الشقاق في كل مكان، بحيث لا يمكن اجتثاثه، وأوجدنا التنافر بين مصالح الأمميين المادية والقومية، وأشعلنا نار
https://dorar.net/adyan/303الشقاق في كل مكان، بحيث لا يمكن اجتثاثه، وأوجدنا التنافر بين مصالح الأمميين المادية والقومية، وأشعلنا نار
https://dorar.net/adyan/303: أتسمَعونَ يا مَعشَرَ قُرَيشٍ، أمَا والذي نَفسُ مُحَمَّدٍ بيدِه، لقد جِئتُكم بالذَّبحِ! قال: فأخَذَتِ القَومَ
https://dorar.net/alakhlaq/2370خبَرَ فِرعَونَ وقَومِه إلى موسى حينما كانوا يَسْعَون لقَتلِه، فأفشى ذلك السِّرَّ لِموسى
https://dorar.net/alakhlaq/3265صالحينَ مِن قَومِ نوحٍ، فلمَّا هَلكوا أوحى الشَّيطانُ إلى قَومِهم أن انصِبوا إلى مَجالسِهم التي كانوا
https://dorar.net/frq/1775النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ لها. وفيه: خِدمةُ الصَّغيرِ لِلكَبيرِ؛ لِشَرَفٍ في نَفْسِه، أو في قَومِه
https://dorar.net/hadith/sharh/4107أنْ يجعَلَ بَعْدَ عُسرِ قومٍ يُسرًا لهم، فمَن كان في عُسرٍ رجَا أنْ يكونَ ممَّن يَشملُه فضلُ اللهِ
https://dorar.net/tafseer/65/3: «أَشْهَدُ» يَمينٌ؛ لأنَّ القومَ قالوا: «نَشْهَدُ»، فجَعَله اللهُ يَمينًا بقولِه: اتَّخَذُوا أَيْمَانَهُمْ
https://dorar.net/tafseer/63/1اللَّهِ.سَبَبُ النُّزولِ:عن ابنِ عبَّاسٍ رَضيَ اللهُ عنهما، قال: (كان قَومٌ مِن أهلِ مكَّةَ أسلَموا، وكانوا
https://dorar.net/tafseer/29/3في دِيارِ قَومِه؛ لأنَّه لَمَّا نشَأَ فيها مِن زمَنِ الطُّفولةِ فما بعْدَه قبْلَ حُدوثِ التَّفكيرِ في عقْلِه
https://dorar.net/tafseer/29/7عليه قَومٌ آخَرونَ). ((تفسير ابن جرير)) (16/618). وقال السعدي: (وَالَّذِينَ كَفَرُوا باللهِ ورُسُلِه
https://dorar.net/tafseer/22/19وقومِه. وإنْ كان هذا القولُ قد جرى بينهم في خاصَّتِهم تَمهيدًا لقولِهم: وَإِذِ اعْتَزَلْتُمُوهُمْ
https://dorar.net/tafseer/18/4عاشور)) (16/62). واختُلِف في سببِ إخفائِه هذا النِّداءَ: فقيل: أخفاه مِن قَومِه؛ لئلَّا
https://dorar.net/tafseer/19/1اللهَ تعالَى يَختِمُ الأمورَ بالحَمدِ، كقَولِه تعالَى: فَقُطِعَ دَابِرُ الْقَوْمِ الَّذِينَ ظَلَمُوا
https://dorar.net/tafseer/39/19بَيعةِ الرِّضوانِ مِن ثَوابِ الدُّنيا والآخِرةِ إلى كشْفِ شُبهةٍ عرَضَت للقَومِ في رُؤيا رآها رسولُ اللهِ
https://dorar.net/tafseer/48/8السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ لَآَيَاتٍ لِلْمُؤْمِنِينَ ... هذا الكلامُ وإنْ كان مُوجَّهًا إلى قَومٍ لا يُنكِرون
https://dorar.net/tafseer/45/1قَوْمَهُ [الأعراف: 155]، وإمَّا بتَضمينِه معْنى (نُدخِلْه) [195] يُنظر: ((تفسير الزمخشري)) (4
https://dorar.net/tafseer/72/4من الدَّهْرِ، ثم يطَلِّقُها فترجِعُ إلى أبيها وقَومِها. أهْلُ بَيْتِه: أَصْلُه وعَصَبَتُه الذين حُرِموا
https://dorar.net/aqeeda/3343)) أي: انتسب إلى قومٍ ((ليس له فيهم نَسَبٌ))، وسقط لأبي ذرٍّ لفظُ: «له»، وللكشميهنيِّ: «ليس منهم»؛ نَسَبُ
https://dorar.net/aqeeda/3413تعالى ذِكرُه: يُقالُ لَهم: كُلُوا أيُّها القَومُ مِن هذه الفَواكِه، واشرَبُوا مِن هذه العُيُونِ كُلَّما
https://dorar.net/aqeeda/2330الفريقَينِ [2571] وهذا ما أشارَ إليه الجَصَّاصُ؛ حَيثُ قال: (تَكَلَّمَ قَومٌ مِن مُخالفينا
https://dorar.net/osolfeqh/643كتفيْهِ خاتمَ النُّبوَّةِ مثلَ بيضةِ الحمامةِ فأسلمتُ ثمَّ قلتُ لَهُ يا رسولَ اللَّهِ أيُّ قومٍ النَّصارى
https://dorar.net/h/VnDVjMorقَومٍ، فبال قائمًا، فتنحَّيْتُ فقال: ادْنُه، فدنوتُ، حتَّى قمتُ عند عَقبَيهِ، فتوضَّأ فمَسح على خفَّيه
https://dorar.net/feqhia/325اليمنى على اليسرى، وما لا فلا، فيعتمد في حالة القنوت وصلاة الجنازة، ولا يعتمد في القومة عن الركوع، وبين
https://dorar.net/feqhia/958اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم، قال فأمر رجلًا من القومِ فجاء بدَلوٍ من ماءٍ فشَنَّه
https://dorar.net/qfiqhia/477ذلك: عن أبي ثَعلَبةَ الخُشَنيِّ رَضِيَ الله عنه، قال: ((قُلتُ: يا نبيَّ اللهِ، إنَّا بأرضِ قَومٍ أهلِ الكِتابِ
https://dorar.net/qfiqhia/827أصغَرُ القَومِ، والأشياخُ عَن يَسارِه، فقال: يا غُلامُ، أتَأذَنُ لي أن أُعطيَه الأشياخَ، قال: ما كُنتُ
https://dorar.net/qfiqhia/1872: لَمَّا بلغَ النبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم أنَّ فارسًا ملَّكوا ابنةَ كِسرى، قال: ((لنْ يُفْلِحَ قومٌ
https://dorar.net/feqhia/1371