اللغة)) لابن فارس (1/177)، ((تفسير السعدي)) (ص: 845). قال ابن رجب: (البِرُّ يُطلَقُ باعتِبارِ
https://dorar.net/tafseer/58/3اللغة)) لابن فارس (1/177)، ((تفسير السعدي)) (ص: 845). قال ابن رجب: (البِرُّ يُطلَقُ باعتِبارِ
https://dorar.net/tafseer/58/3)، ((المفردات)) للراغب (ص: 617)، ((تفسير القرطبي)) (16/28)، ((الكليات)) للكفوي (ص: 672). قال القرطبي
https://dorar.net/tafseer/57/5ومنه حديث ابن عباس [اللَّقاح واحِد] هو بالفتح (في الهروي بالكسر ضبط قلم . وقال صاحب المصباح
https://dorar.net/ghreeb/3399، فقضاءُ الشَّيءِ: إحكامُه وإمضاؤُه والفراغُ منه، قال الزَّجَّاجُ: قضى في اللُّغةِ على ضُروبٍ كُلُّها
https://dorar.net/aqeeda/2445الضَّمَّةَ والكَسْرةَ على الواوِ والياءِ حتى لا يلتَبِسَ الأمرُ بالمفرَدِ، كقَولِ الله تعالى: وَقَضَيْنَا
https://dorar.net/arabia/1079ابنَ أمَّ، يا ابنَ عمَّ، ومنه قول الله تعالى: قَالَ يَبْنَؤُمَّ لَا تَأْخُذْ بِلِحْيَتِي وَلَا
https://dorar.net/arabia/775: أنَّهم الجَماعةُ بالحَقيقةِ؛ لأنَّ النَّبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم بُعِثَ إلى النَّاسِ كافَّةً
https://dorar.net/osolfeqh/365التَّبَعِ؛ حَيثُ قال السَّرَخْسيُّ: (ولا يَجوزُ إهدارُ الأصلِ بحالٍ لمُراعاةِ التَّبَعِ؛ لأنَّ في اعتِبارِ
https://dorar.net/qfiqhia/877أنَّه قال: (ألَا لا يُقلِّدَنَّ أحدُكم دِينَه رَجلًا؛ إنْ آمَنَ آمَنَ، وإنْ كَفرَ كَفرَ، فإنْ كنتم
https://dorar.net/article/1492أنَّه قال: (ألَا لا يُقلِّدَنَّ أحدُكم دِينَه رَجلًا؛ إنْ آمَنَ آمَنَ، وإنْ كَفرَ كَفرَ، فإنْ كنتم
https://dorar.net/article/1492عليه مَظاهِرُ البيئةِ، ورأى بَغدادَ وتَحضُّرَ النَّاسِ، حتَّى قال المُتوَكِّلُ: أخشى أن يَذوبَ مِنَ الرِّقَّةِ
https://dorar.net/arabia/5821الفقهية)) للبورنو (1/2/325)، ((شرح القواعد السعدية)) لعبدالمحسن الزامل (ص: 101). .قال العِزُّ بنُ
https://dorar.net/qfiqhia/487[2948] قال: (القاعِدةُ: أنَّ التُّهمةَ تَقدَحُ في التَّصَرُّفاتِ إجماعًا مِن حَيثُ الجُملةُ
https://dorar.net/qfiqhia/1220فيه التَّعبيرُ عن النَّقصِ بالبَخْسِ- حيث قال: لَا يُبْخَسُونَ بدَلَ (لا يُنقَصون)- وإنَّما عبَّر
https://dorar.net/tafseer/11/51- قولُه تعالَى: وَنَادَى فِرْعَوْنُ فِي قَوْمِهِ قَالَ يَا قَوْمِ أَلَيْسَ لِي مُلْكُ مِصْرَ
https://dorar.net/tafseer/43/10. وراسله جاولي ليحضر خدمة جغري ولد السلطان، وعلَّم جغري أن يقول بالفارسية: خذوه، فلما دخل بلدجي قال: جغري
https://dorar.net/history/event/1838بصِحَّتِه، وبهذا صَحَّ الْتِحامُه معَ ما قبْلَه مِن الكلامِ؛ فإنَّ مُجادَلتَهم في آياتِ اللهِ كانت مُشتمِلةً
https://dorar.net/tafseer/40/15، وتَناوَلَه من ناحيتين: الناحية الأولى: دوافعُه، سواءٌ الدَّوافع القديمة؛ كالصَّدِّ عن سبيل الله، وحُبِّ
https://dorar.net/article/1894إلى إفريقية, وسببُ ذلك أنَّ المُعِزَّ بن باديس كان خَطَبَ للقائم بأَمرِ الله الخليفة العبَّاسي، وقَطَع خُطبةَ
https://dorar.net/history/event/1553[90] قال ابن يَعيش في ((شرح المفصل)) (1/ 184، 185): ((وأمَّا "مَعْدِيكرِبُ" ففيه
https://dorar.net/arabia/2664إلى النِّيَّةِ، كالتَّسبيحِ والتَّهليلِ والتَّكبيرِ، والثَّناءِ على اللهِ عَزَّ وجَلَّ بما لا يُشارَكُ
https://dorar.net/qfiqhia/252). . وقد جاءَ عنِ النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم ما يُؤَكِّدُ ذلك فقال: ((لزَوالُ الدُّنيا أهوَنُ
https://dorar.net/qfiqhia/11921- قولُه تعالى: وَقَالَ الْمَلِكُ إِنِّي أَرَى سَبْعَ بَقَرَاتٍ سِمَانٍ يَأْكُلُهُنَّ سَبْعٌ
https://dorar.net/tafseer/12/10وأقْذَعَ، وأشَدَّ كفرًا وأشنَعَ، وهم المتصَدُّونَ للطَّعنِ في القرآن، وهؤلاء أُمِرَ الرَّسولُ صلَّى اللهُ
https://dorar.net/tafseer/6/18: وَأَنَّا ظَنَنَّا أَنْ لَنْ نُعجِزَ اللَّهَ فِي الْأَرْضِ وَلَنْ نُعْجِزَهُ هَرَبًا عطْفٌ على المجرورِ
https://dorar.net/tafseer/72/3لمحمد الحمد ص 89، 90 مراجع للتوسع: ـ جذور البلاء، عبد الله التل، وله أيضاً: الأفعى اليهودية
https://dorar.net/adyan/333بالسُّنَّةِ:فعن أنَسٍ رَضِيَ اللهُ عنه: أنَّ أبا بَكرٍ رَضِيَ اللهُ عنه كَتَبَ له التي أمَرَ اللهُ رَسولَه صلَّى
https://dorar.net/qfiqhia/1051إنَّ للَّهِ تسعةً وتسعينَ اسمًا , مائةً غيرَ واحدةٍ , مَن أحصاها دخلَ الجنَّةَ هوَ اللَّهُ الَّذي
https://dorar.net/h/Msk60n5E، والزَّينُ عِندَ الأخلَّاءِ ، والقَريبُ عندَ الغُرباءِ ، يرفعُ اللَّهُ بِهِ أقوامًا فيجعلُهُم في الخيرِ قادةً
https://dorar.net/h/KkJrTTJcإنَّ للهِ تسعةً وتسعينَ اسمًا مائةً غيرَ واحدةٍ ، مَن أحصاها دخلَ الجنَّةَ . هوَ اللهُ الَّذي
https://dorar.net/h/vzPVIDst