والتَّعظيمُ، وهو مِنَ العُقلاءِ بالنُّطقِ، وأمَّا تَسبيحُ الطَّيرِ وغَيرِها مِمَّا لا يَعقِلُ، فقال
https://dorar.net/tafseer/24/13والتَّعظيمُ، وهو مِنَ العُقلاءِ بالنُّطقِ، وأمَّا تَسبيحُ الطَّيرِ وغَيرِها مِمَّا لا يَعقِلُ، فقال
https://dorar.net/tafseer/24/13السَّحَابِ طِباقٌ عجيبٌ بيْنَ الجُمودِ والحركةِ السَّريعةِ؛ حيث جُعِلَ ما يَبْدو لِعَينِ النَّاظرِ كالجبلِ
https://dorar.net/tafseer/27/14في إثباتِ تَحريفِ كِتابِ رَبِّ الأربابِ) فقال: (إنَّ المُحَدِّثَ المُعاصِرَ جَهَد في كِتابِ «فصل الخِطاب
https://dorar.net/frq/1834، كذلك أجْمَعوا على إجابةِ بَعضِهم بَعضًا عن ذلك المَلامِ، فقال كلُّ مَلومٍ لِلائمِه: يَا وَيْلَنَا
https://dorar.net/tafseer/68/31- في قَولِه تعالى: وَقَالَ الَّذِي آَمَنَ يَا قَوْمِ إِنِّي أَخَافُ عَلَيْكُمْ إلى قولِه سبحانَه
https://dorar.net/tafseer/40/10في تحديدِ الواضِعِ؛ فمنها ما يجعَلُ واضِعَ النَّحوِ عُمَرَ بنَ الخَطَّابِ، ومنها ما يجعَلُه الإمامَ عليَّ
https://dorar.net/arabia/862العلماءُ البِدْعةَ من عِدَّةِ زوايا، فمن حيث مجالُها تنقسِمُ إلى: - بدعةٍ اعتقاديَّةٍ: وهي اعتقادُ
https://dorar.net/article/747، ويَنْظُرُ إلى الأرضِ ، وجعل يرفعُ بَصَرَهُ ويَخْفِضُهُ ، ثلاثًا ، فقال : اسْتَعِيذُوا باللهِ من عذابِ
https://dorar.net/h/pUmebMAeبن عبد الملك المعروف بابن المقدم، وصار مدبِّرَ دولته؛ فقال له كمال الدين بن الشهرزوري ولِمَن معه
https://dorar.net/history/event/2151في الغض منه. فلما سألته عن سبب ذلك، ذكر لي أنه بلغه أنه ذكر الحسين بن علي رضي الله عنهما في تاريخه، فقال
https://dorar.net/history/event/3262: ((تهذيب اللُّغة)) للأزهري (12/ 306). ، وخَطَّأَ ابنُ جِنِّي مَن ذَهَبَ إلى عَربيَّتِه فقالَ: (لو كانَ
https://dorar.net/arabia/5011لعبادِه، ذكَر بعدَه شِدَّة العقابِ فقال: اعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعِقَابِ وَأَنَّ اللَّهَ
https://dorar.net/tafseer/5/30: فَلَنْ يُقْبَلَ مِنْهُ: أتَى بالفاء الرابطة؛ إعلامًا بأنَّ ما بعدها مسبَّبٌ عمَّا قبلها، ومربوطٌ به فقال
https://dorar.net/tafseer/3/26فعل ذلك؛ لأنَّ تعلُّقَ الإنسانِ بولده أشدُّ التعلُّقات، وهم أقربُ النَّاسِ إليه، فقال: يُوصِيكُمُ
https://dorar.net/tafseer/4/4وصَهْرِها بعضِها ببعضٍ، وهو سبيلٌ من سُبُلِ القوميَّةِ، فقال أبو ريَّة: (إنَّ النَّاسَ سيَصِلون -إن شاء
https://dorar.net/frq/1018بها الدِّماءُ، فأخبَرتُ منها لأبي مرداسٍ بوَجهَينِ، فقال: مِن أين هذا؟ مِن أين هذا؟)، وفي كتابِ "سِيَر
https://dorar.net/frq/1338الهَوى فدَعَوابأنْ نَغَّصَ فقالَ الدَّهْرُ آمينافانْحَلَّ ما كانَ مَعْقودًا بأنْفُسِناوانْبَتَّ ما كانَ
https://dorar.net/arabia/6208في العَربِ قبْلَ الإسلامِ.- القُرآنُ الكَريمُ كانَ يُهاجِمُ الشِّعْرَ والشُّعَراءَ، فقالَ: وَالشُّعَرَاءُ
https://dorar.net/arabia/5854غَيرُ السَّلامةِ والصَّحةِ، وفرَّق بَينَ أفعالِ القُلوبِ، وأفعالِ الجوارِحِ؛ فقال: لا يصِحُّ وُجودُ
https://dorar.net/frq/579المُعتَزِليُّ إجماعَ المُعتَزِلةِ على قولِهم في الصِّفاتِ، فقال: (أمَّا ما أجمعَت عليه المُعتَزِلةُ فقد أجمَعوا
https://dorar.net/frq/657بالرِّجالِ، وإن شِئتَ أمدَدتُك بنَفسي مَعَ من خَفَّ من قَومي. فقال أبو جَهلٍ: إنْ كُنَّا نُقاتِلُ اللهَ
https://dorar.net/alakhlaq/3343طِبقَ ما قال، فقال: لَئِنْ أُخْرِجُوا من ديارِهم جلاءً ونفيًا لَا يَخْرُجُونَ مَعَهُمْ لمحبَّتِهم
https://dorar.net/alakhlaq/4775فيه، فلمَّا طال اشتغالي بطَلَبِ العِلمِ عن ذلك المنوالِ، أَيِسَت منِّي فتزوَّجَت ببعضِ الأغنياءِ، فقال لي بعضُ
https://dorar.net/alakhlaq/2043). .وقد أكَّد ابنُ أبي الحديدِ رَغْمَ تشيُّعِه تأصُّلَ الكَذِبِ في الرَّافِضةِ، فقال: (إنَّ أصلَ الأكاذيبِ
https://dorar.net/frq/1618، يقولُ: إنَّك لتستحيى حتَّى كأنَّه يقولُ: قد أضَرَّ بك، فقال رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم: دَعْه
https://dorar.net/alakhlaq/1264الضَّلالِ، بخِلافِ مَن حاد قليلًا؛ فالضَّلالُ وصَفَه اللهُ تعالى بالوَصفَينِ في كثيرٍ مِن المواضِعِ، فقال
https://dorar.net/tafseer/50/5على لسانِه: تلك الغَرانيقُ العُلى، وإنَّ شَفاعتَهُنَّ لتُرتَجى! فقال المشركون: ما ذَكَرَ آلهتَنا بخَيرٍ
https://dorar.net/tafseer/53/2الدِّينِ مَنوطةً بهذَين الأمْرَينِ، فقال: وَجَعَلْنَا مِنْهُمْ أَئِمَّةً يَهْدُونَ بِأَمْرِنَا لَمَّا
https://dorar.net/tafseer/103/1عن ذلك بما يدُلُّ على الزَّلقِ الَّذي يكونُ مِن علوٍ إلى سفلٍ، فقال: فَكَانَ مِنَ الْمُدْحَضِينَ
https://dorar.net/tafseer/37/13، وقال تعالى: ق وَالْقُرْآَنِ الْمَجِيدِ * بَلْ عَجِبُوا أَنْ جَاءَهُمْ مُنْذِرٌ مِنْهُمْ فَقَالَ
https://dorar.net/tafseer/38/2