عن السَّيِّئاتِ يومًا ما، وعلى كلِّ حالٍ فإنَّ المُراعيَ للصَّلاةِ لا بدَّ أن يكونَ أبعَدَ مِنَ الفَحشاءِ
https://dorar.net/tafseer/29/14عن السَّيِّئاتِ يومًا ما، وعلى كلِّ حالٍ فإنَّ المُراعيَ للصَّلاةِ لا بدَّ أن يكونَ أبعَدَ مِنَ الفَحشاءِ
https://dorar.net/tafseer/29/14على تَجدُّدِ إيمانِ هذا الفريقِ به، أي: إيمانُ مَن آمَنَ منهم مُستمِرٌّ، يَزْدادُ عددُ المؤمنينَ يومًا فيومًا
https://dorar.net/tafseer/29/14أَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُوا رَبَّكُمْ وَاخْشَوْا يَوْمًا لَا يَجْزِي وَالِدٌ عَنْ وَلَدِهِ وَلَا مَوْلُودٌ
https://dorar.net/tafseer/31/9القُرَشيِّ رَضِيَ الله عنه، ((أنَّ النبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم بزَقَ يومًا في كَفِّه، فوضع عليها أُصبُعَه
https://dorar.net/tafseer/16/1أنَّها سَمِعَتْ يومًا مُناديًا يُنادي في النَّاسِ: «الصَّلاةُ جامِعَةٌ» فاجتَمَعَ النَّاسُ في المسجدِ
https://dorar.net/hadith/sharh/152485قَالُوا لَبِثْنَا يَوْمًا أَوْ بَعْضَ يَوْمٍ [الكهف: 19]؛ حَيثُ وقَعَت "أو" بَعدَ خَبَرٍ
https://dorar.net/osolfeqh/1307على الأحرارِ البالغين المقيمين، الذين لا عذرَ لهم) ((الإجماع)) (ص: 40). وقال النوويُّ: (نقل ابنُ المنذرِ وغيرُه
https://dorar.net/feqhia/1592إلى ماتَجْنيهِ كَفِّي متى اشْتَهَيْتُولو تَعافَيتُها لحالَتْحالي ولمْ أحْوِ ما حَوَيْتُفمَهِّدِ العُذْرَ
https://dorar.net/arabia/6170أَلَّا نَتَوَكَّلَ عَلَى اللَّهِ وَقَدْ هَدَانَا سُبُلَنَا.أي: قالت الرُّسُلُ لأُمَمِهم: وأيُّ عذرٍ لنا
https://dorar.net/tafseer/14/3رَبِّكُمْأي: يا أيُّها الناسُ قد جاءتْكم من الله تعالى حُججٌ قاطعةٌ للعُذر، وأدلَّةٌ واضحةٌ مزيلة للشُّبهات
https://dorar.net/tafseer/4/44بالنِّسيانِ، وقد بيَّنتُ في كتابي «دفع إيهام الاضطراب عن آيات الكتاب» الأدلَّةَ الدالَّةَ على أنَّ العُذرَ
https://dorar.net/tafseer/20/17بالدَّلالةِ الظَّاهرةِ صاروا كأنَّهم لم يَبْقَ لهم عذرٌ في الإنكارِ [894] يُنظر: ((تفسير الرازي
https://dorar.net/tafseer/27/9في مَساقِه عُذْرٌ لِمَن جَمَع فأَوعَى، ولا هو تَعليلٌ لفِعلِه. ومَوقعُ حرْفِ التَّوكيدِ (إنَّ) ما تَتضمَّنُه
https://dorar.net/tafseer/70/3مَرَضٌ أَنْ لَنْ يُخْرِجَ اللَّهُ أَضْغَانَهُمْ * وَلَوْ نَشَاءُ لَأَرَيْنَاكَهُمْ فَلَعَرَفْتَهُمْ
https://dorar.net/article/522المضية في عقد الفرقة المرضية)) (ص 133). .
https://dorar.net/aqeeda/3219خَمْسُمِئةٍ وخَمْسونَ نَفْسًا أو أَكثَرُ مِن التَّابِعينَ وأتباعِ التَّابِعينَ، والأئِمَّةِ المَرْضيِّينَ
https://dorar.net/frq/448في هذا فلْيُراجِعْ كُتُبَ الإباضيَّةِ، مِثلُ: (اللُّمعة المَرضيَّة من أشعَّة الإباضيَّة) للسَّالميِّ، وكتاب
https://dorar.net/frq/1172وخمسونَ نَفْسًا أو أكثَرُ من التَّابعينَ والأئمَّةِ المَرضيِّينَ سِوى الصَّحابةِ، على اختلافِ الأعصارِ
https://dorar.net/frq/1079أن ذلك علة عظيمة، ومرض يفتقر إلى استئصال الداء، ومعالجته بأنفع الدواء، وعرف أن ذلك متوقف على معرفة الأسباب
https://dorar.net/article/1030، والأفعالَ المَرْضيَّةَ كانت ظاهرةً منه، ومَن كان موصوفًا بتلك الأخلاقِ والأفعالِ لم يَجُزْ إضافةُ الجنونِ
https://dorar.net/tafseer/68/1المُقرَّبينَ عِندَ اللهِ المَرْضيِّ عنهم، وأنَّه لم يُوقَفْ به عِندَ حَدِّ العَطاءِ لا غَيرُ. وتأكيدُ الجُملةِ
https://dorar.net/tafseer/38/7دخَل الجنَّةَ فهو آمِنٌ مِن كُلِّ مَخوفٍ: آمِنٌ مِن الموتِ، ومِن المرضِ، ومِن انقِطاعِ النَّعيمِ
https://dorar.net/tafseer/34/10بالمعروفِ ونَهْيِهم عن المنكَرِ، أو لغيرِ ذلك مِن الأسبابِ، كالمَرَضِ وغَيرِه. وممَّن ذهب إلى العمومِ
https://dorar.net/tafseer/31/6يَنْتَهِ الْمُنَافِقُونَ وَالَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ وَالْمُرْجِفُونَ فِي الْمَدِينَةِ
https://dorar.net/tafseer/9/27عن سَلف، دون مَن رُمي ببدعة، أو شُهر بلقب غير مرضيٍّ كالخوارج والمعتزلة والجهميَّة وغيرهم، وهؤلاء هم
https://dorar.net/article/1646إذا ظهرتِ المكابرةُ، وعُذْرِ المسلمين بكِفايةِ قِيامِهم بما افترَض اللهُ عليهم من الدَّعوة إلى الخيرِ
https://dorar.net/tafseer/5/31عن المسِّ الذي هو مُقدِّمةُ الإصابةِ بالسُّوءِ الجامعِ لأنواعِ الأذَى؛ مُبالغةً في الأمْرِ، وإزاحةً للعُذر
https://dorar.net/tafseer/7/17المَرتبةِ مِن اليمينِ ألَّا يَبقَى للمُعاندينَ عُذرٌ ما أصلًا؛ فإنَّهم كانوا يَعرِفون أمانتَه ونَزاهتَه
https://dorar.net/tafseer/34/2