خَيْرًا يَرَهُ [الزلزلة: 7]، واحتِمالُ رُؤيةِ العامِلِ مِثقالَ ذرَّةٍ مِن خَيرِ ما عمِلَه قَبلَ دُخولِه
https://dorar.net/frq/767خَيْرًا يَرَهُ [الزلزلة: 7]، واحتِمالُ رُؤيةِ العامِلِ مِثقالَ ذرَّةٍ مِن خَيرِ ما عمِلَه قَبلَ دُخولِه
https://dorar.net/frq/767خَيرٌ مِن عَمَلِ أحَدِكم عُمُرَه) [1894] أخرجه ابن ماجه (162)، وابن أبي شيبة (33082
https://dorar.net/aqeeda/3317العِبادِ وأكسابِهم وصدورِها عن تقديرٍ منه وخَلقٍ لها خيرِها وشَرِّها، والقَدَرُ اسمٌ لِما صدر مُقدَّرًا
https://dorar.net/aqeeda/2507لِمُؤْمِنٍ وَلَا مُؤْمِنَةٍ إِذَا قَضَى اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَمْرًا أَنْ يَكُونَ لَهُمُ الْخِيَرَةُ مِنْ
https://dorar.net/article/1716[1098] قال السعدي: (وَإِذَا مَرُّوا بِاللَّغْوِ وهو الكلامُ الذي لا خيرَ فيه، ولا فيه فائِدةٌ
https://dorar.net/tafseer/25/15أنه عليه السلام رسول لقومه، ورسل الله تعالى خاصة خلقه وخيرة عباده معصومون عن الزلل، مبرؤون من الخطل
https://dorar.net/adyan/586بَلَونا هؤلاء المكَذِّبينَ بالخَيرِ وأمهَلْناهم، وأمدَدْناهم بما شِئْنا مِن مالٍ ووَلَدٍ، وطولِ عُمُرٍ
https://dorar.net/tafseer/68/3بِيَدِكَ الْخَيْرُ إِنَّكَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ * تُولِجُ اللَّيْلَ فِي النَّهَارِ وَتُولِجُ
https://dorar.net/tafseer/62/1ذَلِكَ وَمَنْ يُعَظِّمْ حُرُمَاتِ اللَّهِ فَهُوَ خَيْرٌ لَهُ عِنْدَ رَبِّهِ وَأُحِلَّتْ لَكُمُ
https://dorar.net/tafseer/22/11: (هو ما أجرى اللهُ على أيديهم مِنَ الصُّلحِ بَيْنَهم وبيْنَ أعدائِهم، وما حَصَل بذلك مِنَ الخَيرِ العامِّ
https://dorar.net/tafseer/48/6وليس يَذودُأريدَ به للنَّاسِ خَيرٌ فلم يَزَلْبه عَمَهٌ عن نَفْسِه وشُرودُتجَمَّعَت الأضدادُ
https://dorar.net/arabia/6256وَيَخْتَارُ مَا كَانَ لَهُمُ الْخِيَرَةُ سُبْحَانَ اللَّهِ وَتَعَالَى عَمَّا يُشْرِكُونَ [القصص: 68].وقال
https://dorar.net/tafseer/7/13: اللَّهُمَّ إنِّي أسألُك خَيْرَها وخيرَ ما فيها، وخيرَ ما أُرسِلَتْ به، وأعوذُ بك مِن شَرِّها وشَرِّ
https://dorar.net/tafseer/46/9البوصيريُّ في ((إتحاف الخيرة المهرة)) (5/104). .عَبَسَ وَتَوَلَّى (1).أي: قَطَّبَ محمَّدٌ صلَّى اللهُ
https://dorar.net/tafseer/80/1).أي: وإذا النَّاسُ قد قُرِنَ كُلُّ واحِدٍ مِنهم بمَن هو مِثْلُه في الخَيرِ والشَّرِّ [28
https://dorar.net/tafseer/81/1بِيَدِهِ الْمُلْكُ.أي: تعاظَمَ وكثُرَ خَيرُ اللهِ الَّذي بيَدِه مُلْكُ العالَمِ أجمَعَ؛ فهو وَحْدَه مَن
https://dorar.net/tafseer/67/1الشوكاني)) (4/331). قال السعدي: (شاهدًا على أمَّتِه بما عمِلوه، مِن خَيرٍ وشرٍّ، كما قال تعالى
https://dorar.net/tafseer/33/14جُزَي: (واليَمينُ هنا تَحتمِلُ ثلاثةَ معانٍ: الأوَّلُ: أن يُرادَ بها طَريقُ الخَيرِ والصَّوابِ
https://dorar.net/tafseer/37/3مُناكَحَتُه.قال اللهُ عَزَّ وجلَّ: وَلَا تَنْكِحُوا الْمُشْرِكَاتِ حَتَّى يُؤْمِنَّ وَلَأَمَةٌ مُؤْمِنَةٌ خَيْرٌ
https://dorar.net/aqeeda/2989قَبلَها:لَمَّا ثبتَتِ الأمانةُ، وانتفَى مُوجبُ الخيانةِ؛ شرَعَ يُنكِرُ عليهم أكْلَ خَيرِه، وعبادةَ غيرِه، فقال
https://dorar.net/tafseer/26/10مِن أدائِه؛ وذلك عملًا بعُمومِ الأدِلَّةِ الدَّاعيةِ إلى التَّسابُقِ في الخَيراتِ، والمُسارِعةِ
https://dorar.net/osolfeqh/1020أَصْبَحْنَا قالَ رَسولُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وَسَلَّمَ: كانَ خَيْرَ فُرْسَانِنَا اليومَ أَبُو قَتَادَةَ
https://dorar.net/h/tqifHjB0} [النور : 63] ومفهوم حياته عليه الصلاة والسلام في البرزخ بين حديث (حياتي خير لكم ... ومماتي خير لكم تعرض
https://dorar.net/article/1085عليه وسلم ما خُيِّر بين أمرين، إلا اختار أيسرهما ما لم يكن إثمًا. وهذا الحديث وإن كان في الصحيحين
https://dorar.net/article/1388بالخَيْرِ، صَدوقًا عارِفًا، مُؤْثِرًا لحَميدِ الفِعالِ والقَوْلِ.وكذلك كلُّ مَن عُرِفَ بالخِصالِ المَحْمودةِ
https://dorar.net/arabia/6164: (ومعنى أَقْرَبُ لِلتَّقْوَى، أي: للتقوى الكاملة التي لا يَشُذُّ معها شيءٌ من الخير؛ وذلك أنَّ العدل
https://dorar.net/tafseer/5/5عِندَهم لا يَنقُصُ بالمَعصيةِ، لكِنَّ الشَّخصَ يَخرُجُ عن الإيمانِ ويَحبَطُ ما قدَّم من خيرٍ بمجرَّدِ
https://dorar.net/frq/1239: ((لا يَكمُلُ إيمانُ العَبْدِ حتَّى يُحِبَّ لأخيه المُسلِمِ الخَيْرَ)) [835] لم نقِفْ عليه بتمامِ
https://dorar.net/frq/286؟ قال: يخرجُ من بيتِه فلا يلقى مسلمًا إلَّا ظنَّ أنَّه خيرٌ منه) [2246] ((الزهد)) لأحمد بن
https://dorar.net/alakhlaq/815