المخلوقاتِ كلَّها جليلَها وحَقيرَها مُسَخَّرةٌ لقُدْرةِ اللهِ تعالى [344] يُنظر: ((تفسير ابن
https://dorar.net/tafseer/29/8المخلوقاتِ كلَّها جليلَها وحَقيرَها مُسَخَّرةٌ لقُدْرةِ اللهِ تعالى [344] يُنظر: ((تفسير ابن
https://dorar.net/tafseer/29/8أفعالَ عبادِه كلَّها واقعةٌ بقضائِه وقدَرِه [117] يُنظر: ((شفاء العليل)) لابن القيم (ص: 191
https://dorar.net/tafseer/28/2العاداتِ الَّتي أظهَرَها، أي: جاءهم بها آيةً بعدَ آيةٍ في مواقِعَ مختلِفةٍ، قالوا عندَ كلِّ آيةٍ: مَا
https://dorar.net/tafseer/28/8البعيدةِ، وعلى هذا لا تَنظُر إلى كلِّ فَرْدٍ من أفرادِ المُشبَّهِ ومُقابِلِه مِن المُشبَّهِ به. وإنْ
https://dorar.net/tafseer/22/11عن السَّيِّئاتِ يومًا ما، وعلى كلِّ حالٍ فإنَّ المُراعيَ للصَّلاةِ لا بدَّ أن يكونَ أبعَدَ مِنَ الفَحشاءِ
https://dorar.net/tafseer/29/14باطِلٌ- أُعقِبَت تلك كُلُّها بمَثَلٍ جامعٍ لوَصفِ حالِ تلك المعبوداتِ وعابديها [1109] يُنظر
https://dorar.net/tafseer/22/24).مُناسَبةُ الآيةِ لِما قَبلَها:أنَّه لَمَّا تقَرَّرَ- بما سبَقَ- تنَزُّهُه تعالى عن كلِّ نَقصٍ؛ شِركٍ وغَيرِه
https://dorar.net/tafseer/16/1الكلامِ السَّابقِ؛ حُذِفَ لِتذهَبَ نفْسُ السَّامعِ كلَّ مَذهَبٍ مُمكنٍ في تَقديرِه؛ تَوفيرًا للمعنى
https://dorar.net/tafseer/48/6مَعهودينَ مُعيَّنينَ، ولاستحالةِ دُخولِ كلِّ إنسانٍ في دِينِ اللهِ بدَليلِ المُشاهَدةِ، فالمعْنى: ورَأيتَ
https://dorar.net/tafseer/110/1: «ألسْتَ تَقرأُ: {يَا أَيُّهَا الْمُزَّمِّلُ}»، أي: السُّورةَ كلَّها، فأجاب بأنَّه يَقرَؤها، فقالت: «فإنَّ
https://dorar.net/hadith/sharh/10838، مِن جِهةِ أنَّ كُلَّ واحِدٍ مِنهما يَخرُجُ مِنَ الجُملةِ ما لَولاه لدَخلَ فيها، فلَمَّا لم يَمنَعِ
https://dorar.net/osolfeqh/1134إدانَتُه بالأدِلَّةِ القاطِعةِ اليَقينيَّةِ في مُحاكَمةٍ عادِلةٍ تَتَوافرُ له فيها كُلُّ ضَماناتِ الدِّفاعِ
https://dorar.net/qfiqhia/301كلَّ جُمُعة بعد الزوال) ((المجموع)) (4/512). وقال أيضًا: (عمَلُ المسلمين قاطبةً أنَّهم لا يُصلُّونها
https://dorar.net/feqhia/1617/17). ، وابنُ حَزمٍ قال ابنُ حزم: (الزَّكاةُ واجبةٌ في حُليِّ الفِضَّةِ والذَّهَب إذا بلغ كلُّ واحدٍ
https://dorar.net/feqhia/2134]، ثمَّ انقطعتِ الآيُ إلى قولِه: وَعَلَيْهَا وَعَلَى الْفُلْكِ تُحْمَلُونَ [المؤمنون: 22]، وكلُّها بالواو
https://dorar.net/tafseer/7/15خَلْقِه، ولم يَخْصُصْ مِن ذلك بعضًا دونَ بَعضٍ، فذلك كلُّ سابحٍ). ((تفسير ابن جرير)) (24/63). ويُنظر
https://dorar.net/tafseer/79/1إلى عَظمتِه في غايةِ الحَقارةِ، فقال: قَدْ قُدِرَ أي: مع كَونِه مَقدورًا عليه في كُلِّ وَقتٍ بغايةِ السُّهولةِ
https://dorar.net/tafseer/54/2هذه الصَّفحةَ وأثنَوا على الإمامِ؛ فقامت هذه الفِئةُ بنَشرِ كُلِّ رذيلةٍ وتُهمةٍ اتُّهِم بها الإمامُ أبو حنيفةَ
https://dorar.net/article/2074قَبضِه، وقال: أحسبُ كُلَّ شَيءٍ بِمَنزِلةِ الطَّعامِ، ومَعَ هَذا فقَد ثَبَتَ عنه أنَّه جَوَّز بَيعَ دَينِ
https://dorar.net/feqhia/6943أيضًا: (وأمَّا تسوية الصُّفوف في الصلاة فالآثار فيها متواترةٌ من طُرق شتَّى صِحاح كله ثابتةٌ في أمر
https://dorar.net/feqhia/1402)، ((تفسير ابن عثيمين- سورة النساء)) (2/217). . أَوْ مَعْرُوفٍأي: وعَدَا الأَمْرَ بالمعروفِ، وهو كلُّ
https://dorar.net/tafseer/4/32: ((الاستذكار)) لابن عبد البر (2/50). وقال ابن المنذر: (كلُّ مَن أحفَظُ عنه من أهل العلم يرى أن يستقبلَ الإمامُ
https://dorar.net/feqhia/1639مِنهم كُلَّ بَنَّاءٍ وَغَوَّاصٍ * وَآخَرِينَ مُقَرَّنِينَ فِي الْأَصْفَادِ ولا شَكَّ أنَّ اللهَ تعالى
https://dorar.net/aqeeda/1255في الفَمِ، والشُّربَ والوَطءَ؛ حرامٌ مِن حينِ طُلوعِ الشَّمسِ إلى غُروبِها) ((مراتب الإجماع)) لابن حزم (ص 39
https://dorar.net/feqhia/2717). ((تفسير ابن كثير)) (7/24، 25). وقال ابن تيميَّةَ: (الكَذِبُ على الشَّخصِ حرامٌ كُلُّه، سواءٌ
https://dorar.net/tafseer/37/8لا تناقض بينهما- على حد زعمه-. ثم من خلال مقدمات كلية في علم المنطق: تناول بيان الحكم وأنواعه وأقسام الحكم
https://dorar.net/article/787في إثْرِ السَّماءِ [287] أي: بعد نُزولِ المَطَرٍ، وأصلُ السماءِ: كلُّ ما ارتفَع فأظلَّ وعلا
https://dorar.net/tafseer/10/9