). .ومِن هذه الصُّورِ المُستَثناةِ مِنَ القاعِدةِ:1- إذا قال شَخصٌ: لزَيدٍ على عَمرٍو ألفٌ، وأنا ضامِنٌ
https://dorar.net/qfiqhia/882). .ومِن هذه الصُّورِ المُستَثناةِ مِنَ القاعِدةِ:1- إذا قال شَخصٌ: لزَيدٍ على عَمرٍو ألفٌ، وأنا ضامِنٌ
https://dorar.net/qfiqhia/882القاعِدةِ.يُستَدَلُّ لهذه القاعِدةِ بالإجماعِ:ومِمَّن نَقَلَه: الجَصَّاصُ [5373] قال: (الدَّليلُ على أنَّ
https://dorar.net/qfiqhia/1710القَطَّانِ [6794] قال: (اتَّفَقوا على أنَّه ليس للقاضي أن يَحكُمَ بما عَدا عِلمَه وإقرارَ
https://dorar.net/qfiqhia/1942)) لعليش (5/263، 264). ، وهو اختيارُ الشَّوكانيِّ قال الشَّوكانيُّ: (أضعَفُ مِن هَذا الِاشتِراطِ اشتِراطُ
https://dorar.net/feqhia/7128والدنيا. أمَّا المعنى الخاصُّ فهو الحاجةُ الشديدةُ الملجئةُ إلى ارتكاب محظورٍ شرعيٍّ. ونبَّه على أنَّ
https://dorar.net/article/2021وسلباً. ويتحدث المؤلف عن حكم الألعاب الرياضية بالتفصيل, وقبل أن يشرع في هذه التفصيل نبَّه على أمر مهم
https://dorar.net/article/1423في الكتاب الذي هو كتابنا، وأخبار النبي الذي هو نبينا، وآثار الماضين الذين هم آباؤنا، فأنكرنا ما وجدنا
https://dorar.net/article/984الفريقَينِ فريقُ النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم ومَن معه، والآخرُ فريقُ الكافِرين، أي: فسَتعْلَمون
https://dorar.net/tafseer/67/7: 131]، أي: إنَّ رِزْقَ ربِّك خيرٌ، وهو مَسوقٌ إليك. والمقصودُ من هذا الخِطابِ ابتداءً هو النَّبيُّ
https://dorar.net/tafseer/20/20فيهم على كثرتِهم وانتشارِهم. وهذا تَعريضٌ بغَفلةِ الَّذين طَلبوا من النَّبيِّ صَلَّى اللهُ عليه وسلمَ
https://dorar.net/tafseer/18/3الأول 1437هـ كانت القُرونُ الثَّلاثةُ الأُوَلُ بعد هجرةِ النبيِّ صلَّى الله
https://dorar.net/article/1895لقيادتي، وخلال بضعة أيام سينتقل إلى دمشق المجاورة التي لم تَعُد تُرهب مدينة داود. يا ورثة فلسطين الشرعيين
https://dorar.net/adyan/317: ((تفسير ابن عاشور)) (20/11). .- وقال: لَكُمْ، أي: لأجْلِكم، على سبيلِ الامتنانِ، وأنَّ ذلك مِن
https://dorar.net/tafseer/27/9، فعُبِّرَ عنهما بالمُؤمِنينَ، وامرأةٌ، فعُبِّرَ عنها بالمُؤمِناتِ، على حَدِّ قولِه: الَّذِينَ قَالَ لَهُمُ
https://dorar.net/tafseer/24/4. ينظر: ((شرح الشواهد الكبرى)) للعيني (4/ 2098). قال الفَرَّاءُ: (يُريدُ: عِدَةَ الأمْرِ فاسْتجازَ
https://dorar.net/arabia/1362؛ لأنَّه قال تعالى: قدْ نرى تقلُّب وجهك... فَلَنُولِّينَّك... فولِّ وجْهَكَ، ثم قال: وَلَئِنْ أَتَيْتَ
https://dorar.net/tafseer/2/24). ، وذلك بناءً على أنَّ البشارةَ لا تكونُ إلا فيما يَسرُّ.- وفيه مُناسَبةٌ حسَنةٌ، حيثُ قال هنا: وَيْلٌ
https://dorar.net/tafseer/45/2المسلمين، وأرجعتهم إلى ربهم، فاتصلوا به، فتمسكوا بكتابه وهدي نبيه، وتمجدوا بتاريخه وأمجاده وفضائله ولسانه
https://dorar.net/article/1098المُنزَّلِ على النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم لِما هو موجودٌ عند أهلِ الكتابِ. - أنَّ الصَّحابةَ
https://dorar.net/article/2001مُحَمَّدٍ النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم إلَّا سَبعةُ أئِمَّةٍ؛ عَليُّ بنُ أبي طالِبٍ، وهو إمامٌ رَسولٌ
https://dorar.net/frq/2101يُفْتَنُونَ [العنكبوت: 2]، لامِحةٌ إلى واسطةِ عِقْدِها يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ آَمَنُوا إِنَّ أَرْضِي
https://dorar.net/tafseer/29/19وعادَةً.ومنه قولُ ابنِ الرُّوميِّ في البُخْلِ: الكامللو أنَّ قصرَك يا ابنَ يُوسُفَ مُمْتَلٍإبَرًا يَضيقُ
https://dorar.net/arabia/1939الفلسفي كان هو الفلسفة الوجودية، ويبدو أن السبب في ذلك أنها كانت الفلسفة السائدة في ذلك الوقت على ما قاله
https://dorar.net/article/195أقوالٍ في المرادِ بهذه الصِّفةِ، ونسَب كُلَّ قولٍ إلى مَن قال به من السَّلَفِ. وهذه الأقوالُ هي بإيجازٍ
https://dorar.net/frq/1251[109] يُنظر: ((المُعتزِلة)) لجار الله (ص: 48). . قال المَقريزيُّ: (قد كان المأمونُ عبدُ اللهِ
https://dorar.net/frq/537والخلابة ، حتى قال بعض الأذكياء : إن حكمة الكلام وفائدته إخفاء ما في النفس ، وصرف الأذهان عن الحقائق . وقد
https://dorar.net/article/991كُفْرَهم عن عنادٍ، وهم يَعْلمونَ أنَّ ما جاء به محمَّدٌ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ هو الحقُّ، كما قال تعالى
https://dorar.net/tafseer/19/16فَعِيلٍ أو مَفعولٍ، ثمَّ قال: (فإنْ قُلْنا: «فَعِيل» فهو مِن مَعَن الماءُ، إذا جرى، وإنْ قُلْنا: «مفعول
https://dorar.net/tafseer/56/2جَهنَّمَ قبْلَ أنْ يَذوقوا حَريقَها؛ لِما فيه مِن الخِزْيِ والدَّفْعِ بهم في طَريقِهم؛ قال تعالَى: يَوْمَ
https://dorar.net/tafseer/85/2