، والزَّمَخْشري، والرَّسعني، وابنُ كثير، والشَّوكاني. يُنظر: ((تفسير ابن جرير)) (21/256)، ((معاني القرآن وإعرابه
https://dorar.net/tafseer/48/4، والزَّمَخْشري، والرَّسعني، وابنُ كثير، والشَّوكاني. يُنظر: ((تفسير ابن جرير)) (21/256)، ((معاني القرآن وإعرابه
https://dorar.net/tafseer/48/4القِدَمِ، فما وُجِدَ وكانَ حَديثَ عَهْدٍ بالحُدوثِ لم يُسَمَّ قَديمًا، فإذا عَتَقَ وتَقادَمَ سُمِّيَ
https://dorar.net/frq/247مُحمَّدٍ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم آياتِ القُرآنِ الواضِحةَ الدَّلالةِ على الحَقِّ؛ لِيُخرِجَكم بها مِن
https://dorar.net/tafseer/57/2للعالَمينَ وكافَّةً للنَّاسِ بشيرًا ونذيرًا وأنزل عليَّ القرآنَ فيه تبيانُ كلِّ شيءٍ وجعَل أمَّتي خيرَ أمَّةٍ
https://dorar.net/h/mnEK7Avxقَرْيَةً كَانَتْ آمِنَةً مُطْمَئِنَّةً يَأْتِيهَا رِزْقُهَا رَغَدًا مِنْ كُلِّ مَكَانٍ فَكَفَرَتْ
https://dorar.net/tafseer/8/17أهواءَهم على الشَّرعِ؛ ولذلك سُمُّوا في بعضِ الأحاديثِ، وفي إشارةِ القرآنِ: أهلَ الأهواءِ؛ وذلك لغَلَبةِ
https://dorar.net/frq/361والتَّحريم. قالوا: وقد نزَل بعدَ ذلك قرآنٌ كثيرٌ، ونزلتْ آية الرِّبا، ونزلت آيةُ الكلالة
https://dorar.net/tafseer/5/2محمَّدُ- مِن حال أولئك الَّذين يزعُمون أنَّهم يؤمِنونَ بالقرآن، وبغيره من الكتب الإلهيَّة السَّابقة
https://dorar.net/tafseer/4/19: وآتوهن أجورهن: (فهذا باجماعٍ المهر) ((معاني القرآن)) (2/61). .مُحْصَنَاتٍ أي: فانكِحوهنَّ، والحالُ
https://dorar.net/tafseer/4/8أنَّ الدِّينَ يُفهَمُ من القرآنِ فحَسْبُ.2- أنَّ صلاةَ الجماعةِ بِدعةٌ.3- أنَّ الآذانَ بِدعةٌ، فإذا
https://dorar.net/frq/1172مِن كِتابِه: وَمَا أَرْسَلْنَا فِي قَرْيَةٍ مِنْ نَبِيٍّ إِلَّا أَخَذْنَا أَهْلَهَا بِالْبَأْسَاءِ
https://dorar.net/tafseer/6/12فُرسانُ الدَّاويةِ الصَّليبيِّينَ على بَعضِ القُرى الإسماعيليَّةِ الباطِنيَّةِ في الشَّامِ، ولمَّا عادَ
https://dorar.net/frq/2161أنَّه أهان الأبَ، وسواءٌ في ذلك إتيانُك به هكذا على وِزانِ ما في القرآنِ أو نكَّرْت أحدَهما
https://dorar.net/tafseer/25/10). ويُنظر: ((المحرر في أسباب نزول القرآن)) لخالد المزيني (2/924). .وعن أبي بَكْرةَ رَضِيَ اللهُ عنه
https://dorar.net/tafseer/49/3] يُنظر: ((البسيط)) للواحدي (21/353)، ((نواسخ القرآن)) لابن الجوزي (2/599)، ((تفسير ابن عاشور)) (28/46
https://dorar.net/tafseer/58/4القرآن)) لابن العربي (4/207)، ((الروض الأُنُف)) للسهيلي (6/158)، ((تفسير ابن كثير)) (8/64)، ((إمتاع
https://dorar.net/tafseer/59/1القرآن وإعرابه)) للزجاج (4/402)، ((تفسير السمعاني)) (5/85)، ((تفسير الزمخشري)) (4/231)، ((تفسير
https://dorar.net/tafseer/42/11ابن الجوزي)) (3/514، 515). ويُنظر: ((معاني القرآن)) للزجاج (4/273، 274). .إِنَّهُ كَانَ
https://dorar.net/tafseer/35/10، ولَمَا رأَوُا العَذابَ في الآخرةِ [793] يُنظر: ((تفسير ابن جرير)) (18/296)، ((معاني القرآن
https://dorar.net/tafseer/28/13خَيْرًا يَرَهُ * وَمَنْ يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ شَرًّا يَرَهُ [الزلزلة: 7، 8]). ((معاني القرآن
https://dorar.net/tafseer/31/6الهدَى على معناه اللُّغَويِّ، وهو الإرشادُ. والمرادُ بالكتابِ المُنيرِ هو القرآنُ). ((تفسير الشوكاني
https://dorar.net/tafseer/31/7: أحَدُهما: أنَّ السَّائِقَ مَلَكٌ يَسوقُها إلى مَحْشَرِها، قاله أبو هُريرةَ: والثَّاني: أنَّه قَرِينُها
https://dorar.net/aqeeda/2135: وَإِذْ قُلْنَا ادْخُلُوا هَذِهِ الْقَرْيَةَ [البَقَرة: 58]، ونَحوُ ذلك؛ فإنَّه خِطابٌ للهِ مُتَعَلِّقٌ
https://dorar.net/osolfeqh/59للمكلَّف بصرفه عنه، وهو موردُ حديث التجاوز للأمَّة عمَّا حدَّثت به أنفُسَها، وإنْ كان قد جاش في النفس
https://dorar.net/tafseer/2/49(1816)، والبيهقي في ((شُعَب الإيمان)) (1130). صحَّح إسنادَه الحاكمُ، وحَسَّن الحديثَ ابنُ عساكر
https://dorar.net/tafseer/40/16اشهَدْ)) [72] يُنظر: ((اجتماع الجيوش الإسلامية)) لابن القيم (2/95). والحديث أخرجه
https://dorar.net/tafseer/57/1جِهادٌ ونِيَّةٌ)) [1050] أخرجه البخاري (2783)، ومسلم (1353) من حديث ابن عباس رضي الله عنهما
https://dorar.net/tafseer/8/22مِثلَه، وقاتِلْ بمَن أطاعَكَ مَن عَصاكَ...)) الحديث [489] رواه مسلم (2865). .أَنْ
https://dorar.net/tafseer/5/8على أنَّ المرادَ بها: الأيمانُ التي لا تُقصَد، والتي تكونُ في عَرَضِ الحديثِ [1623] يُنظر
https://dorar.net/tafseer/5/27صَنَعَه الأنْدَلُسيُّونَ على أوْصافِ النَّعْلِ في كُتُبِ الحَديثِ والسِّيرةِ، واعْتَقَدوا في تَقْبيلِه
https://dorar.net/arabia/6203