بالمكانِ؛ لأن ما بينَ اليدِ إنَّما هو ما تقدَّم وجودُه في الزمنِ بمثابةِ التوراةِ والإنجيلِ مِن القرآنِ
https://dorar.net/tafseer/19/11بالمكانِ؛ لأن ما بينَ اليدِ إنَّما هو ما تقدَّم وجودُه في الزمنِ بمثابةِ التوراةِ والإنجيلِ مِن القرآنِ
https://dorar.net/tafseer/19/11، فيُشعِرُ نَفْسَه أنَّه بين يدَيْ رَبِّه، فيَخشَعُ له؛ ولهذا الاعتبارِ قُدِّمَ هذا الوَصْفُ على بَقيَّةِ
https://dorar.net/tafseer/23/1عاشور: (الرَّقيمُ: كتابٌ كان معَ أصحابِ الكهفِ في كهفِهم. قيل: كَتَبوا فيه ما كانوا يدينونَ
https://dorar.net/tafseer/18/3). ، يَمُدُّ يَدَيه إلى السَّماءِ: يا رَبِّ، يا رَبِّ، ومَطعَمُه حَرامٌ، ومَشرَبُه حَرامٌ، ومَلبَسُه حَرامٌ
https://dorar.net/tafseer/23/7)) (14/253). .كما قال تعالى: مَا كَانَ حَدِيثًا يُفْتَرَى وَلَكِنْ تَصْدِيقَ الَّذِي بَيْنَ يَدَيْهِ
https://dorar.net/tafseer/16/19للشِّركِ الَّذي يَدينُ به أهلُ الشِّركِ، وللتَّثليثِ الَّذي أحْدَثَه النَّصارى المَلكانيَّةُ
https://dorar.net/tafseer/112/1اليَدينِ والرِّجلينِ، أو أطرافُ تلك الأصابعِ، وإذ كانتْ هي أصغَرَ الأعضاءِ الواقعةِ في نِهايةِ الجسَدِ
https://dorar.net/tafseer/75/1الفاءَ مِنَ الحُروفِ الدَّالَّةِ على التَّعليلِ، كقَولِهم: سَرَقَ فقُطِعَت يَدُه، أي: لأجلِ سَرِقَتِه
https://dorar.net/aqeeda/1278أن يَدِينَ بغيرِ دِينِ النَّبِيِّ مُحَمَّد صلَّى اللهُ عليه وسلَّم: (كُلُّ نَصرانيٍّ بَلَغه أمْرُ نَبيِّنا
https://dorar.net/aqeeda/1443الَّذي لا يَأتيه الباطِلُ مِن بين يَدَيه ولا مِن خَلفِه، وعن سُنَّةِ رَسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم
https://dorar.net/aqeeda/3321)). فالتغيير باليد خاص بأولي الأمر، وجعل التغيير بالقلب أضعف الإيمان فهو حظ ضعيف، فتعيَّن أن حظ عامة المؤمنين
https://dorar.net/article/786بالتعليم اللاهوتي، تعلَّم العربية على يد معلِّم من سوريا، وكان يتقن اللغة العبرية أيضاً. من أبرز أعماله
https://dorar.net/adyan/879القاديانيَّةُ تَدخُلُ الجَزائِرَ على يَدِ طائِفةِ الحُلولِ وشَيخِها، لَولا أنْ قامَ في وُجوهِهمُ العُلَماءُ
https://dorar.net/aqeeda/1778تباركَ وتعالى خَلَق الكُرسيَّ، وهو بين يَدَيِ العَرْشِ) [1578])) يُنظر: ((الرسالة الوافية
https://dorar.net/aqeeda/541، والعياذُ باللهِ.. بل إنَّ منَ المطالبِ العظيمةِ التي يجبُ على المؤمِنِ أنْ يشُدَّ يدَه عليها؛ الحرصَ
https://dorar.net/article/859ولا يرفعُ منه جانبًا، وإنَّما قيل لها: صمَّاء؛ لأنَّه يسدُّ على يديه ورجليه المنافذَ كلَّها، كالصخرةِ
https://dorar.net/feqhia/3223القِصاصِ وغيرِها، فهم ممَّن جارَ على حُكمِ اللهِ وتعدَّى حُدودَه، ووضَع فِعلَه في غَيرِ مَوضعِه الذي جعَله
https://dorar.net/tafseer/5/15اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعًا وَضْعُ اسمِ الجَلالةِ (الله) مَوضِعَ الضَّميرِ؛ لدَلالتِه على أنَّه
https://dorar.net/tafseer/39/15عليه القُرآنُ لكَذَّبَ به تَكذيبًا يُساوي اعتِقادَ أنَّه مِن وَضْعِ البَشَرِ، فهؤلاء وإنْ لم يَقولوا: القُرآنُ
https://dorar.net/tafseer/83/2الخازنُ أمْرَ صاحبِ المالِ إذا أمَرَه بإنفاذِ شَيءٍ منه إلى مَن يُعَيِّنُه. وأيضًا وُضِعَ قولُه: مِمَّا
https://dorar.net/tafseer/57/2وَيَعْلَمُ مُسْتَقَرَّهَا وَمُسْتَوْدَعَهَا كُلٌّ فِي كِتَابٍ مُبِينٍ [هود: 6].وقال عزَّ وجلَّ: وَوُضِعَ
https://dorar.net/tafseer/54/7هي مُشتركةٌ بين النَّاسِ؛ إذ هي مَحلُّ نُسُكِهم ومُتعبَّدُهم؛ فهي مَسجِدٌ مِن الله وقَفَه ووضَعَه لخَلْقِه
https://dorar.net/tafseer/22/9- لإفادةِ استمرارِ عدَمِ العِلْمِ. ووضْعُ الموصولِ مَوضِعَ الضَّميرِ؛ للتَّنبيهِ بما في حَيِّزِ الصِّلةِ
https://dorar.net/tafseer/21/7). ، أمَّا رَفضُ الشَّريعةِ بالكُلِّيَّة، وتحكيمُ القوانينِ الوضعيَّةِ، فكُفرٌ أكْبَرُ، ودلالةُ الآيةِ
https://dorar.net/aqeeda/2701الصَّنَمُ ذو كُلفةٍ ومَشَقَّةٍ على من يَعبُدُه؛ حيثُ يَقومُ بحَملِه، ووَضْعِه، وخِدْمتِه- أينما يُرسِلْه
https://dorar.net/aqeeda/290حيثُ وضَعَ رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم قدَميه، وأنْ أقرأَ بما قرأَ به) رواه النسائي (3/342
https://dorar.net/feqhia/1243: ((إنَّ اللهَ وضع عن أمَّتي الخطَأَ والنِّسيانَ وما استُكْرِهوا عليه)) أخرجه ابن ماجه (2045) واللفظ
https://dorar.net/feqhia/2953