بنُ عبدِ اللهِ بنِ عُتبةَ بنِ مَسعودٍ، عن حديثِ عائشةَ زَوجِ النبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم، حين قال
https://dorar.net/tafseer/24/4بنُ عبدِ اللهِ بنِ عُتبةَ بنِ مَسعودٍ، عن حديثِ عائشةَ زَوجِ النبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم، حين قال
https://dorar.net/tafseer/24/4)) لابن منظور (10/ 126). .وهو مُعرَّبٌ مِن الفارِسيَّةِ: (رَمَه) في الفارِسيَّةِ الحَديثةِ
https://dorar.net/arabia/5164ما شاء)) يُنظر: ((تفسير ابن عثيمين- سورة النساء)) (2/147). والحديث رواه البخاري
https://dorar.net/tafseer/4/29الحديث والأثر)) لابن الأثير (4/ 91). ، وكشَف عن ساقَيه، ودَلَّاهما في البئرِ، قال: فسَلَّمتُ
https://dorar.net/alakhlaq/2204عبَّاسٍ أنَّه فَسَّر به، وهو ظاهِرُ صَنيعِ التِّرمذيِّ؛ إذ أخرجَ حديثَ شَقِّ الصَّدرِ الشَّريفِ
https://dorar.net/tafseer/94/1مع قُرَيشٍ ومَن شابَهَهم مِن الكفَّارِ). ((تفسير ابن كثير)) (5/332). مِن وَحيٍ من اللهِ حَديثِ
https://dorar.net/tafseer/21/1ابنُ جُزَي: (وليس في الآيةِ عَدَدُ الاستِئذانِ، وجاء في الحَديثِ أن يَستأذِنَ ثلاثَ مَرَّاتٍ
https://dorar.net/tafseer/24/7: (اقْرَأْ وَرَبُّكَ الْأَكْرَمُ اقْرَأْ تَكرارٌ للأُولى، لكِنْ هل هي توكيدٌ أو هي تأسيسٌ؟ الصَّحيحُ أنَّها
https://dorar.net/tafseer/96/1)، ((الردود والتعقبات على ما وقع للإمام النووي في شرح صحيح مسلم من التأويل في الصفات)) لمشهور حسن (ص: 18
https://dorar.net/frq/325ذلك بعد إنكارِه سُبحانه على الذين شَكُّوا في سَمْعِه لِقَولِهم وعِلْمِه بهم، كما جاء في الصَّحيحينِ مِن حديثِ ابنِ
https://dorar.net/tafseer/7/48المَستورةِ فلسَفةَ فيثاغورسَ وسُقراطَ وأفلاطونَ، وكذلك الأفلاطونيَّةُ الحَديثةُ، وهذه الفلسَفاتُ والأفكارُ
https://dorar.net/frq/2224: تخليصُ الشَّخصِ مِن الرِّقِّ، وخُصَّ في هذا الحديثِ بمَن أعان في عتقِها حتَّى تعتقَ، وإذا ثبَت الفضلُ
https://dorar.net/tafseer/90/2. وحُجَّةُ مَن قالَ بهذا القولِ حديثٌ مرفوعٌ جاءَ بذلك، إلَّا أنَّه ضعيفٌ لا يجوزُ الاحتجاجُ
https://dorar.net/tafseer/22/1). .4- حديثُ أبي هُرَيرةَ رَضِيَ اللهُ عنه أنَّ النَّبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم قال: ((يقولُ اللهُ
https://dorar.net/aqeeda/1225والحَديثِ، بشَرطِ أن يَتَعَذَّرَ حَملُ الكَلامِ على الحَقيقةِ. وهو قَولُ أحمَدَ [300] يُنظر
https://dorar.net/osolfeqh/871حُسِّنت أو قُبِّحت ضلالة لعموم الحديث أم تنقسم على أقسام الشريعة؟ فأجاب: (إن قول النبي صلى الله
https://dorar.net/article/1504-فقَد جاءَه اليَقينُ مِن رَبِّه)) [5109] أخرجه البخاري (7003) من حديث أمِّ العلاءِ عمَّة
https://dorar.net/aqeeda/2400السمعاني)) (4/203)، ((تفسير الخازن)) (3/388)، ((الجواب الصحيح)) لابن تيمية (5/234)، ((جامع المسائل)) لابن
https://dorar.net/tafseer/30/4، وأُمَّهما الثُّمُنَ، وما بقِي فهو لك قال ابنُ كثير: (الظاهر أنَّ حديث جابر الأوَّل إنما نزل
https://dorar.net/tafseer/4/4; وأمَّا الأدلَّة على تحريم بناء الكنائس والمعابد فيها: فقد وردتْ أحاديث صحيحة تحرِّم الإذنَ بوجود
https://dorar.net/article/49يَقْلي (زَلابِيةً)في رِقَّةِ القِشْرِ والتَّجْويفُ كالقَصَبِأصْلُه قيلَ: عَربيٌّ، والصَّحيحُ أنَّه
https://dorar.net/arabia/5166الحديث)) للخَطَّابي (1/533)، ((تفسير غريب ما في الصحيحين)) للحميدي (ص: 294). بعَمَلِه، ومِنهم مَن
https://dorar.net/tafseer/78/4السَّلَفِ: الحسَنُ. يُنظر: ((صحيح البخاري)) (6/169). وممَّن قال بكِلا القولَينِ: ابنُ القَيِّمِ
https://dorar.net/tafseer/89/3له، وابن ماجه (81)، وأحمد (758). صَحَّحه ابنُ حبان في ((صحيحه)) (178)، والحاكم على شرط الشيخين
https://dorar.net/aqeeda/1666)) (ص: 326). .وقال حافظٌ الحَكَمي: (الصَّحيحُ أنَّ السِّحْرَ المتعَلَّمَ من الشَّياطينِ كُلُّه كُفرٌ
https://dorar.net/aqeeda/2950في الظَّاهرِ، ويُمنَعُ قَتلُه، وهو مَذهَبُ الشَّافِعيَّةِ -على الصَّحيحِ- [2058] ((روضة الطالبين
https://dorar.net/feqhia/12966لحَمزةَ بنِ عَليٍّ، نَجِدُ سُورًا كامِلًا ذا سَبعةِ مَشارِعَ في التَّوحيدِ والتَّقديسِ، وحَديثُه
https://dorar.net/frq/2216