فهو فَرْضِي، أو سأصومُ الفَرضَ إذا عقَد الإنسانُ النيَّةَ على أنَّه إن كان غدًا رَمَضانُ فهو فَرْضِي
https://dorar.net/feqhia/2644فهو فَرْضِي، أو سأصومُ الفَرضَ إذا عقَد الإنسانُ النيَّةَ على أنَّه إن كان غدًا رَمَضانُ فهو فَرْضِي
https://dorar.net/feqhia/2644: ((المغني)) لابن قدامة (1/105). الدَّليل مِن السُّنَّةِ: عن أنسِ بن مالكٍ رَضِيَ اللهُ عنه قال
https://dorar.net/feqhia/240). ثالثًا: أنَّ الركعتينِ أقلُّ ما يُشرَعُ في الصلواتِ غيرَ الوترِ؛ فلا يسنُّ للإنسانِ أن يتطوَّعَ بركعةٍ
https://dorar.net/feqhia/1261الإنْسانَ في المَضايِقِ والإشْكالاتِ، وتُؤَدِّي إلى الاعْتِراضِ على الشَّرْعِ [637] يُنظر
https://dorar.net/frq/250: 327). . عن أنَسِ بنِ مالكٍ رَضِيَ اللهُ عنه: ((أنَّ رِجالًا من الأنصارِ استَأذَنوا رسولَ اللهِ
https://dorar.net/tafseer/8/21). .فُولٌ:الفُولُ: نَباتٌ ذو أزْهارٍ بَيْضاءَ يُسْتعْمَلُ طَعامًا للإنْسانِ والحَيَوانِ [2181] يُنظر
https://dorar.net/arabia/5180الرِّياء، وطريق المنِّ والإيذاء، لا سيما إذا آنس المتصدِّق تقصيرًا في شُكْره على صدقتِه أو احتقارًا
https://dorar.net/tafseer/2/45على نفيِ كامِلِ الصُّورةِ التي يتخيَّلُها الإنسانُ لصورةِ راءٍ ومَرئيٍّ، وما تستلزِمُه من حدودٍ وتشبيهٍ
https://dorar.net/frq/1217ذلك، والنُّصوصُ أيضًا شاهِدةٌ بذلك، كقَولِه تعالى: وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالْإِنْسَ إِلَّا لِيَعْبُدُونِ
https://dorar.net/frq/298الرَّجلِ عِطْفُه، وتأويلُ الجَناحَيْنِ مِنَ الإنسانِ أنَّهما كالجَناحينِ مِنَ الطَّائرِ، وهما
https://dorar.net/tafseer/7/23الواقعِ من فِعْلِ السَّحرةِ وموقعُه من نُفوسِ الحاضرينَ؛ آنَسَ سُبحانَه نبيَّه موسى عليه السَّلامُ بقولِه
https://dorar.net/tafseer/7/25من جزائِها معهم، كما قال تعالى: وَكُلَّ إِنْسَانٍ أَلْزَمْنَاهُ طَائِرَهُ فِي عُنُقِهِ [الإسراء: 13
https://dorar.net/tafseer/7/27(7131)، ومسلم (2933)، من حديثِ أنسِ بنِ مالكٍ رَضِيَ اللهُ عنه. ، فنفى النَّبيُّ صلَّى اللهُ
https://dorar.net/frq/684[5801] اللَّهجةُ: هي لغةُ الإنسانِ التي جُبِل عليها فاعتادها. ومعنى صادِقِ اللَّهجةِ: أنَّه لا يذهَبُ
https://dorar.net/alakhlaq/1843الإنسانِ. يُنظر: ((المصباح المنير)) للفيومي (1/208). ، ولإدماجِ تَرغيبِهم في الإقلاعِ عن الشِّركِ
https://dorar.net/tafseer/40/12منهنَّ، فالإنسانُ يشتهي المرأةَ للَّذةِ والولدِ، وكلاهما مقصودٌ له لذاتِه، ثمَّ ذكَر شهوةَ الأموالِ
https://dorar.net/tafseer/63/4: الإنسَ والجِنَّ والملائكةَ، والوحوشَ وجميعَ الدوابِّ؛ قال الله تبارك وتعالى: وَمَا مِنْ دَابَّةٍ فِي
https://dorar.net/tafseer/18/25النِّعَمِ بمَعرفةِ ضِدِّها، وأنَّ الإنسانَ يستَدِلُّ على مِقدارِ هذه النِّعمةِ بضِدِّها [719
https://dorar.net/tafseer/25/11، قال: قال رَسولُ الله صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ: ((ليْس مِنَ الإنسانِ شَيءٌ إلَّا يَبلَى، إلَّا عَظمًا
https://dorar.net/tafseer/50/1لا صلاحَ للإنسانِ إلَّا بهما، كما أنَّه لا صلاحَ للبَدَنِ إلَّا بالنَّفْسِ والعَقْلِ [21
https://dorar.net/tafseer/91/1)) (30/402). ويُنظر أيضًا: ((تفسير ابن عثيمين- جزء عم)) (ص: 239). .عن أنسِ بنِ مالكٍ رَضِيَ الله
https://dorar.net/tafseer/93/1والإنسِ) والملائكةِ. ومِمَّن قال بهذا المعنى: الزمخشريُّ، والرازي، والرسعني، والنسفي، وابن القيم
https://dorar.net/tafseer/37/7)، ((تفسير ابن عاشور)) (23/197)، ((تفسير ابن عثيمين- سورة الصافات)) (ص: 363-364). !عن أَنسٍ رَضِيَ
https://dorar.net/tafseer/37/16(ما) و(صَدَقَ) الفعلِ الماضي، جُعِل اسمًا لأفرادِ الكُلِّيِّ، فـ (ماصَدَق الإنسانِ): أفرادُه، مِن زَيدٍ
https://dorar.net/tafseer/35/10الجميعِ. أو عُبِّرَ بالوجْهِ عن جُملةِ الإنسانِ، كما يُعبَّرُ عنها بالرَّأسِ والرَّقَبةِ، كما قال
https://dorar.net/tafseer/27/15مقاتلُ بنُ سليمان: (رَحْمَةً لِلْعَالَمِينَ يعنى: الجنَّ والإنسَ). ((تفسير مقاتل بن سليمان)) (3/97
https://dorar.net/tafseer/21/22تَنْطَوي عليه مِن دَقائِقِ الحِكْمةِ الَّتي تَمُرُّ على كُلِّ إنسانٍ كُلَّ يَومٍ في نَفْسِه، وتَمُرُّ
https://dorar.net/tafseer/39/12مُسَمَّاهُ؛ كدَلالةِ الإنسانِ والأسدِ على حقيقتَيْهِما. ودَلالةُ التَّضمُّنِ: دَلالةُ اللَّفظِ على بعضِ
https://dorar.net/tafseer/40/3بِهِ وَمَنْ بَلَغَ [الأنعام: 19].وقال سُبحانَه: يَا أَيُّهَا الْإِنْسَانُ إِنَّكَ كَادِحٌ إِلَى رَبِّكَ
https://dorar.net/tafseer/40/5وَأَنَّكُمْ إِلَيْنَا لَا تُرْجَعُونَ [المؤمنون: 115].وقال تبارك وتعالى: وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالْإِنْسَ
https://dorar.net/tafseer/44/5