والرَّغبةِ في الطَّاعةِ [2637] ((غرائب القرآن ورغائب الفرقان)) للنيسابوري (5/ 48). .
https://dorar.net/alakhlaq/902والرَّغبةِ في الطَّاعةِ [2637] ((غرائب القرآن ورغائب الفرقان)) للنيسابوري (5/ 48). .
https://dorar.net/alakhlaq/902الأنامِفمُستحسَنٌ من ذوي الجاهِ لِينْ [3397] ((تفسير القرآن العظيم)) لابن كثير (3/ 532). .10
https://dorar.net/alakhlaq/1128)) لابن جرير الطبري (4/655)، ((طريق الهجرتين)) لابن القيم (ص: 365)، ((تفسير القرآن العظيم)) لابن كثير
https://dorar.net/alakhlaq/962عن أهلِ هذه القَريةِ أنَّهم صاروا إلى ثَلاثِ فِرَقٍ: فِرقةٌ ارتَكبَتِ المَحذورَ، واحتالوا على اصطيادِ
https://dorar.net/alakhlaq/5209؛ فيه حُجَّةٌ على المُعتَزلةِ والقَدَريَّةِ في بابِ الوَعيدِ، حيثُ زعَموا أنَّ اللهَ -في القُرآنِ كلِّه
https://dorar.net/tafseer/45/7ابنُ عاشور: (شأن القرآنِ فيما يَذكرُه مِن القَصَصِ أنْ يذكرَ المهِمَّ منها للمَوعِظةِ أو للأُسوةِ
https://dorar.net/tafseer/27/5: ((التبيان في أقسام القرآن)) لابن القيم (ص: 196). .6- في قَولِه تعالى: وَلَقَدْ عَلِمْتُمُ النَّشْأَةَ
https://dorar.net/tafseer/56/5: يَصِحُّ أن يُقالَ: إنَّ هذه أرْجى آيةٍ في القُرآنِ الكريمِ؛ ذلك بأنَّه سُبحانَه يقولُ: بِأَنَّ اللَّهَ
https://dorar.net/tafseer/47/31- يجِبُ على الأمَّةِ تلَقِّي القرآنِ بالقَبولِ والتَّسليمِ، والانقيادِ والتَّعظيمِ، وأن يُهتدَى
https://dorar.net/tafseer/20/14، والتَّحذيرِ مِن طُرُقِ الشَّيطانِ، وبيانِ مَداخِلِه على الإنسانِ، فمَن لم يُغْنِه القرآنُ فلا أغناه اللهُ
https://dorar.net/tafseer/21/22)) (1/353)، ((تفسير القرآن العزيز)) لابن أبي زمنين (3/166)، ((تفسير ابن جزي)) (2/32)، ((تفسير أبي
https://dorar.net/tafseer/22، بدَليلِ قَولِه عَزَّ وجَلَّ: يس * وَالْقُرْآَنِ الْحَكِيمِ * إِنَّكَ لَمِنَ الْمُرْسَلِينَ * عَلَى صِرَاطٍ
https://dorar.net/tafseer/22/22عن السَّائِلِ، ثم يَنُوءُ بِجانبِه، ثمَّ يتولَّى بِظَهْرِه [566] يُنظر: ((البرهان في علوم القرآن
https://dorar.net/tafseer/9/14عليه وسلَّم كان يأخُذُها من المنافِقينَ بإعطائِهم إيَّاها؛ وقد صرَّح القرآنُ بنَفيِ قَبولِها؛ لأنَّهم
https://dorar.net/tafseer/9/20الباريَ عنها بزعمِه، ويقولُ بخَلقِ القرآنِ، ويقولُ: إنَّ اللهَ في الأمكنةِ كُلِّها، وكان يقول: الإيمانُ
https://dorar.net/tafseer/16/21السعدي)) (ص:350). .عن أبي عُثمانَ النَّهديِ قال: ما في القرآنِ آيةٌ أرجى عندي لهذه الأمَّةِ مِن
https://dorar.net/tafseer/9/37دَفعٍ [66] يُنظر: ((التبيان في أقسام القرآن)) لابن القيم (ص: 271). !5- في قَولِه
https://dorar.net/tafseer/52/2والتوحيد والأخلاق والأحكام المستنبطة من القرآن)) (ص: 86). .
https://dorar.net/aqeeda/1134لَّعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ *الزخرف: 3*.وعربيَّةُ القُرآنِ سَبَبٌ لحُصولِ التقوى النَّاشِئةِ مِنَ الفَهمِ.قال
https://dorar.net/aqeeda/918بقَيدِه ولبنةِ حديدٍ في رِجلَيه، حتى وصل قريةً تُعرَفُ بالياسريَّة، فرأى ناسًا من العربِ فعَرَفوه وحَمَلوه
https://dorar.net/history/event/1437الكَلامِ في المُناظَرَةِ، وَرِعًا زاهِدًا، مُتقِنًا، عالِمًا بأَحكامِ القُرآنِ والفَرائضِ، مَرْضِيَّ
https://dorar.net/history/event/1661شِعرٌ جَيِّدٌ. وكان له في كلِّ قَريةٍ قاضٍ، وعاملٌ، وصاحِبُ خَبَرٍ. وكان أَحْوَلَ، له سِياسَةٌ تامَّةٌ
https://dorar.net/history/event/1690يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ أَمْ عَلَى قُلُوبٍ أَقْفَالُهَا [محمد: 24].3- إذا كان الخَبَرُ ممَّا له الصَّدارةُ
https://dorar.net/arabia/292أن كـان القرآن الكريم والسنَّة المطهرة وتراث علماء الأمة الذين فهموا هذين المصدرين فهماً جيـداً، وعاش
https://dorar.net/adyan/872، فمَحَلُّ البَراءِ الأُمورُ المكروهةُ للهِ [853] يُنظر: ((أحكام القرآن)) للجصاص (2/ 11، 12
https://dorar.net/aqeeda/390ذلك من الأمصارِ والقرى، وكذلك عُمَّالُه على البوادي؛ فإن لهم مجمَعًا فيه يُصَلُّون وفيه يُساسون، كما قال
https://dorar.net/aqeeda/1495في القُرآنِ مُقيَّدًا، كقَولِه: إِنَّا مِنَ الْمُجْرِمِينَ مُنْتَقِمُونَ [السجدة: 22]، وجاء معناه مُضافًا
https://dorar.net/aqeeda/559اللَّهُ رَبُّ الْعَالَمِينَ [الأعراف: 54].ووردَتْ لفظةُ (تبارَكَ) في مواضِعَ أخرى مِن القُرآنِ الكريمِ
https://dorar.net/aqeeda/575التي هي سَبَبُ الزَّرعِ) [2223] يُنظر: ((المفردات في غريب القرآن)) (ص: 379). .وقال
https://dorar.net/aqeeda/679جُمِعَ فيها كُلُّ عَذابٍ، واشتَدَّ حَرُّها، وانتَهى قَرُّها يَصْلَوْنَهَا أي: يُعَذَّبُونَ فيها عَذابًا
https://dorar.net/aqeeda/2366