شَتمِ الوالِدَينِ وضَربِهما مِن دَلالةِ قَولِ اللهِ تعالى: فَلَا تَقُلْ لَهُمَا أُفٍّ [الإسراء: 23
https://dorar.net/osolfeqh/1273شَتمِ الوالِدَينِ وضَربِهما مِن دَلالةِ قَولِ اللهِ تعالى: فَلَا تَقُلْ لَهُمَا أُفٍّ [الإسراء: 23
https://dorar.net/osolfeqh/1273[النساء: 6].وَجهُ الدَّلالةِ:أنَّ اللهَ سُبحانَه وتعالى أمَر بدَفعِ أموالهِم إليهم عِندَ البُلوغِ وإيناسِ
https://dorar.net/feqhia/11292(ص: 314). .وذلك للآتي: أوَّلًا: لأنَّه كافِرٌ لا أمانَ لَه، أشبَهَ الأسيرَ [563
https://dorar.net/feqhia/13958اصطلاحًا: هو أن يَتَظاهَرَ شَخصانِ بَيعًا لم يُريداهُ باطِنًا، بَل خَوفًا مِن ظالِمٍ؛ دَفعًا لهُ ((المغني
https://dorar.net/feqhia/6792((كشاف القناع)) للبهوتي (3/245). ثانيًا: لأنَّه لوِ استُبدِلَ عنه لم يَحصُلْ مَدلولُ قَولِه صلَّى اللهُ
https://dorar.net/feqhia/6876[المائدة: 2] وَجْهُ الدَّلالةِ:أنَّ اللهَ تعالى نَهانا عنِ التَّعاوُنِ على الإثمِ والعُدْوانِ، وبَيْعُ
https://dorar.net/feqhia/7099. فاللهُ سبحانَه الذي أبدَعَ في خلقِ الكونِ، وأتقَنَ صَنعةَ كُلِّ جُزءٍ منه، وقدَّرَ فيه كلَّ شيءٍ تقديرًا
https://dorar.net/article/1336اللَّهِ التَّنوخيُّ أحَدُ مَشايِخهم، وهو الذي بَنى المَساجِدَ وجَدَّدَ الجَوامِعَ، وكان على ما قيلَ يُريدُ
https://dorar.net/frq/2233الاعتِبارُ بحُصولِ الفِعلِ، لا بتَعْيينِ فاعِلِه، على أنَّه مِن المَعلومِ أنَّ فاعِلَها هو اللهُ تعالَى؛ إذ
https://dorar.net/tafseer/77/2التَّعريفُ بموضوعِ الكتابِ: لا تزالُ سُنَّةُ نبيِّنا محمَّدٍ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ بحمدِ
https://dorar.net/article/2001سِوى طاعةِ اللهِ ورَسولِه، وما يَعودُ عليه بنفعِ معادِه: فهو داخِلٌ في هذا التَّكاثرِ [51
https://dorar.net/tafseer/102/1: ((تفسير أبي حيان)) (7/166). . - وفيه مُناسبةٌ حَسنةٌ، حيث قال في سُورةِ الأنعامِ
https://dorar.net/tafseer/18/8ليس محلًّا للخلافِ، وإنما الخلافُ بَينَ الفريقينِ هو الاستثناءُ لإحالةِ الأمورِ إلى مشيئةِ اللهِ تعالى
https://dorar.net/frq/478) [111] يُنظر: ((الصناعتين: الكتابة والشعر)) لأبي هلال العسكري (ص: 161). .قال ابنُ الأثيرِ
https://dorar.net/arabia/2857/176). .3- لو قال: للهِ عَلَيَّ أن أصومَ في شَوَّالٍ، ثُمَّ ظاهَرَ مِنِ امرَأتِه فصامَ شَهرَينِ
https://dorar.net/qfiqhia/1184- مُتضمِّنًا معنى آخَرَ، كقولِه تعالى: لَهُ الْحَمْدُ فِي الْأُولَى وَالْآَخِرَةِ [القصص: 70]؛ فهذا مِن
https://dorar.net/tafseer/19/10عاشور)) (29/90). ؛ فالجُملةُ مُستأنَفةٌ مَسوقةٌ لبَيانِ ما أعدَّ اللهُ للمتَّقينَ يومَ القيامةِ
https://dorar.net/tafseer/68/4بها لَقبًا ليومِ القيامةِ، فلُقِّبَ بذلك يومُ القيامةِ؛ لأنَّه يومٌ مُحقَّقٌ وُقوعُه، كما قال تعالَى
https://dorar.net/tafseer/69/1النَّهرَ يمتَدُّ، فكأنَّ التَّفجُّرَ فيه كلِّه، أعلَمَ اللهُ تعالى أنَّ شُرْبَهما كان من نَهرٍ واحدٍ
https://dorar.net/tafseer/18/10فِي الَّذِينَ ظَلَمُوا، أي: لا تَدْعُني يا نوحُ في استدفاعِ العذابِ عنهم، ثم قال: إِنَّهُمْ
https://dorar.net/tafseer/11/9)) للسمين (2/165). قال الراغب: (أصلُ السَّبْتِ: القطعُ). ((المفردات)) (ص: 392). وقال ابن
https://dorar.net/tafseer/78/2). قال الرازي: (إمَّا أنْ يَكونَ أصْلُه مِن رَفَّ الزَّرْعُ إذا بَلَغ مِن نضارَتِه، فيكونَ مُناسِبًا
https://dorar.net/tafseer/55/9الشُّعوبيَّةُ.والمذهَبُ الأوَّلُ هو المعتَمَدُ، وهو الذي عليه أكثرُ أهلِ اللُّغةِ، وهو واقعٌ في لغةِ العَرَبِ؛ قال
https://dorar.net/arabia/3407كان يَرى أنَّ أكثَرَ النِّفاسِ سِتُّونَ يَومًا، ثُمَّ تَراجَعَ عن ذلك. قال ابنُ القاسِمِ: (وقد كان حَدَّ
https://dorar.net/osolfeqh/1513] ((غياث الأمم)) (ص: 479). .وقال الزَّركَشيُّ: (الحاجةُ العامَّةُ تُنَزَّلُ مَنزِلةَ الضَّرورةِ
https://dorar.net/qfiqhia/393في المَسائِلِ الخِلافيَّةِ، وقد حَكاه الرَّجراجيُّ [6723] قال: (إنَّما الذي لا يَرجِعُ فيما قَضى
https://dorar.net/qfiqhia/1930/45). ثالثًا: أنَّ إحياءَ النَّفْسِ وإنقاذَها واجِبٌ شرعيٌّ؛ كما قال الله تعالى: وَمَنْ أَحْيَاهَا
https://dorar.net/feqhia/1920، حلو الشمائل، وكان فيه دينٌ وخوف من الله وفضيلة، على لَعِبِه, وعكوف على الملاهي- عفا الله عنه
https://dorar.net/history/event/2529الله بنصرٍ مِن عنده وإذنٍ في إحراقِ الأبراج، فلما احترق البرجُ الأوَّلُ انتقل إلى الثاني، وقد هَرَب مَن
https://dorar.net/history/event/2270