الدرر السنية - موسوعة القواعد الفقهية

121 - في ((المحلى)) (9/206)، والنووي في ((المجموع)) (6/253)، والسخاوي في ((الأجوبة المرضية)) (2/767)، والألباني.

البابُ الثَّالثُ: القَواعِدُ الفِقهيَّةُ الكُلِّيَّةُ - المَبحَثُ الأوَّلُ: قاعِدةُ: عِبارةُ الصَّبيِّ مُلغاةٌ. والقواعِدُ المُندَرِجةُ تحتَها

122 - البَدَنيَّةِ المَحضةِ التَّعظيمُ بالجَوارِحِ كالصَّلاةِ، أو إتعابُ النَّفسِ الأمَّارةِ بالسوءِ ابتِغاءَ مَرضاتِ.

البابُ الثَّالثُ: القَواعِدُ الفِقهيَّةُ الكُلِّيَّةُ - المَبحَثُ الأوَّلُ: قَواعِدُ فِقهيَّةٌ في عُمومِ العِباداتِ

123 - طاعةً ثُمَّ أعجَزَه العُذرُ عن إتمامِها، كَتَبَ اللهُ تعالى له ثَوابَ تَمامِ تلك الطَّاعةِ.

البابُ الثَّاني: القَواعِدُ الفِقهيَّةُ الكُلِّيَّةُ الكُبرى - الفَصلُ الأوَّلُ: قاعِدةُ الأُمورُ بمَقاصِدِها، والقَواعِدُ المندَرِجةُ تحتَها

124 - ، وقيامُ الخِطابِ بغُسلِه عُذرٌ لهم في الإخراجِ مِنَ الكَفنِ، فكان هذا وما لو عَلِموا به مِن قَبلِ.

البابُ الثَّالثُ: القَواعِدُ الفِقهيَّةُ الكُلِّيَّةُ - المَطلَبُ الثَّاني: القَواعِدُ المُندَرِجةُ تَحتَ قاعِدةِ: التَّابِعُ تابِعٌ

125 - ، والشَّكُّ في إخراجِ الغَنيِّ ما عليه مِنَ الزَّكاةِ، والكَفَّارةِ، والهَديِ، وقَضاءِ رَمَضانَ، وغَيرِ.

البابُ الثَّاني: القَواعِدُ الفِقهيَّةُ الكُلِّيَّةُ الكُبرى - المَبحَثُ الثَّاني: القَواعِدُ المندَرِجَةُ تحتَ قاعِدةِ اليَقينُ لا يَزولُ بالشَّكِّ

126 - ! قال: ما لك؟ قال: أصَبتُ أهلي في رَمَضانَ. فأُتيَ النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم بمِكتَلٍ يُدعى.

البابُ الثَّالثُ: القَواعِدُ الفِقهيَّةُ الكُلِّيَّةُ - المَطلبُ الثَّاني: القَواعِدُ المُندَرِجةُ تَحتَ قاعِدةِ: الغالبُ كالمُحَقَّقِ

127 - الظِّهارِ، وكَفَّارةِ الإفطارِ عَمدًا في رَمَضانَ، وإذا اختُلف في ثُبوتِ الضَّمانِ وعَدَمِ ثُبوتِه فلا.

البابُ الثَّالثُ: القَواعِدُ الفِقهيَّةُ الكُلِّيَّةُ - المَبحَثُ الأوَّلُ: قاعِدةُ الأصلُ عَدَمُ الضَّمانِ. والقَواعِدُ المُندَرِجةُ تَحتَها

128 - اتَّخَذَ حُجرةً -قال: حَسِبتُ أنَّه قال:- مِن حَصيرٍ في رَمَضانَ، فصَلَّى فيها لَياليَ، فصَلَّى بصَلاتِه.

البابُ الثَّالثُ: القَواعِدُ الفِقهيَّةُ الكُلِّيَّةُ - المَبحَثُ الأوَّلُ: قَواعِدُ فِقهيَّةٌ في عُمومِ العِباداتِ

129 - : لتُكمِلوا عِدَّةَ رَمَضانَ، ولِتُكَبِّروا اللهَ عِندَ إكمالِه على ما هَداكُم، ومَعنى إظهارِ التَّكبيرِ.

البابُ الثَّالثُ: القَواعِدُ الفِقهيَّةُ الكُلِّيَّةُ - المَبحَثُ الأوَّلُ: قَواعِدُ فِقهيَّةٌ في عُمومِ العِباداتِ

130 - - المَرأةُ التي عَلِمَت بالعادةِ أنَّها تَحيضُ في يَومٍ مُعَيَّنٍ مِن رَمَضانَ، يَجِبُ عليها أن تَشرَعَ.

البابُ الثَّالثُ: القَواعِدُ الفِقهيَّةُ الكُلِّيَّةُ - المَبحَثُ الأوَّلُ: قَواعِدُ فِقهيَّةٌ في عُمومِ العِباداتِ

131 - ذلك شَهرًا مَعَ أنَّ الشَّهرَ قد يَكونُ ثَلاثينَ يَومًا وقد يَكونُ تِسعةً وعِشرينَ. وأجمَعوا على جَوازِ.

البابُ الثَّاني: القَواعِدُ الفِقهيَّةُ الكُلِّيَّةُ الكُبرى - المَبحَثُ الثَّاني: القَواعِدُ المندَرِجَةُ تحتَ قاعِدةِ الضَّرَرُ يُزالُ

132 - كُنْتُمْ جُنُبًا فَاطَّهَّرُوا وَإِنْ كُنْتُمْ مَرْضَى أَوْ عَلَى سَفَرٍ أَوْ جَاءَ أَحَدٌ مِنْكُمْ مِنَ.

البابُ الثَّالثُ: القَواعِدُ الفِقهيَّةُ الكُلِّيَّةُ - المَبحَثُ الأوَّلُ: قاعِدةُ: لا يُجمَعُ بَينَ الأصلِ والبَدَلِ. والقَواعِدُ المُندَرِجةُ تَحتَها

133 - الانتِظارِ حَسَبَما تَقتَضيه مَصلَحةُ المَريضِ ودَرَجةُ خُطورةِ مَرَضِه. وشَهادةُ هؤلاء الأطِبَّاءِ مِن أهلِ.

البابُ الثَّالثُ: القَواعِدُ الفِقهيَّةُ الكُلِّيَّةُ - المَبحَثُ الخامِسُ: قاعِدةُ: المَرجِعُ في كُلِّ شَيءٍ إلى الصَّالِحينَ مِن أهلِ الخِبرةِ به. والقَواعِدُ المُندَرِجةُ تَحتَها

134 - ، فإنَّ رَسولَ اللهِ كان لا يَدَعُه، وكان إذا مَرِضَ أو كَسِلَ صَلَّى قاعِدًا)) [6426.

البابُ الثَّالثُ: القَواعِدُ الفِقهيَّةُ الكُلِّيَّةُ - المَبحَثُ الأوَّلُ: قَواعِدُ فِقهيَّةٌ في عُمومِ العِباداتِ

135 - الكَفَّارةِ بالفِطرِ في نَهارِ رَمَضانَ بالأكلِ والشُّربِ؛ لأنَّ الأصلَ بَراءةُ الذِّمَّةِ، فلا يَثبُتُ.

البابُ الثَّاني: القَواعِدُ الفِقهيَّةُ الكُلِّيَّةُ الكُبرى - المَطلَبُ الرَّابعُ: قاعِدةُ الأصلُ بَراءةُ الذِّمَّةِ، وما يَتَعَلَّقُ بها مِن قَواعِدَ

موسوعة القواعد الفقهية

121 - في ((المحلى)) (9/206)، والنووي في ((المجموع)) (6/253)، والسخاوي في ((الأجوبة المرضية)) (2/767)، والألباني.

122 - البَدَنيَّةِ المَحضةِ التَّعظيمُ بالجَوارِحِ كالصَّلاةِ، أو إتعابُ النَّفسِ الأمَّارةِ بالسوءِ ابتِغاءَ مَرضاتِ.

123 - طاعةً ثُمَّ أعجَزَه العُذرُ عن إتمامِها، كَتَبَ اللهُ تعالى له ثَوابَ تَمامِ تلك الطَّاعةِ.

124 - ، وقيامُ الخِطابِ بغُسلِه عُذرٌ لهم في الإخراجِ مِنَ الكَفنِ، فكان هذا وما لو عَلِموا به مِن قَبلِ.

125 - ، والشَّكُّ في إخراجِ الغَنيِّ ما عليه مِنَ الزَّكاةِ، والكَفَّارةِ، والهَديِ، وقَضاءِ رَمَضانَ، وغَيرِ.

126 - ! قال: ما لك؟ قال: أصَبتُ أهلي في رَمَضانَ. فأُتيَ النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم بمِكتَلٍ يُدعى.

127 - الظِّهارِ، وكَفَّارةِ الإفطارِ عَمدًا في رَمَضانَ، وإذا اختُلف في ثُبوتِ الضَّمانِ وعَدَمِ ثُبوتِه فلا.

128 - اتَّخَذَ حُجرةً -قال: حَسِبتُ أنَّه قال:- مِن حَصيرٍ في رَمَضانَ، فصَلَّى فيها لَياليَ، فصَلَّى بصَلاتِه.

129 - : لتُكمِلوا عِدَّةَ رَمَضانَ، ولِتُكَبِّروا اللهَ عِندَ إكمالِه على ما هَداكُم، ومَعنى إظهارِ التَّكبيرِ.

130 - - المَرأةُ التي عَلِمَت بالعادةِ أنَّها تَحيضُ في يَومٍ مُعَيَّنٍ مِن رَمَضانَ، يَجِبُ عليها أن تَشرَعَ.

131 - ذلك شَهرًا مَعَ أنَّ الشَّهرَ قد يَكونُ ثَلاثينَ يَومًا وقد يَكونُ تِسعةً وعِشرينَ. وأجمَعوا على جَوازِ.

132 - كُنْتُمْ جُنُبًا فَاطَّهَّرُوا وَإِنْ كُنْتُمْ مَرْضَى أَوْ عَلَى سَفَرٍ أَوْ جَاءَ أَحَدٌ مِنْكُمْ مِنَ.

133 - الانتِظارِ حَسَبَما تَقتَضيه مَصلَحةُ المَريضِ ودَرَجةُ خُطورةِ مَرَضِه. وشَهادةُ هؤلاء الأطِبَّاءِ مِن أهلِ.

134 - ، فإنَّ رَسولَ اللهِ كان لا يَدَعُه، وكان إذا مَرِضَ أو كَسِلَ صَلَّى قاعِدًا)) [6426.

135 - الكَفَّارةِ بالفِطرِ في نَهارِ رَمَضانَ بالأكلِ والشُّربِ؛ لأنَّ الأصلَ بَراءةُ الذِّمَّةِ، فلا يَثبُتُ.

الموسوعات (17190)

الصفحات المتجددة (171)