البصرة لا يَسعُهم المسجد الأكبر، قال: لكلِّ قوم مسجد يُجمِّعون فيه، ويجزئ ذلك من التجميع في المسجدِ
https://dorar.net/feqhia/1577البصرة لا يَسعُهم المسجد الأكبر، قال: لكلِّ قوم مسجد يُجمِّعون فيه، ويجزئ ذلك من التجميع في المسجدِ
https://dorar.net/feqhia/1577إِنْ كُنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ * وَمَا جَعَلْنَاهُمْ جَسَدًا لَا يَأْكُلُونَ الطَّعَامَ وَمَا كَانُوا
https://dorar.net/tafseer/25/6تلقَّاها الفقهاء، والنَّفْس في اللُّغة: يُعبَّرُ بها عن الدَّم، ومنه نَفِسَت المرأة- بفَتح النون- إذا حاضت
https://dorar.net/feqhia/182في مَحبوبٍ مَخلوقٍ، وللَّهِ المَثَلُ الأعلى:يا قَومِ قَلبي عِندَ زَهراءِيعرِفُه السَّامِعُ والرَّائيلا
https://dorar.net/frq/2327والخُلقِ؛ أتْبَعه بما يَدْعوه إلى التَّشدُّدِ مع قَومِه، وقوَّى قلبَه بذلك، مع قلَّةِ العددِ، وكثرةِ
https://dorar.net/tafseer/68/2عقوبة مستمَدَّة من الرومان قولٌ يَنمُّ عن جهلِ قائله بالفقه وأصوله, ولو درس وتعلَّم لوقَف
https://dorar.net/article/1752رَسُولُنَا.أي: يا أيُّها اليهودُ والنَّصارى- الذين أنعمَ اللهُ عليكم بالتوراةِ والإنجيلِ، وتَعلمونَ منهما بَعثةَ
https://dorar.net/tafseer/5/8تَعْلَمُونَ في الآية تفريع على قوله: وَقُومُوا للهِ قَانِتِينَ؛ للتنبيه على أنَّ حالة الخوف لا تكون عذرًا
https://dorar.net/tafseer/2/40الدَّارَ حينَ أشرَف عليهم عثمانُ، فقال: أنشَدُكم باللهِ وبالإسلامِ، هل تَعلَمون أنَّ رسولَ اللهِ صلَّى
https://dorar.net/alakhlaq/1736السَّبقِ بالحُضورِ بجَعْلِه نَهَمًا وجَشَعًا وإنْ كانوا قد يَحضُرون لِغَيرِ ذلك، وبهذا تَعلَمُ أنْ ليس
https://dorar.net/tafseer/33/17، المقيمينَ لعبادةٍ من العباداتِ؛ مِن ذكرٍ، وقراءةٍ، وتعلُّمِ عِلمٍ وتعليمِه، وغير ذلك من أنواعِ القُرَبِ
https://dorar.net/tafseer/22/10مِن الغَيبِ الَّذي لا تَعلَمُه أنت ولا قَومُك، فهلْ أتاك مِن غيرِ إعلامِنا وإرسالِنا وتعريفِنا؟ أوْ
https://dorar.net/tafseer/88/1ذُكِرَ اسمُ اللَّهِ عليهِ، والشَّياطينُ لا تَعلَمُ به) [4527] يُنظر: ((النبوات)) (2/ 1022). .
https://dorar.net/aqeeda/1298تُعَلِّمُونَ الْكِتَابَ وَبِمَا كُنْتُمْ تَدْرُسُونَ * وَلَا يَأْمُرَكُمْ أَنْ تَتَّخِذُوا الْمَلَائِكَةَ
https://dorar.net/aqeeda/1122الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَخُونُوا اللَّهَ وَالرَّسُولَ وَتَخُونُوا أَمَانَاتِكُمْ وَأَنْتُمْ تَعْلَمُونَ
https://dorar.net/aqeeda/2960، وتشتَمِلُ على سَبعِ خِصالٍ: التلَفُّظُ بالتوحيدِ، وتلاوةُ القُرآنِ، وتعَلُّمُ العِلمِ وتعليمُه، والدُّعاءُ
https://dorar.net/aqeeda/2592عَلَّمَكُمُ السِّحْرَ فَلَسَوْفَ تَعْلَمُونَ لَأُقَطِّعَنَّ أَيْدِيَكُمْ وَأَرْجُلَكُمْ مِنْ خِلَافٍ
https://dorar.net/arabia/1676الشافعيَّة والحنابلة: إلَّا أن يكون إمامًا يُريد أن يُتعلَّم منه، فيجهر حتى يَعلم أنه قد تُعلِّم
https://dorar.net/feqhia/1068مِن القومِ الذين يَتكبَّرون، فتكبَّرتَ عن السُّجودِ؛ لكونِك منهم؟ ممَّن اختاره في الجُملةِ
https://dorar.net/tafseer/38/13مِنْكُمْ وَالَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ دَرَجَاتٍ قال قومٌ: معناه: يَرفَعِ اللهُ المؤمِنينَ العُلَماءَ منكم
https://dorar.net/tafseer/58/4: يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا اذْكُرُوا نِعْمَةَ اللَّهِ عَلَيْكُمْ إِذْ هَمَّ قَوْمٌ أَنْ
https://dorar.net/tafseer/48/7وإن كانت نزلت بسَبَبِ لَمْزِ قَوْمٍ وأذى آخَرينَ، فحُكْمُها عامٌّ كسائِرِ الآياتِ اللَّواتي نزَلْنَ على أسبابٍ
https://dorar.net/aqeeda/2903ما صحَّ من أخطاء فالقوم فيه معذرون، وخَطؤهم مغفور؛ فهل يجوز بعد ذلك أن نذكُر انحرافاتِهم على أساس أنَّ
https://dorar.net/article/1616عَلَى اللَّهِ مَا لَا تَعْلَمُونَ [الأعراف: 33]. يُنظر: ((الكليات)) للكفوي (ص: 545)، ((أضواء البيان
https://dorar.net/tafseer/53/2نظَرِهم مِن عَجَبِهم؛ لأنَّ شأنَ النَّذيرِ أنْ يَكونَ مِنَ القَومِ ممَّن يَنصَحُ لهم، فكَوْنُه منهم أَوْلى
https://dorar.net/tafseer/38/2بالإتمامِ، ولا بِتَرْك الجمع، ومن قال إنَّه قال لهم: ((أتِمُّوا صلاتَكم؛ فإنَّا قومٌ سَفْرٌ))، فقد غلِطَ
https://dorar.net/feqhia/3030إلى قَومِه خاصَّةً، وبُعِثتُ إلى النَّاسِ كافَّةً، وأُعطِيتُ الشَّفاعةَ)) [963] رواه البخاري (438
https://dorar.net/tafseer/8/21قومٌ استَوَت حسناتُهم وسَيِّئاتهم؛ نصَّ عليه حذيفةُ، وابنُ عباس، وابن مسعود، وغيرُ واحدٍ مِنَ
https://dorar.net/tafseer/7/11