قَومِ رَسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، وتَقريعِهم وتَوبيخِهم، وهو قولُه: وَلَوْ نَشَاءُ
https://dorar.net/tafseer/36/11قَومِ رَسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، وتَقريعِهم وتَوبيخِهم، وهو قولُه: وَلَوْ نَشَاءُ
https://dorar.net/tafseer/36/11المُؤمِنين من قومِ فِرعونَ [683] يُنظر: ((تفسير ابن عاشور)) (16/268). .
https://dorar.net/tafseer/20/8بُعْدًا لِلْقَوْمِ الظَّالِمِينَ [هود: 44]، وحقيقةُ ذلك: وهلَكَ مَن قضَى اللهُ هلاكَه، ونجا مَن قضى
https://dorar.net/tafseer/28/15)) للبقاعي (14/250)، ((تفسير السعدي)) (ص: 613). .وَهُمْ لَا يَشْعُرُونَ.أي: وقَومُ فِرعَونَ لا يعلَمونَ
https://dorar.net/tafseer/28/2: أنَّهم يتفَرَّقونَ في الأرضِ، فلا ترى أكَمةً إلَّا وقَومٌ منهم يَهبِطونَ منها مُسرِعينَ). ((الوسيط)) (3
https://dorar.net/tafseer/21/20الأنبياءَ منها). ((أضواء البيان)) (3/10). .كما قال تعالى: وَأَوْرَثْنَا الْقَوْمَ الَّذِينَ
https://dorar.net/tafseer/17/1البيان)) للشنقيطي (3/79). .كما قال تعالى: وَقَوْمَ نُوحٍ لَمَّا كَذَّبُوا الرُّسُلَ
https://dorar.net/tafseer/17/5الْكَذِبَ وَهُوَ يُدْعَى إِلَى الْإِسْلَامِ وَاللَّهُ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ [الصف: 7].أَلَيْسَ
https://dorar.net/tafseer/39/10فِرعَونُ وقَومُه حينَ دخَلَه موسى وبنو إسرائيلَ، فلَحِقَ بهم فِرعَونُ). ((تفسير ابن عاشور)) (27/39
https://dorar.net/tafseer/52/1قالهُ أحمَدُ بنُ حَنبَلٍ والجُمهورُ، قال إسحاقُ بنُ راهَوَيه: هذا كتَقاتُلِ القَومِ للعَصَبيَّةِ
https://dorar.net/aqeeda/3122ولا سرقةٍ ولا كبيرٍ من المعاصي الموجِبةِ للحُدودِ، وقد عاقب اللهُ قَومَ لُوطٍ من العقوباتِ بما لم يعاقِبْه
https://dorar.net/aqeeda/2855: وما كُنَّا مُهلِكي قومٍ إلَّا بعد الإعذارِ إليهم بالرُّسُلِ، وإقامةِ الحُجَّةِ عليهم بالآياتِ التي تَقطَعُ
https://dorar.net/aqeeda/2759السَّلَفِ مِن مُخالَطةِ أهلِ البِدَعِ؛ فقَدْ أضعَفَتْ حُبَّ الصَّحابةِ في قلوبِ قومٍ، فأصبَحوا لا يَرَوْنَ
https://dorar.net/article/938تيميَّة قال ابن تيميَّة: (سُئل- يعني: النبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم- عن قوم يحبُّونَ أسنِمةَ الإبِلِ
https://dorar.net/feqhia/180كان يدعو به في القنوت الراتب، وإنَّما المنقول عنه ما يدعو به في العارِضِ؛ كالدعاء لقومٍ، وعلى قومٍ، فأما
https://dorar.net/feqhia/936، فسَأل عنِ القَومِ حتَّى انتَهى إليَّ، فقُلتُ: أنا مُحَمَّدُ بنُ عليِّ بنِ حُسَينٍ، فأهوى بيَدِه
https://dorar.net/qfiqhia/309الصحابة وفهمهم مع الاستعانة بقواعد اللغة خلافا لما يدعيه المؤلف، الذي يريد أن يطوع ثوابت الشريعة وأصولها
https://dorar.net/article/1362، فاضطرَّه ذلك إلى أنْ جحَد العُمومَ في اللُّغةِ والشَّرعِ، فكانوا فيما فرُّوا إليه مِن هذا الجَحدِ
https://dorar.net/frq/1497الأفصحَ في اللُّغةِ العربيَّةِ أنَّه إذا أُضِيفَ المُثَنَّى إلى ما يُفيدُ التَّعدُّدَ فإنَّه يُجْمَعُ
https://dorar.net/tafseer/66/1في لُغةِ العَرَبِ شائِعٌ. ومِنهم من قال: هيَ مَحمولةٌ عَلى مَسحِ القَدَمَينِ إذا كانَ عَلَيهِما الخُفَّانِ
https://dorar.net/aqeeda/3435مَوتِكم: أصلُ «البَعثِ» في اللُّغةِ: الإخراجُ، ويُطلَقُ على الإحياءِ، كما هذه الآية، ويَدُلُّ على أنَّ
https://dorar.net/aqeeda/2018النُّسُكَينِ فيه تمتُّعٌ لغةً; لأنَّ التمتُّعَ مِن المتاعِ أو المُتْعَة، وهو الانتفاعُ أو النَّفْعُ، وكلٌّ مِنَ
https://dorar.net/feqhia/2943مُوَحِّدين، وهم يفعلون مِثلَ ما يفعَلُ جميعُ المُشْرِكين، ولكِنَّهم يُفسِدون في اللُّغةِ كما يُفسِدون
https://dorar.net/aqeeda/2871لِلتَّعلُّمِ، فيَتذَكَّرُ إذا أقْبَلَ بكُلِّيَّتِه وأزالَ الموانِعَ بأسْرِها، فتأمَّل). ((تفسير الألوسي
https://dorar.net/tafseer/50/7ذلك، وسَدَّ الذَّرائِعَ المؤدِّيةَ إلى ذلك، فقال: ((اشتَدَّ غَضَبُ اللهِ على قَومٍ اتَّخذوا قبورَ أنبيائِهم
https://dorar.net/aqeeda/3081أبوابِ المَسجِدِ، فقالوا: قَصُرَتِ الصَّلاةُ! وفي القَومِ أبو بَكرٍ وعُمَرُ، فهابا أن يُكَلِّماه
https://dorar.net/osolfeqh/1459