)؛ لأنَّ (فَعولًا) يَستوي فيه المذكَّرُ والمؤنَّثُ، كقَولِهم: (امرأةٌ صَبورٌ وشَكورٌ) [186
https://dorar.net/tafseer/66/2)؛ لأنَّ (فَعولًا) يَستوي فيه المذكَّرُ والمؤنَّثُ، كقَولِهم: (امرأةٌ صَبورٌ وشَكورٌ) [186
https://dorar.net/tafseer/66/2، قال: ((قَدِمَ على النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم سَبْيٌ، فإذا امرأةٌ مِن السَّبيِ قد تحلَّبَ
https://dorar.net/tafseer/33/13على أنَّه ليس ممَّا يَنبغِي أنْ يُسألَ عنه؛ لكَونِه أمْرًا بيِّنًا غنيًّا عن الإخبارِ به، وكذا إيمانُهم
https://dorar.net/tafseer/32/7عن هُدهُدِ سُلَيمانَ عليه السَّلامُ: إِنِّي وَجَدْتُ امْرَأَةً تَمْلِكُهُمْ وَأُوتِيَتْ مِنْ كُلِّ شَيْءٍ
https://dorar.net/tafseer/41/7أصحابَ المَيمنةِ أمْرٌ بَديعٌ، كما يُفيدُه كونُ (ما) خبَرًا، لا بَيانُ أنَّ أمْرًا بَديعًا أصحابُ
https://dorar.net/tafseer/56/1تَقريرٌ لمَنْ يَسمَعُ هذا الكلامَ، وجُعِلَ كَوْنُ جهنَّمَ مَثْواهم أمْرًا مُسَلَّمًا معروفًا -بحيث يُقِرُّ
https://dorar.net/tafseer/29/19إلى آخِرِه، وما قَبْلَه تمْهيدٌ له، وتقريرٌ لواجِبِ بِرِّ الوالدينِ؛ لِيَكونَ النَّهيُ عن طاعتِهما إذا أمَرَا
https://dorar.net/tafseer/31/5العَظَمةِ المحيطةِ؛ فلا تَستَكثِروا علينا أمرًا وإن كان عندكم عَجَبًا). ((نظم الدرر)) (12/456). وقال
https://dorar.net/tafseer/21/14لِما قَبلَها:لَمَّا نفَّرَ اللهُ تعالى مِن نكاحِ مَنِ اتَّصفَ بالزِّنا مِن رجُلٍ أو امرأةٍ- عطَفَ
https://dorar.net/tafseer/24/2الوعيدِ أبلَغُ وأقطَعُ مِن تَخصيصِه؛ ولهذا عمَّمَت امرأةُ العزيزِ حينَ قالت: مَا جَزَاءُ مَنْ أَرَادَ
https://dorar.net/tafseer/24/6السُّدِّيُّ. الثَّاني: ما تُضمِرُه عندَما ترَى امرأةً إذا أنت قدرْتَ عليها أتَزْني بها أم لا، قاله ابنُ
https://dorar.net/tafseer/40/6، ما هذا؟))، قال: يا رَسولَ اللهِ، لا تعجَلْ عليَّ، إنِّي كنتُ امرَأً مُلصَقًا في قريشٍ، ولم أكُنْ من أنفُسِها
https://dorar.net/aqeeda/2960، وإن كان امرأةً تزوَّجوها، واستولدوها أولادًا كُفَّارًا، وكذلك الرَّجُلُ، وظاهِرُ حالهم المصيرُ إلى الكُفرِ
https://dorar.net/aqeeda/2805» [169] وهو مَثَلٌ (يَقُولُه الكَرِيمُ إذا ظلَمَه اللَّئِيمُ، وأصلُه: أنَّ امْرَأَةً لطَمَت رجُلًا
https://dorar.net/arabia/1676عبَّاسٍ رَضِيَ اللهُ عنهما أنَّ امرَأةً جاءَت إلى النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم فقالت: إنَّ أُمِّي
https://dorar.net/osolfeqh/448كلَّ مَن وَلِي أمرًا مِن أُمورِ المسْلِمين، مُقسِطٌ في رَعيَّتِه، فيُقيمُ فيها العدْلَ والحقَّ
https://dorar.net/hadith/sharh/152059القَضيَّتانِ، وهذا بَديهيٌّ، نَعَم قد تَفضُلُ امرَأةٌ ما رَجُلًا ما مِن جِهةٍ غَيرِ الذُّكورةِ
https://dorar.net/qfiqhia/1882السَّلَفِ قال النووي: (إذا نظر إلى امرأة ونحوِها وتلذَّذَ فأنزل بذلك؛ لم يُفطِرْ، سواءٌ كرَّرَ النَّظرَ أم
https://dorar.net/feqhia/2721الذين لم يعودوا يسكنونه. في المقابل يمكن إلى اليوم وصفُ التقليد الإمامي باعتباره تقليدًا حيًّا، يَدين باستمراره
https://dorar.net/article/1768يَدَيِ النبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ؛ فإنَّ غايةَ ما فيه إثباتُ حُدوثِ تلك الكُفريَّاتِ
https://dorar.net/article/522مكَّةَ في عُمرةِ القَضاءِ، وعبدُ اللهِ بنُ رَواحةَ بيْنَ يديه يمشي، وهو يقولُ:خَلُّوا بَني الكُفَّارِ
https://dorar.net/tafseer/26/15، وهو أنَّا نُدرِكُ تَفرِقةً بين حركةِ الارتعاشِ الواقعةِ في يَدِ الإنسانِ بغيرِ محاولتِه وإرادتِه
https://dorar.net/aqeeda/2476"اليَدَينِ"، و"اليدِ" و"اليَمَينِ" و"القبضةِ" و"الكَفِّ
https://dorar.net/frq/414، والحصَى يسبحُ الله كما كان ذلك بينَ يدي رسولِ الله صلَّى الله عليه وسلَّم). ((تفسير ابن عثيمين
https://dorar.net/tafseer/17/10: ((يدُ اللهِ مَلْأَى لا تَغِيضُها [149] لا تَغيضُها: أي: لا تَنقُصُها. يُنظر: ((إرشاد
https://dorar.net/tafseer/42/3حوائِجِه بما له مِن المالِ، وإحضارَ الطَّعامِ بيْنَ يَدَيه مِن مالِه، فالسَّيِّدُ قال: لا أريدُ
https://dorar.net/tafseer/51/10: وَقَفَّيْنَا عَلَى آَثَارِهِمْ بِعِيسَى ابْنِ مَرْيَمَ مُصَدِّقًا لِمَا بَيْنَ يَدَيْهِ مِنَ التَّوْرَاةِ
https://dorar.net/tafseer/57/7-وهو القبضُ- بضِدِّ ذلك، فبَسْطُ اليدِ الإكثارُ مِن عَمَلِها، والمرادُ به هنا: عمَلُ اليدِ الَّذي يضُرُّ، مثل
https://dorar.net/tafseer/60/1