1- قوله تعالى: يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا لِيَسْتَأْذِنْكُمُ الَّذِينَ مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ
https://dorar.net/tafseer/24/171- قوله تعالى: يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا لِيَسْتَأْذِنْكُمُ الَّذِينَ مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ
https://dorar.net/tafseer/24/17الأدلَّة:أوَّلًا: مِنَ الكِتابِقوله تعالى: يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ لَا تَقْتُلُواْ الصَّيْدَ وَأَنتُمْ
https://dorar.net/feqhia/3121أو التأليف والتحقيق، ونحوها؛ فمن ذلك في اليمن: دار المصطفى التي أسسها عمرُ بن حفيظ ويدرِّسُ فيها الحبيب
https://dorar.net/article/1993أُمَّهات المؤمنين، فمنها أنهنَّ أفضل نساء العالمين على الإطلاق، وأنهنَّ زوجات أفضل البشر محمد صلى الله
https://dorar.net/article/1490، فمِن لَوازِمِه ذَمُّ المتلبِّسِ بالمنهيِّ عنه، ولَمَّا كان المخاطَبُ غيرَ مَظِنَّةٍ للتَّلبُّسِ
https://dorar.net/tafseer/11/5بها، وأنَّ العاصِين هم أيضًا مَغمورونَ بالرَّحمةِ؛ فمنها رحمةُ الإمهالِ والرَّزْقِ، ولكنْ رحمةُ اللهِ عبادَه
https://dorar.net/tafseer/7/35مع مراعاةِ التَّقابُلِ؛ كالبياضِ والسَّوادِ، واللَّيلِ والنَّهارِ، وهو قِسْمانِ: لفظيٌّ، ومعنويٌّ؛ فمِنَ
https://dorar.net/tafseer/55/2بَعْدِ نُوحٍ في هذا التَّخصيصِ إيجازٌ، كأنَّه قيل: من قومِ نوحٍ فمَن بعدهم [292] يُنظر
https://dorar.net/tafseer/17/5، ويَتِمَّ لهم جُحودُه، وذلك شَيءٌ لا يَستطيعونَه في مجلسِ رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، فمِن ثَمَّةَ
https://dorar.net/tafseer/24/14تدبرٍ وإنصافٍ ونظر؛ لأنَّ سماعَ القلوب هو النافعُ لا سماع الآذانِ، فمن سمِع آياتِ القرآنِ بقلبِه وتدبرها
https://dorar.net/tafseer/16/15التي تنتمي إليها، ومهما عدت شعوبها سائمة ترعى أيامًا معدودة حتى تتخطفها أرماح الأجل، فمن هذه (السائمة) سوف
https://dorar.net/article/863: 9]، ولا حُبوطَ للعَمَلِ إلَّا بالكُفْرِ، فمن كَرِهَ فَرْضَ الصَّلَواتِ، فهو كافِرٌ ولو صَلَّى
https://dorar.net/aqeeda/2888، يَتَجَلجَلُ في الفُؤاد، ولا تُبدِيه الجَوارح. فمنه أن يَميل المرءُ في تَلَقِّي العِلم وطَلَبِه إلى مَن
https://dorar.net/article/1519إلى الإسنادِ والمَتنِ وإنَّما هو إلى غَيرِهما، فمِن وُجوهٍ: أحَدُها: أن يَكونَ أحَدُهما موافِقًا لظاهرِ
https://dorar.net/osolfeqh/1463أَلَّا تَعْدِلُوا اعْدِلُوا هُوَ أَقْرَبُ لِلتَّقْوَى} [المائدة: 8]، فمِنَ العَدلِ ذِكرُ ما لهم مِن
https://dorar.net/article/1111الانقيادِ والطَّاعةِ والمحبَّةِ وأمثالِها، وإلَّا فمن أطلَقَ لفظ (التصديق) على التصديقِ الخَبَرِّي العِلميِّ
https://dorar.net/aqeeda/2531صلَّى اللهُ عليه وسلَّم على المُسلِمينَ، والتي أمَرَ اللهُ بها رَسولَه، فمَن سُئِلَها مِنَ
https://dorar.net/osolfeqh/1165: (ذلك أنَّ أهلَ مكَّةَ كفَر بعضُهم بالقرآنِ، وآمَن بعضُهم، فقال الله تعالى: إنَّ الَّذي اختلَفْتُم
https://dorar.net/tafseer/42/3على بعضِ المآخذ: فمِن المؤاخذات على المؤلِّف: تعبيرُه عن الخِلافة العثمانية بالغزو التركي، حيث يقول (ص
https://dorar.net/article/1768الملك الناصر فرج- فقال كافور الزمام: وأيش أصاب السلطان حتى تأخذوا ولده؟ فقالوا: لو كان السلطان حيًّا
https://dorar.net/history/event/3274: ((تفسير أبي السعود)) (5/56). . - وإنَّما خَصَّهم بيومِ العذابِ فقال: يَوْمَ يَأْتِيهِمُ الْعَذَابُ
https://dorar.net/tafseer/14/11سُبحانَه عن التَّفضيلِ فقال: فَضَّلَ اللَّهُ الْمُجَاهِدِينَ بِأَمْوَالِهِمْ وَأَنْفُسِهِمْ عَلَى
https://dorar.net/tafseer/4/27تلك الصِّفاتِ، فقال تعالى في إثباتِ صِفةِ العِلمِ: أَنْزَلَهُ بِعِلْمِهِ [النساء: 166]، وقال سُبحانَه: حَتَّى
https://dorar.net/frq/1215بالواو، إشارةً إلى تمكُّنِه في الصِّفات فقال: وَمِنَ الْمُقَرَّبِينَ أي: عند الله، كما في قوله تعالى
https://dorar.net/tafseer/3/17موقفِ رسولِ الله صلَّى الله عليه وسلَّم.- وضمَّ إلى يُسَلِّمُوا المصدرَ المؤكِّد، فقال: تَسْلِيمًا
https://dorar.net/tafseer/4/19، فقال: تَحِيَّتُهُمْ يَوْمَ يَلْقَوْنَهُ سَلَامٌ [الأحزاب: 44]؟ ونبيُّنا المصطفى صلَّى اللهُ عليه وسلَّم
https://dorar.net/frq/1062المعتزلةِ، فقال: (وأكثَرُ ما قرأتُ للمُخالفين كتابُ عبدِ الجبَّارِ الهَمدانيِّ الذي سمَّاه بـ "المحيط" مئةُ
https://dorar.net/frq/563الأفضَلُ النَّاسَ بتَقبيلِ الأرضِ فقال لهم: قَبِّلوا الأرضَ لمَولانا المُستَعلي باللهِ وبايِعوه
https://dorar.net/frq/2101: ((فتح الباري)) لابن حجر (1/204). ، فقال النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم: إنِّي لأعلمُ كلمةٌ لو
https://dorar.net/alakhlaq/4589على قَولِهم: إنَّه سِحْرٌ. ما دَلَّ على الاستِكبارِ، فقال تعالى [158] يُنظر: ((نظم الدرر
https://dorar.net/tafseer/46/5