، ولا مُؤخِّرَ لِمَا قدَّمتَ، «لا إلَهَ إلَّا أنت» لا مَعبودَ بحقٍّ إلَّا أنت سُبحانك، لا نُحصي ثَناءً عليك، أنتَ
https://dorar.net/hadith/sharh/10817، ولا مُؤخِّرَ لِمَا قدَّمتَ، «لا إلَهَ إلَّا أنت» لا مَعبودَ بحقٍّ إلَّا أنت سُبحانك، لا نُحصي ثَناءً عليك، أنتَ
https://dorar.net/hadith/sharh/10817: ما فعَلَ الفارسيُّ المُكاتَبُ؟ فدُعِيتُ له، فقال: خُذْها، فأدِّ بها ما عليك. قُلتُ: وأين تَقَعُ هذه يا
https://dorar.net/h/57Vpg5mo: اللهمَّ أعوذُ بِرِضاك مِن سَخَطِك، وبمعافاتِك من عقوبَتِك، وأعوذُ بك منك لا أُحْصِي ثناءً عليكَ
https://dorar.net/article/11، أنَّه دخل على ولده ذات مرَّة وهو يقرأ القرآن فقال له إقبال ناصحاً: أي بني ! اقرأ القرآن وكأنَّه عليك
https://dorar.net/article/518ليمُدَّ بها صاحِبَ مَكَّةَ الأميرَ حميضةَ بنَ أبي نُميٍّ لينصُرَ الرَّوافِضَ، ويُقيمَ الرَّفضَ في بلادِ
https://dorar.net/frq/1971، أو إزالةُ شكِّه وترَدُّدِه، إذا كان الكلامُ كلُّه منحصرًا في دائرةٍ خاصَّةٍ؛ فليس قصرًا حقيقيًّا عامًّا
https://dorar.net/tafseer/52/5؟ فيقولون: نعم! فليس كلُّ من أُطلق عليهم مسمَّى أهل الحَلِّ والعَقد يكونون فِعلًا أهلَ حَلٍّ وعَقد؛ فالأسماء
https://dorar.net/article/1760جَوابًا عن سُؤالِ مَن يَتعجَّبُ مِن إعراضِ المشرِكينَ عن الإسلامِ، مع أنَّه دِينٌ مُؤيَّدٌ بما سبَقَ مِن
https://dorar.net/tafseer/42/4: (وَاللَّهُ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الْكَافِرِينَ هذه الآيةُ وأمثالُها بالقرآنِ، فيها سؤالٌ مَعروفٌ، وإشكالٌ
https://dorar.net/tafseer/9/15إبراهيمَ: قصَّتُه المذكورةُ هنا، أي: اقرأْ عليهم ما ينزِلُ عليك الآنَ مِن نبأِ إبراهيمَ). ((تفسير ابن
https://dorar.net/tafseer/26/6: فقيل: نَافِلَةً لَكَ أَي: فريضةً زائدةً على سائرِ الفرائضِ التي فرَضها الله عليك، فإنها كانت فريضةً
https://dorar.net/tafseer/17/19تَأْكُلْ فِي أَرْضِ اللّهِ.أي: فاترُكوا هذه النَّاقةَ تأكُلْ ممَّا شاءت في أرضِ اللهِ؛ فليس عليكم رِزقُها
https://dorar.net/tafseer/11/13عن كلِّ يومٍ مسكينًا، أمَّا في كفَّارةِ اليمينِ وفِديةِ الأذى، فليس الأمرُ كذلك؛ لأنَّ الأمرَ فيهما
https://dorar.net/tafseer/5/27صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ فليس لإفادةِ أنَّه أُوحي إليه فقط، بل يُشعر مع ذلك بأنَّ إنزالَه إليه سببٌ
https://dorar.net/tafseer/5/22مُبَرِّراتٌ غيرُ صحيحةٍ؛ فليس النَّاسُ سواءً، بل هم متفاوِتون في الكمالِ، بحيث يمكِنُ اختيارُ أفضَلِهم لإمامةِ
https://dorar.net/frq/1262مفعول، وأنَّه محصور عن النساء; لأنَّه عِنين لا يقدر على إتيانهن، فليس بصحيح; لأنَّ العُنَّة عيب ونقص
https://dorar.net/tafseer/3/15له مُقتضياتٌ ومُتطلَّباتٌ قد لا تتوفَّرُ في مُدَّعي الإيمانِ؛ فليس الإيمانُ مِثلَ القُعودِ والقِيامِ ونَحوِهما
https://dorar.net/frq/1481بالكلام، أو إزالة شكه وتردده، إذا كان الكلام كله منحصرًا في دائرة خاصة؛ فليس قصرًا حقيقيًّا عامًّا
https://dorar.net/tafseer/1/1رَغِبَ عن سُنَّتِي فليس مِنِّي)) [358] رواه البخاري (5063) ومسلم (1401). .قُلْ هِيَ
https://dorar.net/tafseer/7/6؟ أي: فكيفَ تَعجَبونَ مِمَّا لا ينبغي العَجَبُ منه؟! فليس بعَجَبٍ أن يُوحِيَ اللهُ إلى رجُلٍ منكم؛ رحمةً بكم
https://dorar.net/tafseer/7/15تصوُّرِه، وتصوُّرُه هنا مُنتفٍ. والجوابُ الثَّاني: أنَّه لو فُرِض أنَّ هذا يُسمَّى مُركَّبًا فليس
https://dorar.net/frq/671أصومُ وأُفطِرُ، وأُصَلِّي وأرقُدُ، وأتزَوَّجُ النِّساءَ، فمَن رَغِبَ عن سُنَّتي فليس مني
https://dorar.net/alakhlaq/3517؛ فليس لأحَدٍ إليهما من سَبيلٍ. فالنَّاسُ في الحقيقةِ يَستَذِلُّهم وَهمٌ نَشَأ من أنفُسٍ مريضةٍ بالحرصِ
https://dorar.net/alakhlaq/1990حافِظًا لما سمِعَ، ورأى بعضُهم أنَّ قَيدَ العدلِ يغني عن اشتراطِ الضَّبطِ، فمَن ليس ضابطًا فليس بعَدلٍ
https://dorar.net/frq/1607تيميَّةَ: (الحُجَّةُ هي ما يَحتَجُّ به الخَصمُ وإن كان باطِلًا؛ فليس مِن شَرطِ لَفظِ الحُجَّةِ أن تكونَ
https://dorar.net/tafseer/45/6قبْلَ نُزولِ القُرآنِ، أو حَديثًا يُوجَدُ بعدَ القُرآنِ، فليس المعْنى أنَّهم يُؤمِنونَ بحديثٍ جاء قبْلَ
https://dorar.net/tafseer/77/8المَوهوبَ لاحِقٌ بأهلِه، ومَزيدٌ فيهم، فليس في الآيةِ تَقديرُ مُضافٍ في قَولِه: وَوَهَبْنَا لَهُ أَهْلَهُ
https://dorar.net/tafseer/38/8؛ فليس له حاجةٌ إليهم، ولا يُبالي بهم، ولا يَضُرُّه سُبحانَه كُفرُهم [88] يُنظر: ((تفسير ابن
https://dorar.net/tafseer/64/2عليه، بتَذكيرِه أنَّ تلك سُنَّةُ الرُّسلِ مِن قبْلِه؛ فليس في ذلك غَضاضةٌ عليه، والتَّعريضِ بقَومِه الَّذين عادَوه
https://dorar.net/tafseer/34/10