: ((تفسير ابن عثيمين- سورة الأنعام)) (ص: 252). [الأنعام: 9].18- لَمَّا كانَ عِلْمُ الغيبِ أمرًا
https://dorar.net/tafseer/6/13: ((تفسير ابن عثيمين- سورة الأنعام)) (ص: 252). [الأنعام: 9].18- لَمَّا كانَ عِلْمُ الغيبِ أمرًا
https://dorar.net/tafseer/6/13ما يُجحِفُ بكم؛ إذ كان ما قبلَه مِن الكلامِ أمرًا مِن اللهِ بإيتاءِ الواجِبِ فيه أهلَه يومَ حَصادِه، فإنَّ
https://dorar.net/tafseer/6/36مِن هَذِه الأموالِ فإنِّي لم آلُ فيها عنِ الحَقِّ، ولَم أترُك أمرًا رَأيتُ رَسولَ اللهِ صلَّى اللهُ
https://dorar.net/frq/1722الإضرابُ بـ بَلْ الأغلَبُ فيه أنَّه مَنفيٌّ تَقضي «بَلْ» بفَسادِه، وقدْ يكونُ أمرًا موجَبًا تَقضي «بَلْ
https://dorar.net/tafseer/50/1اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم فلم يَقُمْ ليلتَينِ أو ثلاثًا، فجاءته امرأةٌ فقالت: يا محمَّدُ، إنِّي
https://dorar.net/tafseer/93/1، ومِن امرأةٍ عجوزٍ عاقرٍ لم تكن تَلِدُ في حالِ شَبابِها، ثم يذكُرُ قِصَّةَ مَريمَ، وهي أعجَبُ؛ فإنَّها
https://dorar.net/tafseer/21/19الصَّادِقِينَ عمومُ الآيةِ في قولِه: أَزْوَاجَهُمْ يَشمَلُ ما قبْلَ الدُّخولِ وما بعدَه، فلو عقَدَ على امرأةٍ
https://dorar.net/tafseer/24/3في تَزوُّجٍ امرأةٍ تَعوَّدَتِ الزِّنا؛ فكان المَقامُ مُقتَضيًا الاهتِمامَ بما يَترتَّبُ على هذا السُّؤالِ مِن
https://dorar.net/tafseer/24/1الشَّفاعةُ أمْرًا مَعْنويًّا، كان مَعْنى مِلكِها تَحْصيلَ إجابَتِها. والكَلامُ تَهكُّمٌ؛ إذ كيف يَشفَعُ مَن
https://dorar.net/tafseer/39/12بالعَدلِ والِحكمةِ، ومِن أجْلِ إقامةِ الحَقِّ بعِبادتِه وَحْدَه لا شَريكَ له؛ فيُمتَحَنُ العبادُ بذلك أمرًا
https://dorar.net/tafseer/44/5اللهِ، أي: مخلوقُه. وأمَّا أن نضيفَ أمرًا يقتضي الفِعلَ الاختياريَّ إلى القُدْرةِ، فإنَّ
https://dorar.net/aqeeda/2474التَّضعيفِ؛ كقولِ كُثَيِّرِ عَزَّةَ مِنَ الطَّويل:تَزورُ امْرَأً أمَّا الإلهَ فَيَتَّقيوأمَّا بِفعلِ
https://dorar.net/arabia/1309؛ من قولهم: امرأة لَبَّة. إذا كانت مُحِبَّة لولَدِها. السادس: أنَّه مأخوذٌ مِنْ لُبِّ الشَّيءِ وهو خالِصُه
https://dorar.net/feqhia/2935الدِّينِ (فإذا كان التَّجَسُّسُ للوقوفِ على عَوْراتِ الأفرادِ ومَعايبِهم أمرًا محرَّمًا، فإنَّ التَّجَسُّسَ
https://dorar.net/alakhlaq/3409لا تجِبُ على صبيٍّ، ولا عبد، ولا مسافر، ولا امرأة، إلَّا رواية عن أحمد في العبدِ خاصَّةً) ((اختلاف الأئمة
https://dorar.net/feqhia/1592لا أملِكُ غَيْرَها، فقال لي أخي: أعطِنيها وضُمَّها إلَيَّ؛ فتَكونَ تحتَ يدي [278] يُنظر: ((تفسير
https://dorar.net/tafseer/38/5الأحاديثِ؛ كقولِ النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم: ((أصدَقَ ذُو اليدَينِ؟)) [388] أخرجه
https://dorar.net/tafseer/49/4أن يُشتَغَلَ به؛ لأنَّه ليس من أهلِ الروايةِ، حمَلَه التعصُّبُ على أنْ وَضَع أحاديثَ يَثْلِبُ أهلَ الأثَرِ بذلك
https://dorar.net/article/2071ونحن نفعَلُ، قال: فنتَر يدَه مِن يدي، ثُمَّ قال: (مَن فعَل هذا فهو كافِرٌ) [645] يُنظر
https://dorar.net/frq/1511اللَّيلِ بتنفُّسِهِ، فكُلَّما تنفَّسَ هَرَبَ اللَّيلُ وأدبَرَ بيْن يديه، وهذا هو القَولُ. واللهُ أعلَمُ
https://dorar.net/tafseer/81/2يُبغِضونَ أنبياءَهم، فكيف ببُغضِهم للمؤمنينَ؟! وأمَّا النَّصارى فليس في الدِّينِ الذي يَدينونَ
https://dorar.net/tafseer/5/26نظريَّةً يَدينُ بها أفرادٌ معدودونَ، أخطؤوا فيها نتيجةَ رُدودِ فِعلٍ خاصَّةٍ، أو رأيٍ غَيرِ مُحرَّرٍ
https://dorar.net/frq/1383فيها الفَرَنْسِيَّةَ ومَهَر فيها، كما تلقَّى العَرَبيَّةَ على يَدِ الأديبِ الشَّهيرِ: "إبراهيم اليازجي"
https://dorar.net/arabia/6258الْمُشْرِكِينَ.أي: ولسْتُ ممَّن يَدينُ بِدِينِكم، ويتَّبِعُ مِلَّتَكم- أيُّها المشركونَ- ولستُ أُشِركُ بربِّي شَيئًا
https://dorar.net/tafseer/6/20الرَّجُلِ وأخذِ الاعتِرافِ مِنه بخَطِّ يدِه في سائِرِ عَقائِدِه الباطِلةِ، وأوهمَه بأنَّ كُلَّ مَن سَيجرُؤُ
https://dorar.net/frq/2307). .وقال أيضًا: (لن يكونَ إنقاذُ الأُمَّةِ مِنَ الضَّلالِ الذي تَعيشُه إلَّا على يَدِ عِترةِ رَسولِ اللهِ
https://dorar.net/frq/2006هذه صورة محاورة بين رجلين كانا متصاحبين رفيقين مسلمين يدينان الدين الحق، ويشتغلان في طلب العلم
https://dorar.net/article/1030