66751 - من موسوعة التفسير

). ((تفسير الألوسي)) (15/197). ويُنظر: ((المفردات في غريب القرآن)) للراغب (ص: 535). وقال الشوكاني

https://dorar.net/tafseer/77/7

66752 - من موسوعة التفسير

[112] يُنظر: ((أسرار التكرار في القرآن)) للكرماني (ص: 239). ويُنظر أيضًا: ((مغني اللبيب عن كتب

https://dorar.net/tafseer/68/2

66753 - من موسوعة التفسير

أَلِيمٍ ذمٌّ ووعيدٌ لِمَن يمنعُ حقوقَ مالِه الواجبةَ، مِن الزَّكاةِ وصِلَةِ الرَّحِمِ، وقِرَى الضَّيفِ

https://dorar.net/tafseer/9/14

66754 - من موسوعة التفسير

حالِهم لمّا نزل القرآنُ [1727] يُنظر: ((مجموع الفتاوى)) لابن تيمية (7/214). .قولُه

https://dorar.net/tafseer/9/37

66755 - من موسوعة التفسير

فِي آَيَاتِ اللَّهِ إِلَّا الَّذِينَ كَفَرُوا، وكُلُّ مَن عارَضَ القُرآنَ وجادَلَ في ذلك بعَقلِه

https://dorar.net/tafseer/40/2

66756 - من موسوعة التفسير

في الوَقتِ الَّذي حُدِّدَ لذلك [49] يُنظر: ((غريب القرآن)) لابن قتيبة (ص: 506)، ((تفسير ابن

https://dorar.net/tafseer/77/2

66757 - من موسوعة اللغة العربية

ما في القُرآنِ مِنَ القسَمِ بها؛ كقَولِه تعالى: قَالُوا وَاللَّهِ رَبِّنَا مَا كُنَّا مُشْرِكِينَ [الأنعام: 23

https://dorar.net/arabia/667

66758 - من شروح الأحاديث

كان عبدُ اللهِ بنُ عبَّاسٍ رَضِيَ اللهُ عنْهما تَرْجُمانًا للقُرْآنِ، وحَبْرًا في تفْسيرِه

https://dorar.net/hadith/sharh/149859

66759 - من موسوعة الأديان

والشروح، عاش في القرون المسيحية الأولى. - انقسمت الجينية بعده إلى عدة أقسام، وصلت إلى ثمان فرق أو أكثر

https://dorar.net/adyan/985

66760 - من الموسوعة العقدية

في التوراة والإنجيل والقرآن)) لإبراهيم خليل أحمد (القس سابقا) (ص: 36)، ((نبوة محمد من الشك إلى اليقين

https://dorar.net/aqeeda/1599

66761 - من الموسوعة العقدية

، والاجتماعُ في بيوتِ اللهِ لِمُدارسةِ القُرآنِ وتعَلُّمِ العِلمِ، ونحوِ ذلك؛ فتعظيمُها يكونُ بما عَظَّمَها

https://dorar.net/aqeeda/3108

66762 - من الموسوعة العقدية

قَبلَ ذلك) [3292] يُنظر: ((التبيان في أيْمان القرآن)) (1/ 236). .وقال السَّعديُّ: (هما

https://dorar.net/aqeeda/2059

66763 - من موسوعة اللغة العربية

) في لغةِ الحِجازِ اسمُ فِعلِ أمرٍ، وبها نَزَل القرآنُ في قَولِه تعالى: قُلْ هَلُمَّ شُهَدَاءَكُمُ [الأنعام

https://dorar.net/arabia/1029

66764 - من الموسوعة العقدية

عِلمُ المدعُوِّين بها؛ ولهذا لم يكُنْ إعراضُ الكفَّارِ عن استماعِ القُرآنِ وتدَبُّرِه مانعًا من قيامِ

https://dorar.net/aqeeda/126

66765 - من موسوعة اللغة العربية

يَعلَمُ -مِثلَه- ذلك الخبَرَ، كأنْ تقولَ لرجُلٍ: حفِظْتَ القُرآنَ، تُريدُ أنْ تُخبِرَه أنَّك تَعلَمُ أنَّه

https://dorar.net/arabia/1644

66766 - من موسوعة أصول الفقه

الفِقهيَّةِ التي ليس فيها دَليلٌ مِنَ القُرآنِ والسُّنَّةِ والإجماعِ، ومِن هذه الفُروعِ:1- بَيعُ العِينةِ:وهيَ

https://dorar.net/osolfeqh/622

66767 - من الموسوعة الفقهية

ثم بَرَأَ في النَّهارِ؛ فإنَّه لا يُفطِرُ ويلزَمُه الإتمامُ؛ نصَّ عليه الحَنَفيَّة ((أحكام القرآن)) للجصاص

https://dorar.net/feqhia/2685

66768 - من الموسوعة الفقهية

[134] ((أحكام القرآن)) للجصاص (1/153)، ((العذب النمير)) للشنقيطي (2/365).   ، وقد قُرِنَت

https://dorar.net/feqhia/3460

66769 - من الموسوعة الفقهية

: ((لَمَّا فتَحَ رَسولُ الله صلَّى اللهُ عليه وسلَّم خيبَرَ، أصَبْنا حُمُرًا خارِجًا مِنَ القريةِ، فطَبَخْنا

https://dorar.net/feqhia/3465

66770 - من الموسوعة الفقهية

): (رجالُه على شرْطِ الصَّحيحين، وله شاهدٌ مِنَ القُرآنِ، ومِن طُرُقٍ أُخَرَ). وقال ابنُ المُلقِّن في ((شرح

https://dorar.net/feqhia/3579

66771 - من الموسوعة الحديثية

: رسولُ اللَّهِ». قالَ: «فيقولونَ: وما يُدْريكَ؟». قالَ: «فيقولُ: قَرَأْتُ كِتابَ اللهِ فآمَنْتُ بهِ

https://dorar.net/h/YRrc54E9

66772 - من الموسوعة الفقهية

فُقَهاءُ الأمصارِ عليه، فصارَ إجماعًا لا يَسَعُ خِلافُه). ((أحكام القرآن)) (2/282). وقال ابنُ

https://dorar.net/feqhia/12429

66773 - من الموسوعة الفقهية

وإجماعِ الأُمَّةِ، وأنَّه لا يَرِثُ مِن مالِ مَن قَتَلَه ولا مِن ديَتِه شَيئًا). ((الجامع لأحكام القرآن

https://dorar.net/feqhia/13672

66774 - من موسوعة القواعد الفقهية

[722] يُنظر: ((أحكام القرآن)) للجصاص (2/443). ويُنظر أيضًا: ((تفسير الرازي)) (24/472). .2

https://dorar.net/qfiqhia/371

66775 - من موسوعة القواعد الفقهية

سَلامةَ العِوَضينِ عنِ العَيبِ" [4921] يُنظر: ((قرة عيون الأخبار)) لنجل ابن عابدين (8

https://dorar.net/qfiqhia/1628

66776 - من موسوعة القواعد الفقهية

القاعِدةِ بالقُرآنِ الكَريمِ، والإجماعِ:1- مِنَ القُرآنِ:قال اللهُ تَعالى: وَأَحَلَّ اللَّهُ الْبَيْعَ

https://dorar.net/qfiqhia/1664