القاعِدةِ.يُستَدَلُّ لهذه القاعِدةِ بالسُّنَّةِ:فعَن عبدِ اللهِ بنِ عَمرِو بنِ العاصِ رَضِيَ اللهُ عنهما أنَّ النَّبيَّ
https://dorar.net/qfiqhia/1907القاعِدةِ.يُستَدَلُّ لهذه القاعِدةِ بالسُّنَّةِ:فعَن عبدِ اللهِ بنِ عَمرِو بنِ العاصِ رَضِيَ اللهُ عنهما أنَّ النَّبيَّ
https://dorar.net/qfiqhia/1907عن القراءة والكتابة أكملُ وأوفق لحال النبيِّ الأمِّي، وأنَّ علم الرياضيَّات والفَلَك كثيرُ التَّعب قليلُ
https://dorar.net/article/1646إلى المَهديِّ المُنتَظَرِ أنَّه قال: (أمَّا الحَوادِثُ الواقِعةُ فارجِعوا فيها إلى رواةِ حَديثِنا؛ فإنَّهم
https://dorar.net/frq/1864فيه سُرْعةٌ [59] يُنظر: ((تفسير أبي حيان)) (6/345). .- وفيه مُناسَبَةٌ حَسَنةٌ، حيث قال هنا
https://dorar.net/tafseer/13/1). .- والتَّعريفُ في (السَّيِّئاتِ) تَعريفُ الجِنسِ المرادُ به الاستِغراقُ، وهو عامٌّ مَخصوصٌ بغيرِ الشِّركِ؛ قال
https://dorar.net/tafseer/42/7تعالَى: وَقَالَ الَّذِينَ كَفَرُوا لَا تَسْمَعُوا لِهَذَا الْقُرْآَنِ وَالْغَوْا فِيهِ لَعَلَّكُمْ
https://dorar.net/tafseer/41/5[259] يُنظر: ((تفسير ابن عاشور)) (26/302). .- وقالَ قَعِيدٌ ولم يقُلْ: قَعيدانِ -إذ إنَّه وصْفٌ
https://dorar.net/tafseer/50/4)، قُلْنا: فإنْ تابَا وأصْلَحَا؟ قال: قُبِلَ منهما، ولا يُقْبَلُ مِنَ الذي وَصَفَها، ومَن فَجَرَ بامرأةٍ
https://dorar.net/h/3CJNytQcنُورًا وهدًى". وقال أيضًا رحمه الله: "إنَّ أمَّتَنا- أهلَ الإسلامِ- ما زالوا يَزِنون بالموازينِ
https://dorar.net/history/event/693حنبل على يدِ أسلافه، قال: رحِمَ الله أحمدَ بن حنبل، واللهِ لو جاز لي أن أتبَرَّأ من أبي لتبَرَّأت
https://dorar.net/history/event/844والفقه، وغير ذلك من اللغة والنحو. قال الذهبي: "كان رأسًا في التذكير بلا مُدافعة، يقول النَّظمَ الرائق
https://dorar.net/history/event/2330، فباتوا على ظهورِ الخيل، فلما كان الصباحُ حضر أخو جعفر ليسمَعَ المرسوم، فنهَرَه أيتمش وقال له ولمن معه
https://dorar.net/history/event/2920، فإن قال بقاف العَرَبِ قُتِلَ، ووقع الرعبُ في قلوبِ العُربان حتى طَبَّق عليهم الأمراءُ، وأخَذوهم مِن
https://dorar.net/history/event/2854في قلوبهم على درجات عظيمة تزيد و تنقص , كما قال تعالى : {ثم أورثنا الكتاب الذين اصطفينا من عبادنا فمنهم ظالم
https://dorar.net/article/216)) لعصام الدين الحنفي (2/ 339). .وقال في التَّوريةِ: ((وهي ضَربانِ: مجرَّدةٌ، وهي التي لا تجامِعُ
https://dorar.net/arabia/5663الطُّمأنينةَ والاستقرار أمرٌ مطلوب؛ ولهذا نجدُ أشدَّ النَّاسِ استقرارًا وطُمأنينةً هم المؤمنون: قَالَ بَلَى
https://dorar.net/tafseer/4/38: فيه تكرارُ لفظ الْمُؤْمِنُونَ الْمُؤْمِنِينَ وإظهارُه في موطنِ الإضمار- حيث قال: مِنْ دُونِ الْمُؤْمِنِينَ
https://dorar.net/tafseer/3/11، فلا تتعالَ على غيرِك، قال تعالى: إِنَّ اللهَ كَانَ عَلِيًّا كَبِيرًا يُنظر: ((تفسير ابن
https://dorar.net/tafseer/4/12إذا فضَّل أحدًا على أحدٍ، فاعلَمْ أنَّ ذلك عن علمٍ وليس عبثًا؛ ولهذا لَمَّا قال المكذِّبون: لَنْ نُؤْمِنَ
https://dorar.net/tafseer/4/20، ومتَى عَرَفْتَ هذه الوجوهَ الثلاثةَ عَلِمْتَ أنَّ الدنيا متاعُ الغُرور، كما قال تعالى: وَمَا الْحَيَاةُ
https://dorar.net/tafseer/3/53ابن عثيمين- سورة آل عمران)) (2/87-89). .قال تعالى: إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا يُنْفِقُونَ
https://dorar.net/tafseer/3/37)) للفيروزابادي (10/ 348)، ((لسان العَرب)) لابن منظور (4/ 114). . قالَ أبو حَيَّانَ: وقدْ تَصرَّفَتْ
https://dorar.net/arabia/5066، يَمدَحُهم الشُّعَراءُ ويُناصِبونَ العَداءَ لمَن خالَفَهم، وقدْ قالَ أحَدُ وُلاتِهم -وهو عُبَيْدُ اللهِ بنُ
https://dorar.net/arabia/6189كلِّ فَريقٍ منهم في كِتابِه، قال تعالى: وَمِنْهُمْ مَنْ يَسْتَمِعُ إِلَيْكَ... [406] يُنظر
https://dorar.net/tafseer/6/8] يُنظر: ((تفسير ابن عاشور)) (8-ب/105). .وفي هذِه الآيةِ مُناسَبةٌ حسنة؛ حيثُ قال تَعالى هنا
https://dorar.net/tafseer/7/7)، ((مقاييس اللغة)) لابن فارس (2/106)، ((تذكرة الأريب)) لابن الجوزي (ص: 121). قال ابنُ عاشورٍ: (مَعْنَى
https://dorar.net/tafseer/7/42)) لابن حجر (2/218). - يُبَالِغ في تَعْظِيمِه والثَّنَاءِ عليه في العُلُوم، حتى قال أبو حَيَّان عنه
https://dorar.net/arabia/5419المودَّةِ، مأخوذةٌ من الشَّيءِ الصِّدقِ، وهو الصُّلبُ القويُّ، وقال أبو عليٍّ رحمه اللهُ: الصَّداقةُ
https://dorar.net/alakhlaq/2462: 108). .وقال ابنُ عُثَيمين فيما يخُصُّ خوارمَ المُروءةِ عُرفًا: (المُروءةُ ألَّا يفعَلَ أو يقولَ
https://dorar.net/alakhlaq/2580الهداية)) (ص: 54). .وقال عَونُ بنُ عبدِ اللهِ: (ما أحسَبُ أحَدًا تفرَّغ لعُيوبِ النَّاسِ إلَّا
https://dorar.net/alakhlaq/4665