فهو: الدعاء بأسماء الله الحسنى الثابتة في الكتاب والسنة. وقد اشتمل على: - دعاء المسألة والعبادة لغة
https://dorar.net/article/1144فهو: الدعاء بأسماء الله الحسنى الثابتة في الكتاب والسنة. وقد اشتمل على: - دعاء المسألة والعبادة لغة
https://dorar.net/article/1144قُلوبَهم على مقاديرِ قُوَّةِ إيمانِهم وعمَلِهم، ويمُرُّ على قُلوبِ قومٍ لا يشعُرونَ به؛ وهم المُنكِرون
https://dorar.net/tafseer/13/5لا يُكفَّرُ ولا يُفسَّقُ، ولا تُرَدُّ شَهادتُه، إذا لم يكُنْ قادِرًا على تَعَلُّمِ الهدى، وحُكمُه حُكمُ
https://dorar.net/frq/1988يُنَزِّلْ بِهِ سُلْطَانًا وَأَنْ تَقُولُوا عَلَى اللَّهِ مَا لَا تَعْلَمُونَ [الأعراف: 33]. يُنظر: ((الكليات
https://dorar.net/tafseer/81/2الرَّبَّ الَّذي يَعبُدُه النَّبيُّ صلَّى الله عليه وسلَّم سَنةً، فيما يُروَى، وبهذا تَعلَمُ وَجْهَ
https://dorar.net/tafseer/109/1أو دارَ في الفِكرِ مِن تَصَوُّرِ لَذَّةٍ، فلَذَّةُ الجَنةِ فوقَ ذَلِكَ، كَما قال تعالى: فَلَا تَعْلَمُ
https://dorar.net/aqeeda/2328: (عَدلُ القَولِ في القَدَرِ أن تعلَمَ أنَّ اللهَ عَدلٌ لا يجورُ، كيف خلق، وكيف قدَّر، وكيف أعطى، وكيف منع
https://dorar.net/aqeeda/2460إلى أن يُخلِّصَ اللَّبنَ من الماءِ فإذا فرغ اللهُ من ذلك نادَى منادٍ يسمَعُ الخلائقُ كلُّهم ألا ليلحَقْ كلُّ قومٍ
https://dorar.net/h/ZDYG1jHvأبو عبدالله: هذا قول سوء رديء، يجانبون هؤلاء القوم، ولا يجالسون، ونبين أمرهم للناس ) . فكيف بمن
https://dorar.net/article/1249: (قد اختلف النَّاسُ في اشتِراطِ النَّسَبِ في الإمامةِ، فقال قومٌ من قُدَماءِ أصحابِنا -يعني المُعتَزِلةَ
https://dorar.net/frq/1264قَوْمِهِ [الأنعام: 83]، وقد ألزم عليه السَّلامُ أباه الحُجَّةَ بقَولِه: لِمَ تَعْبُدُ مَا لَا يَسْمَعُ
https://dorar.net/frq/407قومٌ لا يعلمونَ [1583] يُنظر: ((تفسير ابن عاشور)) (7/394). . 3- قوله: وَهُوَ الَّذِي
https://dorar.net/tafseer/6/25). .كما حَكَى الله تعالى عن نوحٍ وقَوْمِه، فقال: قَالُوا أَنُؤْمِنُ لَكَ وَاتَّبَعَكَ الْأَرْذَلُونَ * قَالَ
https://dorar.net/tafseer/6/14الإسماعيليَّةِإنَّه بالنَّظَرِ والتَّأمُّلِ في مُعتَقَداتِ القَومِ وتَصَوُّراتِهم، ومِن ثَمَّ سُلوكِهم وواقِعِهم، فقد
https://dorar.net/frq/2143القوم يدريه ومن دراه غدا بالروح يشريه فهذا إشارة لطريق هذا النعيم القلبي الذي هو أصل كل نعيم
https://dorar.net/article/1034عن النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم أنَّه قال: ((وَيلٌ للذي يحدِّثُ بالحديثِ؛ ليضحِكَ به القومَ، فيَكذِبُ
https://dorar.net/alakhlaq/4785فيها مِنَ الصُّورِ، فقال رَسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم: ((أولئِك قَومٌ إذا ماتَ فيهم العَبدُ
https://dorar.net/frq/1773، واستَنصَرَ كلُّ قومٍ بآلهتِهم، وطَمِعوا في غَنائها عنهم، وهذه حالةٌ يَعرِفونَها، فلا يَمتَرُون في أنَّهم
https://dorar.net/tafseer/67/5رُؤَساءُ أحَقُّ به منَّا؛ لإغوائِكم إيَّانا، وتَسبُّبِكم فيما نحن فيه مِنَ العَذابِ، كما لو زَيَّنَ قَومٌ
https://dorar.net/tafseer/38/11، وأُعطيتُ الشَّفاعةَ، وكان النَّبيُّ يُبعَثُ إلى قَومِه خاصَّةً، وبُعِثتُ إلى النَّاسِ عامَّةً
https://dorar.net/tafseer/34/8). .وأيضًا لَمَّا تَضمَّنَتِ المِنَّةُ بإنزالِ الغَيثِ بعْدَ القُنوطِ أنَّ القومَ أصابَهم جَهدٌ مِن القَحطِ
https://dorar.net/tafseer/42/8عثيمين- سورة الشورى)) (ص: 300). .كما قال الله تعالَى: وَلَا يَجْرِمَنَّكُمْ شَنَآَنُ قَوْمٍ عَلَى
https://dorar.net/tafseer/42/9إلى ما يُوجِبُ المَغفِرةَ؛ فقال قومٌ: المرادُ: سابِقوا إلى التَّوبةِ. وقال آخَرونَ: المرادُ: سابِقوا
https://dorar.net/tafseer/57/5). :أَفَبِالْبَاطِلِ يُؤْمِنُونَ وَبِنِعْمَةِ اللَّهِ يَكْفُرُونَ.أي: أفبِالشِّركِ يُؤمِنُ أولئك القَومُ، وبالنِّعمةِ
https://dorar.net/tafseer/29/19الأُمَمِ التي أشْرَكَت وكذَّبَت، مِثْلُ عادٍ، وثمودَ، وقومِ لُوطٍ، وغيرِهم؛ لأنَّ كثيرًا مِن المشركينَ
https://dorar.net/tafseer/30/10القَومِ إلَّا أربَعةً)) [1464] أخرجه الترمذي (3129)، وأحمد (21267). قال الترمذي: (حسنٌ
https://dorar.net/tafseer/16/27، وأجْرى صِفَةَ التَّفكيرِ على لفظِ (قَوْمٍ)؛ إشارةً إلى أنَّ التَّفكيرَ المُتكرِّرَ المُتجدِّدَ هو صِفَةٌ
https://dorar.net/tafseer/13/1الْبُشْرَى يُجَادِلُنَا فِي قَوْمِ لُوطٍ * إِنَّ إِبْرَاهِيمَ لَحَلِيمٌ أَوَّاهٌ مُنِيبٌ * يَا إِبْرَاهِيمُ
https://dorar.net/tafseer/9/42إِفْكٌ افْتَرَاهُ وَأَعَانَهُ عَلَيْهِ قَوْمٌ آَخَرُونَ فَقَدْ جَاءُوا ظُلْمًا وَزُورًا * وَقَالُوا
https://dorar.net/tafseer/44/2