المقصودُ بالكلامِ، أو إزالةُ شكِّه وتردُّدِه إذا كان الكلامُ كلُّه منحصرًا في دائرةٍ خاصَّةٍ؛ فليس
https://dorar.net/tafseer/35/11المقصودُ بالكلامِ، أو إزالةُ شكِّه وتردُّدِه إذا كان الكلامُ كلُّه منحصرًا في دائرةٍ خاصَّةٍ؛ فليس
https://dorar.net/tafseer/35/11مسلم (2648). .قال أبو العبَّاسِ القُرطبيُّ: (مقتضى هذا السُّؤالِ أنَّ ما يصدُرُ عنَّا من الأعمالِ
https://dorar.net/aqeeda/2468، لا حِسابَ عليك؛ فالنَّبيُّ المَلِكُ يَفعَلُ ما فَرَض اللهُ عليه، ويَترُكُ ما حَرَّم اللهُ عليه، ويَتصَرَّفُ
https://dorar.net/tafseer/38/7فيه زِيادةٌ كَثيرةٌ، فطَلَب منهما عُمَرُ رَضيَ اللهُ عنه أنْ يُعيدَا النَّظرَ في سُؤالِه وإجابَتِهما، وهذا مِن
https://dorar.net/hadith/sharh/150610تَستطيعَ ذلك يومَكَ هذا»، أي: في هذا الزَّمنِ الحاضرِ؛ وذلك لضعْفِ شَوكةِ الإسْلامِ، فيُخافُ عليكَ مِن أذَى
https://dorar.net/hadith/sharh/10845: 133): (فإذا خالف مجتهدٌ نصًّا أو قياسًا جليًّا أو إجماعًا قطعيًّا لمعارض يراه راجحًا، فليس لمجتهد
https://dorar.net/article/1726وإن كانَ يَتَضمَّنُ التَّصْديقَ فليس هو مُجرَّدَ التَّصْديقِ، وإنَّما هو الإقْرارُ والطُّمَأْنينةُ، وذلك
https://dorar.net/frq/290). .وَمَنْ لَا يُجِبْ دَاعِيَ اللَّهِ فَلَيْسَ بِمُعْجِزٍ فِي الْأَرْضِ وَلَيْسَ لَهُ مِنْ دُونِهِ أَولِيَاءُ
https://dorar.net/tafseer/46/11، إذا كان الكلامُ كلُّه منحصرًا في دائرةٍ خاصَّةٍ؛ فليس قصرًا حقيقيًّا عامًّا، وإنَّما هو قصرٌ بالإضافةِ
https://dorar.net/tafseer/63/3هذا الاتِّفاقَ: القَرافيُّ [2672] قال: (فليسَ سَدُّ الذَّرائِعِ خاصًّا بمالِكٍ رَحِمَه اللهُ، بَل
https://dorar.net/osolfeqh/671عليه وسلَّم عنِ القَصرِ للصَّلاةِ إذا أمِنوا لمَّا سَمِعوا قَولَ اللهِ تعالى: فَلَيْسَ عَلَيْكُمْ جُنَاحٌ أَنْ
https://dorar.net/osolfeqh/1292وَسُلَيْمَانَ وَآَتَيْنَا دَاوُودَ زَبُورًا * وَرُسُلًا قَدْ قَصَصْنَاهُمْ عَلَيْكَ مِنْ قَبْلُ وَرُسُلًا لَمْ
https://dorar.net/tafseer/46/4)، ((تفسير الشوكاني)) (3/253). .كما قال تعالى: وَنَزَّلْنَا عَلَيْكَ الْكِتَابَ تِبْيَانًا
https://dorar.net/tafseer/17/4عَلَيْكَ الْكِتَابَ إِلَّا لِتُبَيِّنَ لَهُمُ الَّذِي اخْتَلَفُوا فِيهِ وَهُدًى وَرَحْمَةً لِقَوْمٍ
https://dorar.net/tafseer/16/14)، ((تفسير الشوكاني)) (4/534)، ((تفسير ابن عاشور)) (24/21). .إِنَّا أَنْزَلْنَا عَلَيْكَ الْكِتَابَ
https://dorar.net/tafseer/39/11لا يُفيدكم القعود عن القتال شيئًا، وإنْ ظننتم أنَّ في القعود بقاءَكم، فليس الأمر كذلك؛ فلا تجبُنوا عن لقائهم
https://dorar.net/tafseer/2/41). . 12- بابُ العِباداتِ والدِّياناتِ والتَّقَرُّباتِ مُتَلقَّاةٌ عنِ اللهِ ورَسولِه؛ فليس لأحَدٍ أنْ
https://dorar.net/tafseer/42/6في الِارتِقاءِ بالوَعيدِ بأنَّهم خالِدونَ في العَذابِ، فليس ورودُهم النَّارَ بمُوقَّتٍ بأجَلٍ. وثُمَّ للتَّرتيبِ
https://dorar.net/aqeeda/2199). .- وأمَّا تَكرارُ: أَوْ آَتِيكُمْ [النمل: 7] في سُورةِ (النَّملِ)، فليس فيه إلَّا تَكرارُ ما يُحرِزُ
https://dorar.net/tafseer/20/2المسلمِ، ممَّا يَكثُرُ السؤالُ عنه. وهي في الجملة: تكونُ ممَّا يجبُ أو ممَّا ينبغي على المسلمِ
https://dorar.net/article/2025السَّلَف كان مبنيًّا على الاختصارِ والاقتصار على بيان الآيات المُشْكلَة التي يَكْثُر السؤالُ عنها
https://dorar.net/article/1868، وكثر السُّؤَّال والعدو ساكن ببلده ومحلته، ولقد منع المسلمين من الحرث والزراعة وانقطعت الحرب
https://dorar.net/history/event/3537مَنْ لَا يَسْتَجِيبُ لَهُ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ وَهُمْ عَنْ دُعَائِهِمْ غَافِلُونَ فيه سؤالٌ
https://dorar.net/tafseer/46/2رَدٌّ لسؤالِهم تَعجيلَه وعن سَببِ تَأخيرِه، وهو سؤالٌ يُريدونَ منه الاستهزاءَ بخَبَرِه، والمعنى: أنْ ليس
https://dorar.net/tafseer/78/3الْكَافِرُونَ فيه سؤالٌ: التَّمامُ لا يكونُ إلَّا عندَ النُّقصانِ، فكيفَ نُقصانُ هذا النُّورِ؟الجوابُ: إتمامُه
https://dorar.net/tafseer/61/3وقَعَ جوابًا عن سُؤالٍ نشَأَ ممَّا قَبْلَه مِنَ الحثِّ على التَّقوى؛ كأنَّه قيلَ: كيفَ نَعمَلُ
https://dorar.net/tafseer/65/3دَابَّةٍ وَهُوَ عَلَى جَمْعِهِمْ إِذَا يَشَاءُ قَدِيرٌ فيه سُؤالٌ: كيف يَجوزُ إطلاقُ لَفظِ (الدَّابَّةِ
https://dorar.net/tafseer/42/81- في قَولِه تعالى: وَمِنْ دُونِهِمَا جَنَّتَانِ سُؤالٌ: كيف انقَسَمتْ هذه الجِنانُ الأربَعُ
https://dorar.net/tafseer/55/9* وَلَا تَدْعُ مَعَ اللَّهِ إِلَهًا آَخَرَ سؤالٌ: أنَّ هذا لا يَقَعُ منه صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ
https://dorar.net/tafseer/28/18