ذَرَأَ: أَي خَلَق؛ يُقالُ: ذَرَأَ اللَّهُ الخَلْقَ يذْرَؤُهُمْ ذَرْأً وَذَرْوًا: إِذا خَلَقَهُمْ
https://dorar.net/tafseer/6/35ذَرَأَ: أَي خَلَق؛ يُقالُ: ذَرَأَ اللَّهُ الخَلْقَ يذْرَؤُهُمْ ذَرْأً وَذَرْوًا: إِذا خَلَقَهُمْ
https://dorar.net/tafseer/6/35المُختَلِفةِ في مَسألةِ عُلُوِّ اللهِ في الآيةِ التي سبقَتْها، فقال هنا: ((واضِحٌ أنَّ قَولَه جَلَّ شأنُه
https://dorar.net/arabia/5764التي لم يُنزل الله بها من سلطان، وإنما هي من تخرُّصات البابوات. 1- سر التعميد: ويقصد به تعميد الأطفال عقب
https://dorar.net/adyan/520على أخلاقِهمفبه تملِكُ أعناقَ البشَرْ [8072] ((مجاني الأدب)) لرزق الله شيخو (3/128).
https://dorar.net/alakhlaq/2455، 361، 363). 2- وقال الشَّاعِرُ:رعى اللهُ مَن عَمَّ البَريَّةَ عَدلُهفأُنصِفَ مظلومٌ وأُومِنَ
https://dorar.net/alakhlaq/2794. وقيل: من طلَبَ اللهَ بالصِّدقِ أعطاه مِرآةً يُبصِرُ فيها الحَقَّ والباطِلَ. وقيل: عليك بالصِّدقِ
https://dorar.net/alakhlaq/1852الصَّمتُ على ضربَينِ:1- صمتٌ محمودٌ:أي: أن تصمُتَ عن كُلِّ ما حَرَّم اللهُ ونهى عنه، مِثلُ الغِيبةِ
https://dorar.net/alakhlaq/1904[2453] يُنظَر: ((اشتقاق أسماء الله)) للزجاجي (ص: 167)، ((روضة العقلاء)) لابن حبان (ص: 64). 2
https://dorar.net/alakhlaq/857: عبارةٌ عن العلمِ المتَّصِفِ بالإحكامِ، المشتَمِلِ على المعرفةِ باللَّهِ تبارك وتعالى، المصحوبِ بنفاذِ
https://dorar.net/alakhlaq/1177إليه بأن يتواصَلوا معه في الزِّيارةِ، فيُذَكِّرُهم بفضلِ الزِّيارةِ، والمحبَّةِ في اللهِ، ويسوقُ لهم
https://dorar.net/alakhlaq/958، وإنَّما أراد: مَن قال اللهُ تعالى ذلك فيه فقد استحَقَّ مَقَرًّا من النَّارِ، وثَبَت ذلك له). ((المفردات
https://dorar.net/tafseer/83/1اللهُ به الأرضَ، أي: غابَ به فيها، وأصلُ (خسف): يدُلُّ على ذَهابٍ وغُؤورٍ [122] يُنظر
https://dorar.net/tafseer/34/3)) لابن الجوزي (ص: 142)، ((التبيان)) لابن الهائم (ص: 227). . مَأْتِيًّا: أي: يَأْتيه أولياءُ الله
https://dorar.net/tafseer/19/10اللَّهُ لَانْتَصَرَ مِنْهُمْذَلِكَ في مَوضِعِ رَفعٍ، خبرٌ لمبتدأٍ محذوفٍ، أي: الأمرُ ذلك الذي ذكَرْتُ
https://dorar.net/tafseer/47/2الذُّريَّةَ خَلْقُ اللهِ، أو لأنَّ الولدَ ذُرِئ مِن الأبِ، وقيلَ غيرُ ذلك. والذُّرِّيَّةُ أيضًا: الآباءُ
https://dorar.net/tafseer/36/7السَّبَّابَة يَرْفَعُها إلى السماء ويَنْكُبُها إلى الناس] أي يُمِلها إليهم يُريد بذلك أن يُشْهِدَ اللَّه عليهمْ
https://dorar.net/ghreeb/3884في هذا الفَنِّ والمترَشِّحِ له إذا آتاه اللهُ عزَّ وجَلَّ طبعًا مُجيبًا، وقَريحةً مُواتيةً، وكان مُستَكْمِلًا
https://dorar.net/arabia/2822من جُملةِ: لا حَولَ ولا قوَّةَ إلَّا باللهِ؛ للدَّلالةِ على التَّلَفُّظِ بها) [224] يُنظر
https://dorar.net/arabia/2206النَّفيِ والاسْتِثناءِ، والمَقْصورُ عليه دائِمًا هو المُتأخِّرُ، كما في قولِه تعالى: إِنَّمَا اللَّهُ
https://dorar.net/arabia/1750على هذا القَولِ؛ لشُذوذِه، وقيامِ الدَّليلِ على خِلافِه). ((المغني)) (6/364). .ثانيًا: لأنَّ اللَّهَ تعالى
https://dorar.net/feqhia/12118المُحَمَّديَّةُ -زادَ اللهُ تعالى مَنارَها شَرَفًا وعُلوًّا- اشتَمَلَت على أُصولٍ وفُروعٍ، وأُصولُها قِسمانِ
https://dorar.net/qfiqhia/37: عليه القَضاءُ؛ لأنَّ اللهَ تعالى أوجَبَ القضاءَ على المريضِ والمسافِرِ مع وجودِ العُذرِ، فلَأَنْ يجِبَ مع عدَم
https://dorar.net/feqhia/2668العِلمِ). ((المغني)) (7/522). ، والزَّركشي [2100] قال الزركشي: (صَرَّح الخرقي -رحمه الله- بأنَّه
https://dorar.net/feqhia/4635/272، 273). الأدِلَّةُ:أوَّلًا: مِنَ الآثارِ1- عن جابِرٍ رَضِيَ اللَّه عنه في الحامِلِ المُتوَفَّى عنها
https://dorar.net/feqhia/4966يثبُتُ بشَهادةِ النِّساءِ مع الرِّجالِ. وقد نَصَّ اللهُ تعالى على ذلك في كتابِه، بقَولِه سبحانه: يَا
https://dorar.net/feqhia/6437: (إذا أَجَّرَ أحَدُ الشَّريكَينِ شَخْصًا آخَرَ فهلْ يَصِحُّ هذا أو لا؟ المُؤَلِّفُ يقولُ رَحِمَه اللهُ: «قالَ
https://dorar.net/feqhia/7996). .الأدِلَّةُ:أوَّلًا: من الآثارِعن عبدِ الرَّحمنِ بنِ عَوفٍ رَضِيَ اللَّهُ عنه أنَّه قال لأمِّ حَكيمٍ بنتِ قارِظٍ
https://dorar.net/feqhia/10990منها نزَلَت بمكَّة، وهي قولُه تعالى: وَمَا أَرْسَلْنَا مِنْ قَبْلِكَ مِنْ رَسُولٍ وَلَا نَبِيٍّ إِلَّا إِذَا
https://dorar.net/tafseer/22على ذلك قال العينيُّ: (لأنَّ المعذور إذا صلَّى الظهر قبل صلاة إمامِ الجمعة يجوزُ بالاتِّفاق، والمعذور مِثل
https://dorar.net/feqhia/1594