الدرر السنية - موسوعة القواعد الفقهية

46 - بُيُوتًا غَيْرَ بُيُوتِكُمْ حَتَّى ‌تَسْتَأْنِسُوا وَتُسَلِّمُوا عَلَى أَهْلِهَا ذَلِكُمْ خَيْرٌ لَكُمْ.

البابُ الثَّاني: القَواعِدُ الفِقهيَّةُ الكُلِّيَّةُ الكُبرى - المَبحَثُ الثَّاني: القَواعِدُ المندَرِجَةُ تحتَ قاعِدةِ العادةُ مُحَكَّمةٌ

47 - العُليا خَيرٌ مِنَ اليَدِ السُّفلى))، قال حَكيمٌ: فقُلتُ: يا رَسولَ اللهِ، والذي بَعَثَكَ بالحَقِّ.

البابُ الثَّالثُ: القَواعِدُ الفِقهيَّةُ الكُلِّيَّةُ - المَطلَبُ الثَّاني: القَواعِدُ المُندَرِجةُ تَحتَ قاعِدةِ كُلُّ مَن مَلَكَ شَيئًا يَملكُ التَّصَرُّفَ فيه إلَّا لمانِعٍ

48 - فيها كُلَّ ما يَجِبُ في الفَرضِ؛ وذلك مِن أجلِ أن يَسهُلَ على المُكَلَّفينَ طَريقُ الازديادِ في الخَيرِ فضلًا.

البابُ الثَّالثُ: القَواعِدُ الفِقهيَّةُ الكُلِّيَّةُ - المَبحَثُ الأوَّلُ: قَواعِدُ فِقهيَّةٌ في عُمومِ العِباداتِ

49 - ، والتَّقَرُّبِ بنَوافِلِ الخَيراتِ مِنَ الصَّدَقاتِ والقُرُباتِ. وفي العاداتِ: كَآدابِ الأكلِ والشُّربِ.

البابُ الثَّاني: القَواعِدُ الفِقهيَّةُ الكُلِّيَّةُ الكُبرى - المَبحَثُ الثَّاني: القَواعِدُ المندَرِجَةُ تحتَ قاعِدةِ العادةُ مُحَكَّمةٌ

50 - ذلك أربَعةَ أشهُرٍ وعَشرًا، فإن جاءَ زَوجُها المَفقودُ بَعدَ ذلك خَيِّرَ بَينَ الصَّداقِ وبَينَ امرَأتِه.

البابُ الثَّالثُ: القَواعِدُ الفِقهيَّةُ الكُلِّيَّةُ - المَطلَبُ الثَّاني: القَواعِدُ المُندَرِجةُ تَحتَ قاعِدةِ: المَعدومُ شَرعًا كالمَعدومِ حِسًّا

51 - وهو غَيرُ مَعتوهٍ، خُيِّرَ بَينَ أبَويه، فكان مَعَ مَنِ اختارَ مِنهما، فإن لَم يَختَرْ واحِدًا مِنهما، أوِ.

البابُ الثَّالثُ: القَواعِدُ الفِقهيَّةُ الكُلِّيَّةُ - المَطلَبُ الثَّاني: القَواعِدُ المُندَرِجةُ تَحتَ قاعِدةِ: تَزاحُمُ الحُقوقِ لا يُقدَّمُ فيها أحَدٌ على أحَدٍ إلَّا بمُرَجِّحٍ

52 - مِن وظائِفِ أعضائِه الأساسيَّةِ، وفيه مَصلحةٌ كَبيرةٌ وإعانةُ خَيرٍ للمَزروعِ فيه، بشَرطِ.

البابُ الثَّاني: القَواعِدُ الفِقهيَّةُ الكُلِّيَّةُ الكُبرى - المَبحَثُ الثَّاني: القَواعِدُ المندَرِجَةُ تحتَ قاعِدةِ الضَّرَرُ يُزالُ

53 - يَوْمِ الْجُمُعَةِ فَاسْعَوْا إِلَى ذِكْرِ اللَّهِ وَذَرُوا الْبَيْعَ ذَلِكُمْ خَيْرٌ لَكُمْ إِنْ.

البابُ الثَّالثُ: القَواعِدُ الفِقهيَّةُ الكُلِّيَّةُ - الفصلُ الحادي والعِشرونَ: القَواعِدُ الفِقهيَّةُ في العَقدِ وتَوابِعِه

54 - إيصالِ الخَيرِ له. وفيه دَليلٌ على أنَّ ما وُهبَت مَنفعَتُه ثُمَّ انقَضَت وجَبَ رَدُّ أصلِها.

البابُ الثَّالثُ: القَواعِدُ الفِقهيَّةُ الكُلِّيَّةُ - المَطلَبُ الثَّاني: القَواعِدُ المُندَرِجةُ تَحتَ قاعِدةِ: التَّبَرُّعُ لا يَتِمُّ إلَّا بالقَبضِ

55 - مِنْ يَوْمِ الْجُمُعَةِ فَاسْعَوْا إِلَى ذِكْرِ اللَّهِ وَذَرُوا الْبَيْعَ ذَلِكُمْ خَيْرٌ لَكُمْ إِنْ.

البابُ الثَّالثُ: القَواعِدُ الفِقهيَّةُ الكُلِّيَّةُ - المَبحَثُ الأوَّلُ: قاعِدةُ: للوسائِلِ أحكامُ المَقاصِدِ. والقَواعِدُ المُندَرِجةُ تَحتَها

56 - : ما لا يَظهَرُ ذلك فيهِ، بَل يُظهِرُ المُحتالُ أنَّ قَصدَهُ الخَيرُ، ومَقصودُهُ الظُّلمُ والبَغيُ، مِثلُ إقرارِ.

البابُ الثَّالثُ: القَواعِدُ الفِقهيَّةُ الكُلِّيَّةُ - المَبحَثُ الحادي عَشَرَ: قاعِدةُ: الحيَلُ لا تُحيلُ الحُقوقَ. والقَواعِدُ المُندَرِجةُ تَحتَها

57 - ؟ فقال: لا، ثُمَّ قال: الثُّلثُ، والثُّلثُ كَبيرٌ -أو كَثيرٌ- إنَّك أن تَذَرَ ورَثَتَك أغنياءَ خَيرٌ مِن.

البابُ الثَّالثُ: القَواعِدُ الفِقهيَّةُ الكُلِّيَّةُ - المَطلَبُ الثَّاني: القَواعِدُ المُندَرِجةُ تَحتَ قاعِدةِ: التَّبَرُّعُ لا يَتِمُّ إلَّا بالقَبضِ

58 - وَرَسُولُهُ أَمْرًا أَنْ يَكُونَ لَهُمُ الْخِيَرَةُ مِنْ أَمْرِهِمْ وَمَنْ يَعْصِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ.

البابُ الثَّالثُ: القَواعِدُ الفِقهيَّةُ الكُلِّيَّةُ - المَطلَبُ الثَّاني: القَواعِدُ المُندَرِجةُ تَحتَ قاعِدةِ لا يَقينَ في مَوضِعِ الاختِلافِ

59 - عَلَيكَ فلَأن تَكونَ مُتَّ قَبلَ اليَومِ خَيرٌ لَكَ، قال: فكَتَبَ إلَيه وإلى الشُّهودِ أن يُقبِلوا إلَيه.

البابُ الثَّالثُ: القَواعِدُ الفِقهيَّةُ الكُلِّيَّةُ - المَطلَبُ الثَّاني: القَواعِدُ المُندَرِجةُ تَحتَ قاعِدةِ: الحَقُّ لا يَثبُتُ بمُجَرَّدِ الدَّعوى

60 - الخَطَأَ في البَراءةِ خَيرٌ مِنَ الخَطَأِ في إدانةِ بَريءٍ [296] يُنظر: ((توضيح الأحكام.

البابُ الثَّاني: القَواعِدُ الفِقهيَّةُ الكُلِّيَّةُ الكُبرى - المَطلَبُ الرَّابعُ: قاعِدةُ الأصلُ بَراءةُ الذِّمَّةِ، وما يَتَعَلَّقُ بها مِن قَواعِدَ

موسوعة القواعد الفقهية