). والحديثُ رُوِيَ بلفظ: ((لتَتَّبِعُنَّ سَنَنَ مَن كان قَبْلَكم..)) أخرجه البخاري
https://dorar.net/aqeeda/2989). والحديثُ رُوِيَ بلفظ: ((لتَتَّبِعُنَّ سَنَنَ مَن كان قَبْلَكم..)) أخرجه البخاري
https://dorar.net/aqeeda/2989، وآخَر للتوفيق بين الزَّوْجين وهكذا (8)! وما عَلِمنا هذا في آياتِ القرآنِ الكريم، ولا في الأحاديثِ
https://dorar.net/article/1791القُرظي، وجابر بن زيد، وأبو مِجلز، والرَّبيع بن أنس، وإياس بن معاوية، ومكحول، ومقاتل بن حَيَّان، وسفيان
https://dorar.net/tafseer/2/40، والقاضي أبي بكرِ بنِ العَرَبيِّ، وغيرِهم). ((تفسير القرطبي)) (14/190، 191). ويُنظر: ((أحكام القرآن
https://dorar.net/tafseer/33/12: فَاسْأَلْ بِهِ خَبِيرًا يَجري مَجرَى المَثَلِ، ولَعلَّه مِن مُبتكَراتِ القُرآنِ، نَظيرَ قَولِ العربِ
https://dorar.net/tafseer/25/12منها، إلَّا رَبَّ العالَمينَ؛ فإنِّي أعبُدُه وحْدَه [450] يُنظر: ((معاني القرآن)) للفراء (2/281
https://dorar.net/tafseer/26/6الْآَخِرَةِ أنَّ النِّيَّةَ يُعَبَّرُ عنها بلَفظِ الإرادةِ في القُرآنِ كثيرًا [423] يُنظر: ((جامع
https://dorar.net/tafseer/42/6، وهو ابن فيلبس، وليس هو بالإسكندر ذي القَرنَينِ الذي قَصَّ الله تعالى نبأه في القرآنِ، بل بينهما قرونٌ
https://dorar.net/tafseer/18/23المُحكَمةُ المَبنيَّةُ مِن الأحجارِ والطُّوبِ واللَّبِنِ، كبُيوتِ المُدُنِ والقُرى. والوَبَرُ: شَعرُ
https://dorar.net/tafseer/24/16، قال: ((فإنِّي لم أرَ رسولَ الله صلى الله عليه وسلم يُهِلُّ حتى تنبعِثَ به راحِلَتُه))، وقال في الحديث
https://dorar.net/feqhia/2933ورَبطُ المواقيتِ الأخرى بها، كما يدُلُّ عليه أيضًا حديثُ عُمَرَ المتقَدِّمُ في توقيتِ ذاتِ عِرقٍ؛ حيث قال
https://dorar.net/article/379صلَّى الله عليه وسلَّم اقعُدا يا قُرَّةَ عيني لا نسي اللهُ لكما هذا المقامَ ثُمَّ قال النبيُّ صلَّى الله
https://dorar.net/h/oej82wKLالقرآن)) للزركشي (3/461)، ((الإتقان)) للسيوطي (3/354)، ((جواهر البلاغة)) للهاشمي (ص: 333)، ((البلاغة
https://dorar.net/tafseer/12/16عليه وسلم، أما القرآنُ: فقد دَلَّ على هذا في مواضعَ كثيرةٍ: منها: أنه أوَّلًا قال رافعًا لهذا
https://dorar.net/tafseer/6/20: بارِكةٌ على الرُّكَبِ). ((تفسير الشوكاني)) (5/13). ويُنظر: ((معاني القرآن)) للفراء (3/48). وقال
https://dorar.net/tafseer/45/7مِن المعاني، والأصلُ حمْلُ ألفاظِ القُرآنِ على جَميعِ المعاني الَّتي يَسمَحُ بها الاستعمالُ الفصيحُ
https://dorar.net/tafseer/61/2جرير)) (21/555)، ((معاني القرآن وإعرابه)) للزجاج (5/59)، ((تفسير السمعاني)) (5/264). وقيل
https://dorar.net/tafseer/51/10الأواخِرِ، والحذفُ مِن الأواخِرِ لدَلالةِ الأوائلِ، إذا اجتمَع الحذفانِ معًا، وله في القرآنِ نظائرُ
https://dorar.net/tafseer/56/5[856] يُنظر: ((تفسير ابن جرير)) (19/612)، ((إعراب القرآن)) للنحاس (3/294)، ((تفسير القرطبي)) (15/116
https://dorar.net/tafseer/37/11شَقُوا [هود: 106] وَأَمَّا الَّذِينَ سُعِدُوا [هود: 108]. يُنظر: ((الإتقان في علوم القرآن)) للسيوطي (3
https://dorar.net/tafseer/82/2عليه وسلَّم: اقعُدَا يا قُرَّةَ عيني، لا نَسِيَ اللهُ لكُما هذا المَقامَ، فقال النَّبيُّ صلَّى الله
https://dorar.net/fake-hadith/1218لحِكمةٍ، بل ليس عندَهم في القرآنِ لامُ تعليلٍ في خَلقِه وأمرِه! وإذا تكلَّموا معهم في الأمورِ
https://dorar.net/frq/300عتيبة، والحسن البَصري، ومسروق، وإبراهيم النَّخَعي، وسفيان الثوريِّ، وغيرهم. ((المحلى)) لابن حزم (9/232
https://dorar.net/feqhia/617تقريرَ حقائقِ هذا التصوُّرِ في ذاتها، كما جاءَ بها القرآنُ الكريمُ، كاملةً شاملةً متوازِنةً متناسِقةً
https://dorar.net/article/1336عليه وسلَّم حديثَينِ، رأيتُ أحدَهما، وأنا أنتظِرُ الآخَرَ: حدَّثَنا: أنَّ الأمانةَ نزَلَتْ في جَذرِ
https://dorar.net/tafseer/8/9، أي: راوَدَتْه مُباعِدةً له عن نَفسِه، أي: بأنْ يَجعَلَ نفْسَه لها؛ قيل: وهذا التَّركيبُ مِن مُبتكَراتِ القرآنِ
https://dorar.net/tafseer/12/7: أخبِرْ بقصَّةِ هذا الكافرِ عقِبَ حديثِ أولئك [875] يُنظر: ((تفسير الزمخشري)) (3/39
https://dorar.net/tafseer/19/14أهلِ التَّأويلِ. يُنظر: ((تفسير مقاتل بن سليمان)) (3/639)، ((معاني القرآن وإعرابه)) للزجاج (4/323
https://dorar.net/tafseer/38/4القرآن)) (8/239)، وقال الهيثمي في ((مجمع الزوائد)) (1/80): (رجالُه رجالُ الصَّحيحِ). وقال ابنُ حجر
https://dorar.net/tafseer/40/3