، وتحدث عن دوران الشريعة بين معقولية المعنى والتعبد، والتجاذب بين الكلي والجزئي . الفصل الرابع: أصناف
https://dorar.net/article/1085، وتحدث عن دوران الشريعة بين معقولية المعنى والتعبد، والتجاذب بين الكلي والجزئي . الفصل الرابع: أصناف
https://dorar.net/article/1085للأمانة وضياع للمعالم التاريخية ويحيل تاريخنا الإسلامي إلى أسطورة مع تجويز زيارة هذه الآثار= فإن ذلك كله
https://dorar.net/article/827بعضِ أحوالِ إبراهيمَ عليه السَّلامُ ببعضٍ، إثْرَ انفِصالِها بما ليس بأجنَبيٍّ مِن كلِّ وجهٍ، بل
https://dorar.net/tafseer/11/14فيه الثِّيابُ الجَيِّدةُ، والثِّيابُ الَّتي تُصنَعُ للسَّلاطينِ، ويُسْتعمَلُ في الجَيِّدِ مِن كلِّ شيءٍ؛ قالَ
https://dorar.net/arabia/5174المؤمنونَ- مع كلِّ أحدٍ، فاستعمالُ العَدْلِ أقرَبُ إلى التَّقْوى الكاملةِ [297] يُنظر: ((تفسير
https://dorar.net/tafseer/5/5عَلَيْهِمْ كَلِمَةُ رَبِّكَ لَا يُؤْمِنُونَ *وَلَوْ جَاءَتْهُمْ كُلُّ آيَةٍ حَتَّى يَرَوُا الْعَذَابَ
https://dorar.net/tafseer/5/22يتحاورون، فلما رأى أنه أجابهم حسنا سأله: أية وصية هي أول الكل ؟). (29): (فأجابه يسوع أن أول كل الوصايا
https://dorar.net/adyan/475منها في سُورةِ (طه)، قال تعالى: إِنَّ السَّاعَةَ آَتِيَةٌ أَكَادُ أُخْفِيهَا لِتُجْزَى كُلُّ نَفْسٍ بِمَا تَسْعَى
https://dorar.net/tafseer/40/15إلى العُمومِ دونَ تخصيصٍ؛ فذكَر أنَّ السَّببَ هو كلُّ ما تُسُبِّبَ به إلى الوُصولِ إلى ما يُطلَبُ؛ مِن
https://dorar.net/tafseer/40/11). وقيل: المرادُ بالإنسانِ: كُلُّ مُشرِكٍ. وممَّن قال بهذا القولِ: ابنُ عاشور. يُنظر: ((تفسير ابن عاشور
https://dorar.net/tafseer/39/14تَعْلَمُونَ [الأعراف: 33]. يُنظر: ((الكليات)) للكفوي (ص: 545)، ((أضواء البيان)) للشنقيطي (5/364، 365
https://dorar.net/tafseer/83/1مُباشَرةً، أو في سَبَبِه -أي: كلِّ شَيءٍ له صِلةٌ وعَلاقةٌ به؛ مِن قَرابةٍ، أو صداقةٍ، أو عَمَلٍ-، بحيثُ
https://dorar.net/tafseer/79/3ابن عطية: (فشَرِبَ منها، فذهَبَ كُلُّ مَرَضٍ في داخِلِ جَسَدِه، ثمَّ اغتسَل فذهَبَ
https://dorar.net/tafseer/38/8أنَّ يأسَ كُلِّ امرأةٍ مِن نَفسِها؛ لأنَّ اليأسَ ضِدُّ الرَّجاءِ، فإذا كانت المرأةُ قد يَئِسَت مِن
https://dorar.net/tafseer/65/2الأشياءِ كلُّها مِن خَزائنِ الله). ((تفسير ابن عطية)) (5/192). وقال ابن كثير: (أهم يَتصرَّفون
https://dorar.net/tafseer/52/6، إذا كان الكلامُ كلُّه منحصرًا في دائرةٍ خاصَّةٍ؛ فليس قصرًا حقيقيًّا عامًّا، وإنَّما هو قصرٌ بالإضافةِ
https://dorar.net/tafseer/47/5، وحصَل اليقينُ للكُلِّ، وقامت الحُجَّةُ، وهذا بيِّنٌ). ((تفسير ابن عطية)) (4/330). هؤلاءِ
https://dorar.net/tafseer/30/2ذلك عِلمُه بتدبيرِ عِبادِه، وهو القادِرُ على كُلِّ شَيءٍ [695] يُنظر: ((تفسير ابن جرير)) (18
https://dorar.net/tafseer/30/12أمْرَنا رشدًا كُلَّه، كما تقول: لقيتُ مِن زيدٍ أسدًا، ومن عمرٍو بحرًا. والثاني: أنَّها للتبعيض، وعليه
https://dorar.net/tafseer/18/3). قال أبو حيَّان: (وَاللَّهُ عَلِيمٌ بِالظَّالِمِينَ يعُمُّ كُلَّ ظالمٍ. ومعنى ذلك: أنَّه يُجازيه
https://dorar.net/tafseer/9/18، أي: جعَلَ اللهُ كُلَّ عمَلٍ من تلك الأعمالِ عمَلًا صالحًا، وإن لم يَقصِدْ به عامِلوه تقرُّبًا إلى الله
https://dorar.net/tafseer/9/44ما تَنزِلُ الملائِكةُ إلَّا بالحَقِّ- كان ذلك سببًا لِأن يسألَهم عن أمرِهم؛ لِيَزولَ وَجَلُه كُلُّه
https://dorar.net/tafseer/15/7كان في بَيانِ الحقائقِ الواقعةِ؛ أعرَضَ عنهم في تَقريرِه، وجُعِلَ مِن الكلامِ المُوجَّهِ إلى كلِّ سامعٍ
https://dorar.net/tafseer/21/2: كِنايةٌ عن الجسَدِ كلِّه، وإنَّما خُصَّت بالذِّكرِ لحِكايةِ أقوالِهِم، مِثلِ: مَنْ يُحْيِي الْعِظَامَ
https://dorar.net/tafseer/75/1؛ فلْيَرتَدِعْ عن كُلٍّ مِن ذلك). ((نظم الدرر)) (22/172). وقال السعدي: (هذا عامٌّ لكُلِّ ناهٍ عن الخَيرِ
https://dorar.net/tafseer/96/2عن نهاية العمل كله، ويمكن أن يكون القصد من هذا التشبيه: الإشارة إلى تأديب الله للناس، وقصاصه لهم
https://dorar.net/adyan/554: 65). .وعن ابنِ عُمَرَ رَضِيَ الله عنهما قال: ((إنَّ النَّاسَ يَصيرونَ يَومَ القيامةِ جُثًا، كُلُّ
https://dorar.net/aqeeda/2079المَكانيُّ)، مِثْلُ: أيِس مَقْلوبُ يَئِس؛ فالياءُ في كلٍّ مِن (شِيَرة وأيِس) مُتَحرِّكةٌ ومَفْتوحٌ ما قبلَها
https://dorar.net/arabia/1355والحَيرةُ كلُّها أحْوالٌ دائِمةٌ تُحاصِرُه مُحاصَرةً لازِمةً، أمَّا التَّلدُّدُ (الَّذي هو التَّلفُّتُ
https://dorar.net/arabia/1646