إِلَّا رِجَالًا نُوحِي إِلَيْهِمْ مِنْ أَهْلِ الْقُرَى [يوسف: 109]، وقال تعالى: قُلْ مَا كُنْتُ بِدْعًا
https://dorar.net/aqeeda/1513إِلَّا رِجَالًا نُوحِي إِلَيْهِمْ مِنْ أَهْلِ الْقُرَى [يوسف: 109]، وقال تعالى: قُلْ مَا كُنْتُ بِدْعًا
https://dorar.net/aqeeda/1513الحسان لتفسير القرآن)) للسعدي (ص: 20، 30)، ((منهج أهل السنة والجماعة ومنهج الأشاعرة في توحيد الله تعالى
https://dorar.net/aqeeda/288وتقييد السنة النبوية للقرآن الكريم)) لعارف الركابي (ص: 102). :1- أن تَكونَ الزِّيادةُ مُستَقِلَّةً
https://dorar.net/osolfeqh/1442الدَّينِ مِنَ الزَّكاةِ، فلم يأتِ به قرآنٌ ولا سُنةٌ صحيحةٌ ولا سقيمةٌ، ولا إجماعٌ ((المحلى)) (4/220) رقم
https://dorar.net/feqhia/2337هو التُّراب، إنَّما هو وجْهُ الأرض، ترابًا كان أو غيرَه) ((معاني القرآن وإعرابه)) (2/56). الطيِّبِ؛ لمَسحِ
https://dorar.net/feqhia/533مِن كلامِ النَّاسِ، إنَّما هو التَّسبيحُ، والتَّكبيرُ، وقِراءةُ القرآنِ)) [3056] رواه مسلم (537
https://dorar.net/feqhia/1185أشهُرٍ، وهَل يَكونُ ذلك؟! فقال له: أما تَقرَأُ القُرآنَ؟ قال: بَلى، قال: أما سَمِعتَ اللَّهَ يَقولُ
https://dorar.net/feqhia/12512. وفي هذا الحديثِ يروي المسور بن مخرمة رَضيَ اللهُ عنه والتابعي مروان بن الحكم أنَّ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ
https://dorar.net/hadith/sharh/22892)) لشوقي ضيف (ص: 129)، ((الأدب العربي الحديث)) لمسعد العطوي (ص: 95). .ومِن شِعْرِه:يا ريحُ هيَّجْتِ
https://dorar.net/arabia/6256مع اللهِ الَّذي هو أحَبُّ شَيءٍ إليك، والحَديثُ مع المحبوبِ لا شكَّ أنَّ كلَّ أحدٍ يُحِبُّ أن يَطولَ
https://dorar.net/tafseer/40/3الثلاث جميعًا بتشهُّد واحد، وهذا هو ظاهر حديث عائشةَ رضي الله عنها، حيث قالت: «كان النبيُّ صلَّى اللهُ
https://dorar.net/feqhia/1243وتحريمِ الخُروجِ عليهم، ومنها: 1- حديثُ أبي هُرَيرةَ رَضيَ اللهُ عنه أنَّ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ
https://dorar.net/frq/1266ذَكَر تعالى حديثَ البَعثِ في قَولِه: وَيَوْمَ نَحْشُرُهُمْ، واستطرَدَ من ذلِك إلى شَيءٍ مِن أوصافِهم
https://dorar.net/tafseer/6/9يجَوِّزُ الوِلادةَ عليه وأن يكونَ مولودًا؛ فجاء نَفْيُها تتمَّةً للنَّفيِ والتَّنزيهِ، كما في حديثِ البَحرِ
https://dorar.net/tafseer/112/1: هو مجموعة من الرؤى الحديثة التي تخصُّ كنيسة يسوع المسيح، كما أعيدت إلى أصلها في هذه الأيام الأخيرة، وهو يوضح
https://dorar.net/adyan/699الحَديثُ الَّذي أخرجه مُسلِمٌ في صَحيحِه: حَدَّثَني عَمرٌو النَّاقِدُ، ويَعقُوبُ بنُ إبراهيمَ الدَّورَقيُّ
https://dorar.net/aqeeda/2404في ((المجموع)) (7/215)، وابن الملقِّن في ((البدر المنير)) (4/671). وَجهُ الدَّلالةِ: الحديثُ يدُلُّ
https://dorar.net/feqhia/3223يرغب عنها قد سفِه نفْسه، فكانت مثارًا لأنْ يقول المشركون: ما ولَّى محمدًا وأتْباعَه عن قبلتهم
https://dorar.net/tafseer/2/24] يُنظر: ((تفسير ابن جرير)) (17/424)، ((معاني القرآن)) للزجاج (4/62، 63)، ((شفاء العليل)) لابن القيم (ص
https://dorar.net/tafseer/25/6). ((تفسير ابن عاشور)) (13/32)، ويُنظر: ((معاني القرآن وإعرابه)) للزجاج (3/122). وقال ابنُ القيِّمِ
https://dorar.net/tafseer/12/16). صحح إسناده ابن كثير في ((تفسير القرآن)) (8/525)، وصحَّحه الألباني في ((صحيح الموارد)) (1448
https://dorar.net/tafseer/4/17/543-544). ويُنظر: ((نواسخ القرآن)) لابن الجوزي (1/208)، ((الناسخ والمنسوخ)) للنحاس (ص: 78
https://dorar.net/tafseer/2/20القُرآنِ في إتْباعِ التَّرهيبِ بالتَّرغيبِ [241] يُنظر: ((تفسير ابن عاشور)) (28/376
https://dorar.net/tafseer/66/3: ((تفسير الزمخشري)) (4/499)، ((تفسير أبي حيان)) (10/137)، ((تفسير ابن عاشور)) (28/68)، ((إعراب القرآن
https://dorar.net/tafseer/59/1القرآنِ؛ حيث تُظهِرُ عجْزَ الخَلْقِ عن مُعارَضتِه بمِثلِه، مع أنَّه مُرَكَّبٌ مِن هذه الحروفِ العربيَّةِ
https://dorar.net/tafseer/29/1لِيُذِيقَهُمْ بَعْضَ الَّذِي عَمِلُوا لَعَلَّهُمْ يَرْجِعُونَ هذه الآيةُ مِن جوامعِ كَلِمِ القرآنِ، والمَقصِدُ
https://dorar.net/tafseer/30/10عاشور)) (17/318)، ((إعراب القرآن وبيانه)) لدرويش (6/472). ، والفاءُ هاهنا للتعقيب، وتعقيبُ كلِّ
https://dorar.net/tafseer/22/22ذراريِّهم). ((أحكام القرآن)) (3/146-147). وقال القرطبي: (إذا تعيَّنَ الجِهادُ بِغَلَبةِ العَدُوِّ
https://dorar.net/tafseer/9/17