عَلِيمٌ (50
https://dorar.net/tafseer/12/11إلى المؤمنين؛ لأنَّ هذا يدلُّ على العناية بهذه الأحكام، وأنَّها جديرة بالاهتمام بها [2907] يُنظر
https://dorar.net/tafseer/2/481- قال الله تعالى: إِنَّ اللَّهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ هذه صلاةٌ خاصَّةٌ
https://dorar.net/tafseer/33/18). .وقال أبو العبَّاسِ القُرطبيُّ: (الصَّحيحُ إن شاء اللهُ تعالى: أنَّ كُلَّ ذَنبٍ أطلَقَ الشَّرعُ
https://dorar.net/aqeeda/2646: من الكتاب قولُ الله تعالى: فَتَيَمَّمُوا صَعِيدًا طَيِّبًا [النساء: 43] وجه الدَّلالة: أنَّ أوْلى
https://dorar.net/feqhia/558بِقُرْآنٍ غَيْرِ هَـذَا أَوْ بَدِّلْهُ قُلْ مَا يَكُونُ لِي أَنْ أُبَدِّلَهُ مِن تِلْقَاء نَفْسِي إِنْ
https://dorar.net/tafseer/10/7في الجملةِ نَحوُ أن يقولَ: أشهَدُ أنْ لا إلهَ إلَّا اللهُ إن شاء اللهُ، أو محمَّدٌ رسولُ اللهِ إن شاء اللهُ
https://dorar.net/frq/376(بحار الأنوارِ) بابًا بعُنوانِ: (بابُ أنَّ القُرآنَ مَخلوقٌ) [1400] يُنظر: ((بحار الأنوار
https://dorar.net/frq/18001- قال اللهُ تعالى: وَإِذْ نَادَى رَبُّكَ مُوسَى أَنِ ائْتِ الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ * قَوْمَ
https://dorar.net/tafseer/26/21- في قَولِه تعالى: وَلَقَدْ أَرْسَلْنَا إِلَى ثَمُودَ أَخَاهُمْ صَالِحًا أنَّه يصِحُّ إطلاقُ
https://dorar.net/tafseer/27/7دالَّةٌ على أنَّ كُتُبَ اللهِ لا تَخْلو مِن البراهينِ المحتاجِ اليها في أمرِ الدِّينِ، فلا يجوزُ خُلُوُّ
https://dorar.net/tafseer/21/5بين أنْ يكونَ المخاطَبُ من قومِك أو مِن غيرِ قومِك [578] ينظر: ((تفسير ابن عثيمين- سورة
https://dorar.net/tafseer/5/91- أنَّ التَّفريطَ في حقِّ النَّبيِّ عليه الصَّلاة والسَّلام ذنبٌ عظيمٌ؛ لأنَّ الله لَمَّا أمر
https://dorar.net/tafseer/3/47وَهُوَ مَكْظُومٌ * لَوْلَا أَنْ تَدَارَكَهُ نِعْمَةٌ مِنْ رَبِّهِ لَنُبِذَ بِالْعَرَاءِ وَهُوَ مَذْمُومٌ
https://dorar.net/tafseer/37/131- في قَولِه تعالى: وَلَقَدْ وَصَّلْنَا لَهُمُ الْقَوْلَ لَعَلَّهُمْ يَتَذَكَّرُونَ أنَّ الحِكمةَ
https://dorar.net/tafseer/28/11: وَاتَّقُوا اللَّهَ رَبَّكُمْ تحذيرٌ مِن التَّساهُلِ في أحكامِ الطَّلاقِ والعِدَّةِ، ذلك أنَّ أهلَ الجاهليَّةِ
https://dorar.net/tafseer/65/1، وقرَأها الباقونَ بالنُّونِ. يُنظر: ((النشر في القراءات العشر)) لابن الجزري (2/381). ، على أنَّ
https://dorar.net/tafseer/55/6