أمَرَنا النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ به مِنَ الدُّعاءِ له، والصَّلاةِ عليه وسُؤالِ الوَسيلَةِ
https://dorar.net/hadith/sharh/152400أمَرَنا النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ به مِنَ الدُّعاءِ له، والصَّلاةِ عليه وسُؤالِ الوَسيلَةِ
https://dorar.net/hadith/sharh/152400النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ ومضَى، وسُؤالُه: «وبِمَ أَخَذْتَ سابقةَ الحاجِّ» يَقصِدُ النَّاقةَ
https://dorar.net/hadith/sharh/152527يَسْتَحِقُّ أحدٌ مالًا في مُقاتلتِهِ. فسَكَتَ عبدُ اللهِ بنُ عَمْرٍو رَضيَ اللهُ عنهما عن جَوابِ سُؤالِه
https://dorar.net/hadith/sharh/152202شيءٍ مِن لذَّةِ الدُّنيا مِن النَّعيمِ يُسأَلُ عنه، والسُّؤالُ عنه يكونُ: هل قامَ العَبْدُ بحقِّ شُكرِه
https://dorar.net/hadith/sharh/91510: (سؤال عُمرَ رحمه الله مع جلالته لأبي واقد عن قراءة رسولِ الله صلَّى اللهُ عليه وسلَّم في العيدين
https://dorar.net/feqhia/1745يستحِقُّ العذابَ في ذلك اليومِ؛ لأنَّ هذا الخِطابَ لا يليقُ إلَّا بهم، فليس لأحدٍ أن يطعَنَ على ما قُلْناه
https://dorar.net/frq/774اللهِ، يعني: لأنَّ ما في البيِّنةِ مِن الإبهامِ يُثيرُ سُؤالَ سائلٍ عن صِفةِ هذه البيِّنةِ، وهي جُملةٌ
https://dorar.net/tafseer/98/1الجامع الصغير)) (2/ 439). .وقال ابنُ عُثيمين عِندَ إجابَتِه على سُؤالٍ: كيفَ رَأى النَّبيُّ صلَّى
https://dorar.net/aqeeda/2265على الطريقة الجاحظية مُسلَمٌ له فيه، وأما ما أطراه به زيادة على ذلك فليس الأمر كما قال، إلَّا في بعض دون
https://dorar.net/history/event/3262ولا يَعقِلونها، وإذ يَنظُرون أعمالَه وسيرتَه ولا يَهتَدون بها، فليس في هذين الاستِفْهامَين معنى الإنكارِ
https://dorar.net/tafseer/10/16المكذِّبون، وهم المشاهِدون العذابَ، والضَّميرُ في قولِه: وَقُضِيَ بَيْنَهُمْ عائدٌ عليهم؛ فليس موضع
https://dorar.net/tafseer/10/17مَحبَّةِ الغَزَلِ وإلْفِ النِّساءِ، فليس يَكادُ أحَدٌ يَخْلو مِن أن يكونَ مُتعلِّقًا مِنه بسَبَبٍ
https://dorar.net/arabia/5896أَوْلِيَاءَ مِنْ دُونِ الْمُؤْمِنِينَ وَمَنْ يَفْعَلْ ذَلِكَ فَلَيْسَ مِنَ اللَّهِ فِي شَيْءٍ إِلَّا أَنْ
https://dorar.net/tafseer/4/39الأشقى، وهو الكافِرُ، وإنْ صَلِيَها غيرُه من العُصاةِ فليس صِلِيُّه كصِلِيِّه) [542] ((فتح
https://dorar.net/frq/1251تَتَّخِذُوا المَلَائِكَةَ، فليس فيه التفات. ؛ إعراضًا عن مخاطبتِهم إلى مخاطبةِ المسلمين بالتعجُّبِ
https://dorar.net/tafseer/3/26، مَن مات مستقيمًا عليه فهو مُسلِمٌ عِندَ اللهِ، ومن شَكَّ فيه فليس على شيءٍ منه، ومن مات على خلافِه
https://dorar.net/frq/1338، لكنَّ اللَّفظَ المُطابِقَ للكتابِ والسُّنَّةِ هو الصَّوابُ، فليس لأحدٍ أن يقولَ بخِلافِ قولِ اللهِ
https://dorar.net/frq/1387متضَمِّنٌ لإثباتِ الآخَرِ، ولا نَفيُه متضَمِّنٌ لنَفيِ الآخَرِ، فليس من ضرورةِ وُجودِ أحَدِهما وجودُ الآخَرِ
https://dorar.net/frq/313والسُّنَّةَ إلى أن جُمِعا ودُوِّنا.أمَّا كَذِبُ الرُّواةِ فليس مِن الإنْصافِ أن نُسقِطَ جَميعَ الرُّواةِ
https://dorar.net/arabia/5854. ومن كان بهذه الصِّفةِ فليس بمعتَزلٍ عنه عليه السَّلامُ، ولا يجوزُ أن يُسَمَّى بهذا الاسمِ.وقال كثيرٌ مِنَ
https://dorar.net/arabia/5503للعِبادِ، فما أحَلَّ منها فهو رِزقُه، وما حرَّم فليس رِزقًا، أي: ليس مأمورًا بتناوُلِه [234
https://dorar.net/frq/579في بعضِ أعمالِه، فليس ذلك بمُخرجٍ من الإيمانِ إلَّا أنَّه مذمومٌ فاعلُه؛ لأنَّه أشرَك في بعضِ أعمالِه
https://dorar.net/alakhlaq/5019اعتذارُه؛ فليس من حكى عنك نُكرًا، توسِعُه فيك عُذرًا) [4135] ((الأمالي)) لأبي علي القالي (1
https://dorar.net/alakhlaq/4268الزَّائِدِ، كأنَّ مَن فعلَ ذلك خَرَجَ عن مَعاني أهلِ الصَّبرِ، وأمَّا مُجَرَّدُ التَّشَكِّي فليس مَذمومًا
https://dorar.net/alakhlaq/1805فِرَقِ الأمَّةِ، فليس في الطَّوائِفِ المنتَسِبةِ إلى القِبلةِ أكثَرُ كَذِبًا ولا أكثَرُ تصديقًا للكَذِبِ
https://dorar.net/frq/1618اللَّهَ مُبْتَلِيكُمْ بِنَهَرٍ فَمَنْ شَرِبَ مِنْهُ فَلَيْسَ مِنِّي وَمَنْ لَمْ يَطْعَمْهُ فَإِنَّهُ
https://dorar.net/alakhlaq/5174أمْرِه وأمرِ رَسولِه؛ فليس لمؤمِنٍ أن يختارَ شَيئًا بعدَ أمْرِه صلَّى اللهُ عليه وسلَّم، بل إذا أمَرَ
https://dorar.net/tafseer/33/11له ولا خُرطومَ، فإنْ كان له ذلك فهو الإبريقُ، والكأسُ: الإناء فيه الخَمرُ والشَّرابُ، فإن كان فارغًا فليس بكأسٍ
https://dorar.net/tafseer/56/2وُجودُه وعدَمُه، فليس له مِن ذاتِه إلَّا العدَمُ كغيرِه من المُمْكِناتِ [993] يُنظر: ((نظم
https://dorar.net/tafseer/22/21